فنانون ملؤوا الدنيا وشغلوا الناس ليكتشف الجمهور لاحقا أنهم لقطاء ومدمنون ومجرمون

يعمل أغلب الفنانين جاهدين لإخفاء أسرار حياتهم الشخصية، و ذلك للحفاظ على صورتهم الجيدة لدى جمهورهم.
و على الرغم من أن الفنانين يفضلون إخفاء مختلف أسرارهم حفاظا على شعبيتهم، إلا هناك وسائل إعلام نجحت في معرفة أسرار بعض هؤلاء الفنانين و التي تسبب أغلبها في صدمة كبيرة للجمهور.
و فيما يلي أهم أسرار بعض الفنانين:
– سماح أنور:
اعترفت الفنانة سماح أنور أن ابنها الوحيد الذي يُدعى أدهم هو ابنها الحقيقي نتيجة زواج سري، و ليس كما أعلنت قبلا أنه ابنها بالتبني.
– فاروق الفيشاوي:
أعلن الفنان فاروق الفيشاوي لجمهوره، أنه أدمن الهيروين لفترة طويلة من حياته، إلا أنه أكد بعد ذلك إقلاعه عنه بشكل تام.
– نشوى مصطفى:
اعترفت نشوى مصطفى بعد نشرها لصورة بائع بطاطس بمواقع التواصل الاجتماعي و ما صاحبها من تعاليق، أنها كانت تعمل بائعة في أحد المحلات لتساعد والدها.
– شجون الهاجري:
صدمت الفنانة الكويتية شجون الهاجري جمهورها بإعلانها أنها لقيطة لا تعرف أبويها، وأنها عاشت بدور رعاية، واحتضنتها عائلة كويتية وعاشت معهما ولم تعرف الحقيقة إلا بعد بلوغها سن ال13 ربيعا.
– أحمد الفيشاوي:
في عامي 2004 و2005 تعرض الفنان أحمد الفيشاوي لضجة إعلامية كبيرة، بسبب قضية نسب الطفلة لينا والتي رفعتها ضده هند الحناوي.
و على الرغم من أن الفيشاوي أنكر نسب ابنته لينا له إلا أن تحليل ال"DNA" أثبت عكس ذلك، ليعترف فيما بعد بأبوته لها.
– روبي:
أخفت الفنانة روبي زواجها من المخرج سامح عبد العزيز، وذلك نظرا لكونه متزوج من أخرى، إلا أن الأمر انكشف بعد ارتدائها لخاتم الزفاف، قبل أن يؤكد سامح عبد العزيز زواجه منها، و برر الأمر بأنه أخفى زواجه من روبي حرصا على مشاعر زوجته الأولى وأم أولاده.