علمت "كش24" أن المواطن الذي توفي أول أمس الجمعة 7 اكتوبر، أثناء الانتخابات بتراب مقاطعة النخيل بمراكش، لم يلفظ انفاسه الاخيرة داخل مكتب التصويت وحسب مصدر أمني ل"كش24″، فإن المعني بالامر وافته المنية داخل منزله الذي يبعد أمتارا عن مكتب التصويت بحي عين "إيطي"، وليس داخل المكتب اثناء إدلائه بصوته في الانتخابات التشريعية التي عرفتها بلادنا يوم الجمعة ويشار ان بعض المواقع اجتهدت في وصف الواقعة، حتى بلغ الامر درجة الحديث عن وفاته اثناء عملية التصويت وهو الامر الذي لايمت للحقيقة بصلة