مسرحيين: حلان القاعات ماكافيش. بوسلهام الضعيف ل"كود": الحياة المسرحية مارجعاتش كيف كانت

المسرحيات غادي تبدا شوية بشوية، من بعد افتتاح المسارح بقرار حكومي بعد أزيد من سنة ديال الإغلاق. دابا الفرق المسرحية كتستعد لتقديم عروض جديدة خدمات عليها خلال الجائحة، وكاينة فرق عاد غادي تتدرب على اعمال مازالة فطور الإنجاز.
واخا هكذاك، فنانين مسرحيين صرحو ل"كود" ان مجرد افتتاح المسارح ماكافيش، بحيث مايمكنش ترجع الحياة للمسارح بين ليلة وضحاها.
فهاد الصدد قال بوسلهام الضعيف، الكاتب المسرحي، ل"كود" انه كيظن أن مبادرة فتح المسارح والمؤسسات الثقافية شكلات انفراج للمهنيين، واخا هاد الفتح جا متؤخر، "مع الأسف حنا فنهاية الموسم الثقافي والفني اللي مر هاد العام أبيضا، وواخا محاولات لإنعاش الموسم بتنظيم أنشطة عن بعد ولكن بالنسبة للمسرح فالأمر صعيب بزاف لان المسرح محتاج للفرجة الحية واللقاء المباشر"، على حد تعبيرو.
وزاد، فتصريحو ل"كود" أن فتح المسارح ماكافيش، بل خاص يواكبوه اجراءات لإنعاش القطاع المسرحي.
وبالنسبة للإنتاج المسرحي، كيشوف الضعيف انه ليس هناك إنتاج مسرحي، حيت ماكاينينش مبادرات لإعطاء نفس للقطاع المسرحي، "الحياة المسرحية مارجعاتش لإيقاعها العادي حيت المسرح تضرر بشكل مروع، وخاص سن مبادرات ومواكبة الإنتاج المسرحي".