گود في ضيافة محل كايبيع الكيكة على شكل قضيب في باريس

التجارة فيها المنافسة ! و باش تواجه المنافسة فسوق كبيرة و شرس خاصك الافكار ! و باش تلقى الافكار خاصك تكون انسان منفتح ! ماتبقاش ساد على راسك فالافكار الكلاسيكية ديالك ! باغي تبيع كيكة ! خاصك تفكر فشي طريقة تبيع بيها كيكة ديالك في عالم كلو كيكات ! المحلبات فيهم كيكة ! المخبزات فيهم كيكة ! الباتيسريات فيهم كيكة ! حتى السوبرمارشيات كايبيعو كيكة ! مّك ! مّك تاهي كاتصايب كيكة ! يعني لابغيتي تبيع الكيكة ديالك راه خاصك والابدة تفكر مزيان فكيفاش تخليها كيكة مميزة على الكيكات الاخرين.
هادشي لي فكرت فيه فاش قريت على واحد المحل في باريس داير ضجة كبيرة و الناس كايشدو عليه الصف، المحل سميتو " la quequetterie"
جات من كلمة " quequette" و لي كايقولوها الفرانسيس فاش كايبغيو يسميو القضيب للدراري الصغار ! فحالنا حنا فاش كايسولك شي دري صغير شنو سميت هادا ؟ و كايقيس فبوعبيد ديالو ماكاتقوليهش هاداك زب و تخلعو كاتقوليه هاديك " طوطة" ! ايوا من الطوطة جات سميت المحل لي كايصنع كيكات على شكل طوطات ! و حتى على شكل تينات !
الفكرة كاينة فالعالم كامل خصوصا فآسيا و كاتحقق نجاح كبير و أكيد لادّارت حتى فالمغرب غاتحقق نجاح مبهر، كيكة على شكل طوطة و مطلية بالشكلاط و معمرة بلاكريم شكون ماغايشريهاش ؟ واخا غا باش يسنابيها و لا يحطها فلانستا ! كلشي غايشريها و أنا الأولى غانشد الصف عليها!
ساعة للأسف مالين المخبزات عندنا ماكايشجعوش الابداع.