سائحة سويدية من أصول مغربية، غاتبقى طول حياتها كارهة النهار لي جات دوز فيه عطلتها فالمغرب. السائحة جات للناظور وركبات فطاكسي باش يوصلها لشي أوطيل زوين، قاليها الشيفور غانديك لأحسن أوطيل وبالفعل مشا معاها وطلع معاها للشومبر وبغا يدوز معاها الليلة وغتاصبها وسرق ليها فلوس وحوايج بقيمة جوج مليون سنتيم. ماكانش هذا هو المشهد التراجيدي ولكن المصيبة هي ملي غاتعرض السائحة للاغتصاب مرة أخرى فالاوطيل على يد مستخدم تماك. هاد الاتهامات لي ضمنتها فشكاية خلات البوليس يطيرو على المستخدم والشيفور لي غتاصبو الضحية، والوكيل العام صيفطهوم للحبس تا تبدا محاكمتهم.