الرئيسية
السياسية
الاقتصادية
الدولية
الرياضية
الاجتماعية
الثقافية
الدينية
الصحية
بالفيديو
قائمة الصحف
الاتحاد الاشتراكي
الأحداث المغربية
الأستاذ
الاقتصادية
الأول
الأيام 24
البوصلة
التجديد
التصوف
الجديدة 24
الجسور
الحدود المغربية
الحرة
الدار
الرأي المغربية
الرهان
السند
الشرق المغربية
الشمال 24
الصحراء المغربية
الصحيفة
الصويرة نيوز
الفوانيس السينمائية
القصر الكبير 24
القناة
العرائش أنفو
العلم
العمق المغربي
المساء
المسائية العربية
المغرب 24
المنتخب
النخبة
النهار المغربية
الوجدية
اليوم 24
أخبارنا
أخبار الجنوب
أخبار الناظور
أخبار اليوم
أخبار بلادي
أريفينو
أكادير 24
أكورا بريس
أنا الخبر
أنا المغرب
أون مغاربية
أيت ملول
آسفي اليوم
أسيف
اشتوكة بريس
برلمان
بزنسمان
بوابة القصر الكبير
بوابة إقليم الفقيه بن صالح
أزيلال أون لاين
بريس تطوان
بني ملال أون لاين
خنيفرة أون لاين
بوابة إقليم ميدلت
بوابة قصر السوق
بيان اليوم
تازا سيتي
تازة اليوم وغدا
تطاوين
تطوان بلوس
تطوان نيوز
تليكسبريس
تيزبريس
خريبكة أون لاين
دنيابريس
دوزيم
ديموك بريس
رسالة الأمة
رياضة.ما
ريف بوست
زابريس
زنقة 20
سلا كلوب
سوس رياضة
شباب المغرب
شبكة أندلس الإخبارية
شبكة دليل الريف
شبكة أنباء الشمال
شبكة طنجة الإخبارية
شعب بريس
شمال بوست
شمالي
شورى بريس
صحراء بريس
صوت الحرية
صوت بلادي
طنجة 24
طنجة الأدبية
طنجة نيوز
عالم برس
فبراير
قناة المهاجر
كاب 24 تيفي
كشـ24
كود
كوورة بريس
لكم
لكم الرياضة
لوفوت
محمدية بريس
مراكش بريس
مرايا برس
مغارب كم
مغرب سكوب
ميثاق الرابطة
ناظور برس
ناظور سيتي
ناظور24
نبراس الشباب
نون بريس
نيوز24
هبة سوس
هسبريس
هسبريس الرياضية
هوية بريس
وجدة نيوز
وكالة المغرب العربي
موضوع
كاتب
منطقة
Maghress
إعادة إعمار الحوز: 91% من الأشغال انتهت وكل الخيام أزيلت ولهذا تأخر بناء بعض المنازل
قمة تؤيد الوحدة الترابية للدول
الركراكي: جئنا لزامبيا متأهلين وسعداء.. لكن أمامي 3 أشهر لاختيار قائمة "الكان"
الفانوس " يضيء ليالي مهرجان المسرح التجريبي والضنحاني يوقع النسخة العربية والإنجليزية للمسرحية
روسيا تعلن جاهزية أول لقاح ضد السرطان
طقس الأحد: أجواء حارة نسبيا بعدد من الجهات
مسؤول أممي يحرج الأنظمة العربية: دعمها للاجئين الفلسطينيين يتراجع 90% ودعوة عاجلة للتحرك
فيلم مريم التوزاني يمثل المغرب بأوسكار 2026
مايكروسوفت تحذّر من بطء محتمل لخدمة الأنترنيت جراء انقطاع كابلات بحرية في البحر الأحمر
برقية تهنئة من جلالة الملك إلى الرئيس البرازيلي بمناسبة العيد الوطني لبلاده
زخات رعدية متوقعة في عدة أقاليم
آسفي.. إيقاف شخصين ظهرا في فيديو يوثق تبادلهما للعنف بالشارع العام
المغرب ثالث أكبر منتج للأفوكادو في إفريقيا بإيرادات صادرات بلغت 179 مليون دولار
تونس.. تأجيل انطلاق أسطول "الصمود العالمي" الذي ينقل مساعدات إلى قطاع غزة
إطلاق خط بحري جديد بين المغرب وأوروبا الغربية بإشراف دي بي وورلد
الأمم المتحدة: هلال يختتم بنجاح المفاوضات بشأن الإعلان السياسي للقمة الاجتماعية الثانية المرتقبة في الدوحة
سلا.. تفكيك شبكة لترويج المخدرات وحجز أكثر من 1200 قرص مهلوس وكوكايين
المكتب المسير لمولودية وجدة يعبر عن رغبته في إعادة سندباد الشرق لأمجاده
غزو القضاء يتواصل بإطلاق 24 قمرا اصطناعيا جديدا
"غروب".. مسرحية تفتش في وجع الإنسان وتضيء انكساراته بلوحات شعرية
رصد فلكي غير مسبوق لمذنب يقترب من المجموعة الشمسية
السطو المسلح يقود ستة أشخاص للإعتقال بالدار البيضاء
زيادة ملحوظة في حركة المسافرين عبر مطار الحسيمة الشريف الإدريسي
المغرب يستقبل شحنات جديدة من الأعلاف الروسية
إنفانتينو يحتفي بالمغرب بعد تأهله إلى مونديال 2026
تواصل أشغال الربط السككي بميناء الناظور غرب المتوسط ب111 مليون درهم
الفتح الرباطي يدخل الموسم الجديد بطموح المنافسة على الألقاب
المغرب يسجل واحداً من أعلى معدلات السمنة في إفريقيا.. والنساء الأكثر تضرراً
المراهق الإيطالي الراحل كارلو أكويتس يصبح أول قديس لجيل الألفية
تل أبيب: وقف الحرب مرهون بشروط
الجمارك تحجز باخرتين بالأبقار البرازيلية وتطالب بملياري سنتيم ضريبة
هزائم تدفع رئيس وزراء اليابان للتنحي
إقليم فكيك يتصدر مقاييس الأمطار
دراسة: عصير الشمندر يُخفّض ضغط الدم لدى كبار السن
المنتخب الوطني المغربي يصل إلى ندولا استعدادا لمواجهة زامبيا
دراسة : السلوك الاجتماعي للمصابين بطيف التوحد يتأثر بالبيئة
البراهمة: "استمرار اعتقال نشطاء الريف ينص جرحا مفتوحا في مسار العدالة والحقوق بالمغرب"
متابعة رئيس جماعة سيدي قاسم بتهمة التزوير وإخفاء وثيقة
أسعار المحروقات تتراجع دوليا وتباع بضعف قيمتها محليا
وفاة سائح مغربي وإصابة زوجته في حادث القطار المائل "غلوريا" بالعاصمة البرتغالية
مهرجان البندقية.. فيلم "Calle Malaga" لمريم التوزاني يفوز بجائزة الجمهور
المغرب.. جدل متصاعد حول التمويل العمومي للأحزاب مع اقتراب انتخابات 2026
فيدرالية اليسار الديمقراطي تدين الملاحقات ضد مناضليها وتحذر من تقويض الديمقراطية عشية الانتخابات
العصبة الاحترافية تفرج عن برنامج الجولتين الأولى والثانية من البطولة الوطنية
منير الحدادي يفاجئ الجميع بتوقيعه لفريق إيراني
فيليز سارسفيلد يحرز لقب كأس السوبر الأرجنتيني بفوزه على سنترال كوردوبا
المهرجان السينمائي الدولي للبندقية.. فيلم "Calle Malaga" لمريم التوزاني يفوز بجائزة الجمهور
مختبر المغرب و البلدان المتوسطية و مؤسسة شعيب الصديقي الدكالي يوقعان اتفاقية شراكة
انطلاق الدورة الخامسة للمهرجان الدولي للفن التشكيلي بتطوان
افتتاح الدورة ال13 للمهرجان الدولي "ملحونيات" بأزمور
نقد مقال الريسوني
الصحة العالمية تقرر رفع حالة الطوارئ بخصوص جدري القردة
الملك محمد السادس يأمر بإصدار فتوى توضح أحكام الشرع في الزكاة
المجلس العلمي الأعلى يعلن إعداد فتوى شاملة حول الزكاة بتعليمات من الملك محمد السادس
مبادرة ملكية لتبسيط فقه الزكاة وإطلاق بوابة رقمية للإجابة على تساؤلات المواطنين
لحظات من الحج : 13- هنا روضة النبي،وهناك بيت الله
شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
موافق
حراك الجزائر بعد الجمعة الرابعة
لكم
نشر في
لكم
يوم 26 - 03 - 2019
يوجد حراك الجزائر في مرحلة الجمعة الرابعة وهي يوم 15 مارس 2019، أي إن عمره لا يتجاوز أربعة أسابيع، وتتميز هذه المرحلة القصيرة بنهاية مشكلة الولاية الخامسة لعبد العزيز بوتفليقة، برسالته التي أصدرها في الأسبوع الثاني من مارس 2019 وأعلن فيها أنه لن يترشح مجددا.
وبعد هذه المرحلة فتحت مرحلة ثانية، وهي البحث عن بديل لبوتفليقة، من سيكون؟ وكيف سيعين؟ هل بتطبيق الدستور الحالي؟ هل بكتابة دستور جديد؟ هل تطبيق رسالة بوتفليقة التي صرح فيها بنيته في تطبيق «مشروع تجديد الدولة الوطنية»؟ وهي ما سماه «الواجب الأخير «من حياته» وهو «الجمهورية الجديدة» ونيته في «تنظيم الندوة الوطنية الجامعة المستقلة» ستعد الدستور الجديد، وتعلن موعد الانتخاب الرئاسي.
لا يعرف أحد الآن كيف ستنتهي المرحلة الثانية من الحراك الجزائري، ولا يمكن تقييم نتائجها، ويبقى واضحا ضرورة أن يدرس شباب شمال إفريقيا المرحلة الأولى التي كسب فيها الجزائريون مكاسب هامة، لا يشوبها سوى بعض الأخبار المعلنة مثل اعتقال 75 شخصا وجرح 11 من قوات الأمن يوم الجمعة الرابعة، ولم تنشر تفاصيل عن أسباب الاعتقال، والجروح، ونؤكد على هذه المكاسب التي نذكر منها:
1. فتح حرية التعبير في وسائل إعلام الدولة من راديو، وتلفزات، والخطب، وفي الصحافة الخصوصية، وفتح حرية التظاهر، وحرية الاجتماع، وحرية مناقشة موضوع اختيار رئيس الدولة، وحرية الإضراب. وباختصار ربح الشعب الحريات السياسية والنقابية، وبالمقارنة هذه الحريات لا توجد حاليا بنفس المستوى في بلدان شمال إفريقيا، مثل موريتانيا والمغرب، وليبيا، ونسبيا في تونس، حيث لا يمكن استعمال الشعب لوسائل إعلام الدولة بمثل الحرية التي تستعملها قنوات الجزائر في تلك المرحلة الأولى وبداية الثانية.
2. التخلص من سيطرة الأحزاب والنقابات والجمعيات التي نشأت في مرحلة ما قبل ظهور هذا الحراك، حيث لوحظ جمود البيروقراطيات الحزبية، وفراغ مقراتها، وغياب وجوه الكثير من قياداتها في وسائل الإعلام، والمسيرات الشعبية، وعلى العكس من ذلك بدأت تظهر قيادات جديدة ووجوه تتدرب على قيادة البلاد.
3.إزالة ترشيح الرئيس بوتفليقة لولاية خامسة، مما يؤكد أن شباب الجزائر بدأ يتخلص من حكم» المجاهدين» الذين تداولوا عليه منذ سنة 1962.
4. تحريك قطاعات في المجتمع لم تكن تستطيع ممارسة حرية التعبير ومختلف أنواع الحريات العامة، مثل القضاة والشرطة، وعمال شركة البترول، وضباط الجيش الذين شاركوا في الحراك علانية وبكل حرية.
بعد هذا يبقى من مهام شباب شمال إفريقيا ضرورة مواكبة تطور المرحلة الثانية من الحراك الجزائري، ودراستها، وتحليلها، لكي لا تبقى مرحلة عواطف ومشاعر مؤقتة، تصطدم قريبا بالواقع السياسي المليء بالمخاطر.
بعد ذكر المكاسب، يمكن أن نبدأ الحديث عن سلوكات سياسية ظهرت بعد الجمعة الرابعة على مستوى الدولة، ومنها:
1. عزل الوزير الأول محمد أويحي، وتعيين نور الدين بدوي، وزير الداخلية السابق، وزيرا أول، وفتح المجال لبدوي وهو أيضا رئيس حكومة سابق ليكون حكومة جديدة، وفي الوقت نفسه تعيين رمطان العمامرة نائبا لرئيس مجلس الوزراء، ليذهب مباشرة إلى روسيا، وينذر هذا السفر بخطر جلب روسيا إلى شمال إفريقيا كقوة عسكرية، كما وقع في سوريا، كما ذهب الأخضر الإبراهيمي إلى الصين، وهل سيتقوى بذلك الحكم الجزائري القديم بروسيا والصين؟ وفي الوقت نفسه تعيين الجنيرال علي بن دَاود رئيسا للمخابرات الخارجية بدلا من الجنيرال محمد بوزيت.
2. الحراك الآن نجح في تنظيم الشارع لكنه لا يتوفر على برنامج سياسي وتنظيم سياسي، ويتوفر فقط على برنامج نضالي وحماس شعبي، وسيصدم عند وضع البرنامج السياسي بواقع مرير عند فتح النقاش حول الدستور، وأكبر مشكلة تنتظره هي دين الدولة؟ لغة الدولة؟ مطالب القبائل؟ الموقف من البوليساريو، علما بأن النقاش حول الدستور هو الذي فجر دولة ليبيا، فبقيت حتى الآن معرضة للانقسام، وبدون دستور، ورجع بتونس بعد سنة 2011 إلى دستور يكرس قواعد الدولة الدينية، والدولة الإثنية العربية.
3. الحراك أدى إلى طرح الرئاسة والحكومة والبرلمان للنقاش الجدي، لكنه لم يطرح بالمستوى نفسه دور الجيش في الحكم، وفصل العسكر عن السياسة… وهو ما عرقل التطور الديمقراطي في جزائر ما قبل الحراك، وموريتانيا، ولا يكفي شعار «الجيش والشعب خوة».
انقر
هنا
لقراءة الخبر من مصدره.
مواضيع ذات صلة
حراك الجزائر بعد تعيين الرئيس بن صالح
أخيراً .. بوتفليقة يقرر الإستقالة في هذا الموعد وسيصدر "قرارات هامة"
النظام الجزائري مابعد بوتفليقة.. سيناريو سياسي غامض ومستقبل اقتصادي مجهول
الحراك الشعبي وتحديات المرحلة الانتقالية بالجزائر
الجزائر..الحراك الشعبي وتحديات المرحلة الإنتقالية
أبلغ عن إشهار غير لائق