بعدما فاجأ ولي العهد الأمير مولاي الحسن، الجمعة الماضية رفقة أصدقائه، عمال إحدى المقاهي الراقية بالحي الشتوي من أجل قضاء بعض الوقت رفقة إثنين من المربين ، و أربعة حراس خاصين و بعض من أصدقاء الدراسة، واصل الأمير انفتاحه على المراكشيين، إذ اختار اللعب رفقة أصدقائه عشية أمس الأحد فاتح نونبر، بإحدى قاعات الألعاب بزنقة لبنان بحي جيليز بمراكش. وحسب ما ذكرته مصادر إعلامية محلية، فقد كان الأمير رفقة مجموعة من أصدقائه، حل بقاعة الألعاب التي يملكها، شاب ينحدر من مدينة فاس، دون بروتوكول. وقد أتى ذلك بعد أيام قليلة فقط من ظهور الأميرة للا سلمى عقيلة العاهل المغربي ، في أحد الأسواق القريبة من ساحة جامع الفنا بمراكش رفقة الأميرة للا خديجة.