وقفت "كود" خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يومي السبت والأحد (4 / 5 مارس 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة. مقنعون مدججون بالسيوف لسرقة السيارات
أفادت "الصباح" أن الشرطة القضائية التابعة لولاية أمن البيضاء تسابق الزمن بأبحاث وتحريات تروم فك لغز سرقات باستعمال السلاح الأبيض، أبطالها مقنعون يستعملون سيارة، ارتكبوا العديد من السرقات، في مناطق مختلفة من العاصمة الاقتصادية، ضمنها سرقة أكسسوارات باهضة الثمن لمركبات متوقفة ليلا، كما حولوا حياة مهاجر بالديار السويسرية إلى جحيم، بعد محاولة تصفيته لسرقة سيارته. وأوردت مصادر الجريدة أن أفراد العصابة ينشطون في الساعات الأولى من الصباح، ويعمدون إلى اختيار فرائسهم من سائقي السيارات، بعد منتصف الليل، إذ يتعقبونهم إلى أن يتوقفوا في مكان خال، ليحاصروهم في محاولة منهم لسرقة سياراتهم، مهددينهم بالأسلحة البيضاء التي يحملونها.
وجاء في باقي العناوين "انقلاب داخل الاستقلال"، و"بنكيران يتبادل الغزل السياسي مع البام"، و"فضيحة قضائية تهز استئنافية خريبكة"، و"مسؤول جماعي متورط في تبييض الأموال"، و"الابتزاز يورط قبطانا بالدرك"، و"بريء محكوم بأربع سنوات حبسا".
تقرير مثير.. اليهود سيختفون من المغرب سنة 2050
وكشفت "أخبار اليوم" أن دراسة حديثة أعدها مركز "بيو للأبحاث"، الذي تديره مادلين أولبرايت ومقره في واشنطن، تنبأت بتناقص عدد سكان المغرب مقارنة مع عدد سكان العالم من 0,5 في المائة سنة 2010، إلأى 0,4 في المائة سنة 2050. ويتوقع أن المركز أن يبلغ عدد سكان المغرب سنة 2050 إلى 39 مليونا و970 ألف نسمة. لكن المركز تنبأء بأن يصبح سكان المغرب مسلمين 100 في المائة خلال سنة 2050، بعد أن كان عدد المسلمين سنة 2010 99,9 في المائة فقط في حين أن نسبة 0,1 في المائة هي نسبة المسيحيين. وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى "الموت البطيء للمدرسة العمومية"، و"شباط يواجه مجلسا وطنيا عاصفا اليوم"، و"هذه حصيلة مطاردة غسل الأموال وتمويل الإرهاب"، و"شهادات صادمة لضحايا السطو على العقارات"، و"سنتان حبسا لمتهم بتمجيد قتل السفير"، و"المصباح: الموقف من الاتحاد محسوم"، و"شباعتو لا يحترم القضاء"، و"عباس سقط في الحفرة التي حفرها"، و"تدريب أمريكي للقوات الخاصة في الصحراء"، و"منافسة فرنسية إيطالية على خدمات المهدي بنعطية".
مغربي يهدد بتفجير قطار
وكتبت "الأحداث المغربية" أن ركاب قطار يربط بين خيرونا وبرشلونة بإسبانيا، عاشوا حالة رعب حقيقة، مساء يوم الخميس المنصرم، حينما كانوا في رحلة متجهة من برشلونة إلى خيرونا، قبل أن يصبحوا رهائن بالمقطورة رقم7، لشخص يدعي أنه يحمل بين يديه قنبلة شديدة الانفجار، وأنه سيفجرها ويقتل الجميع. المتهم الذي تبين منذ الوهلة الأولى أنه عربي، قبل أن يتأكد الجميع أنه مغربي، لم يكن يجيد الإسبانية، وغالبية كلماته بالدارجة المغربية، وهو يهدد الركاب بتفجير قنبلة دون أن يعلن عن أي مطالب، سوى أنه كان يتصرف تماما كما يتصرف من يحمل بين يديه سلاحا أو متفجرات.
وجاء في باقي العناوين "رئيس مجلس المستشارين: تعديل الدستور ضروري وابن كيران سبب البلوكاج"، و"الملك والرئيس الإفواري يطلقان أشغال مسجد محمد السادس بأبيدجان"، و"الاستقلاليون يسائلون شباط"، و"مغربية في منصب رفيع بالأمم المتحدة"، و"سوق مراكش.. رسالة سلام وتسامح من البرازيل"، و"رئيس الفتح: لن نهدر المال في الانتدابات"، و"زوووم: القرقوبي.. الموت القادم من الشرق".