جدل الترحم على الصحفية شيرين أبو عاقلة حقاش مسيحية.. رفيقي ل"كود": عيينا من هاد الهضرا وراها عنصرية الاعتقاد عند شي وحدين باللي المسلمين هما الفئة الناجية والباقي فجهنم

آثار الترحم على الصحفية شيرين أبو عاقلة التي توفيت اليوم الأربعاء في جنين، جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بعدما أكدوا أن الرحمة لا تجوز إلا على الناس المسلمين، فيما كيشوف آخرين أن هاد الكلام صادر من متطرفين لا أكثر.
"كود" هضرات مع عبد الوهاب رفيقي الخبير والمتخصص وقال باللي هو عيا من هاد لهضرا على هاد الموضوع، وأضاف ل"كود": مابقيتش باغي نهضر فهاد الموضوع نهائيا. وقتاش ما مات شي إنسان نبيل فالدنيا بحال ومانديلا ومارادونا وشيرين دبا ولو نجبدو هاد النقاش".
رفيقي شدد في تصريحو ل"كود" على أن "هاد النقاش ديموضا وبسال بزاف وحتى الرد عليه مصالح وهادشي ديال النصوص الدينية ومراعاة السياق راه تقال مرارا وتكرارا وهاد الناس عندهوم مشكلة أساسية في العلاقات والنظرة مع الآخر".
وأضاف: هادو ناس كيعتاقدو بوحدهم الفئة الناجية وأنا ما سواهم من البشر كلهم إلى جهنم خالدين فيها. هادي عقيدة ديال هاد البشر لي فيها بزاف ديال العنصرية وتفضيل النفس عن الآخرين والإيمان بأنه هوما اللي اختارهوم الله دون البشر".
وزاد في ذات تصريحو ل"كود" قائلا: "يلا مبدلناش هاد العصبية وهاد العنصرية في عقل ديال الإنسان المسلم راه ديما هاد النقاش التافه غادي يبقى يثار كلما شي واحد من شرفاء العالم مات".