لن نحصر الأحداث هاته المرة في عام من الأعوام، لكن سنستحضر بعض المشاهد التي كانت مألوفة مع الأجواء الرمضانية، وسنتحدث هنا على وجه الخصوص عن "الشبيرة" د الحومة من النوع "السلبي" الذي لم يكن يشغله سوى تعكير مزاج الصائمين بدءا من أسرته الصغيرة، مرورا (...)