هاجمت الممثلة المغربية فاطمة وشاي برنامج "رشيد شو" واصفة إياه بالبرنامج التافه، ومتهمة مقدمه رشيد العلالي بممارسة "التشيطين " واعتماد الأساليب الرخيصة والمستهزئة بحق عدد من الفنانين المغاربة . وقالت وشاي في تدوينة على حسابها الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم وأنا أتصفح موقع اليوتوب …شاهدت لقطةفي إحدى البرامج التافهة التي تبت على القناة الثانية والتي حاول منشطها استدراجي للحضور مامن مرة بشتى الوسائل…حتى انه هذه المرة لجأ إلى أسلوب الاستفزاز مستضيفا ثنائي ((كازا نيكرا )) الممثل عمر لطفي ورفيقه المعروف بنصل سرواله. وتابعت "أخذ هذا الأخير "أنس الباز" يتذمر ويشتكي بأنني ظلمته وانتقدته ..ولم أكن حاضرة ولم أشاهد شيئا…وأنهم قالو لي… وقلت… نسبة الى اسمي… وشاي. فأنا وشاية … إلى غير ذلك من التفاهات .. .ليعرج منشط البرنامج بتعليلاته المفتعلة والغبية . …. والمكشوفة … أنه سيترك لي حق الرد….. ….نعم الرد … يعني الجواب ….أين …؟ومتى…؟ وأنت تعرف أنني رفضت الحضور إلى برنامجك. لكنني سأقول(( الي عندو باب الله يسدو عليه)) الله يخلف على التيكنولوجيا….. وهاجمت وشاي العلالي قائلة "أولا..معد البرنامج …التشيطين قد ينطلي على البعض ممن يصدقون أكاذيبك وأساليبك الرخيصة والمستهزئة …فلاتحاول استدراجي لبرنامجك التافه بطرق استفزازية….بعد..أن فشلت في التفاوض… ثانيا…أقول لك عزيزي….. يجب أن تكون حذرا لأنني لاقدر الله.مثلا….و وافقت على الحضور ..فسأضعك عند حدك واجعل منك سخرية أمام الجمهور الذي طال ماسخرت من عدد من الممثلين. . والفعاليات أمامه مستغلا طيبوبتهم … وبخصوص أنس الباز الذي هاجمها خلال البرنامج قالت وشاي "وللنكرة الذي يرغب في الحصول على الشهرة من جديد(( على ظهري ))بعد أن نسيه الناس.. آنت جريء كي تكشف عن عورتك وتتطاول بلسانك ولكن جبان … لم لم تجب الجرائد التي تحدتث عن الموضوع..؟ والتي انتقدتك….؟ فقط… وأضافت وشاي " لم انتقد المشهد المدرج في الفيلم…. بل السلوك ذاخل بلاطو التصوير..((التنقل بجسمك أمام الملأ عاري)) وختمت تدوينتها بالقول "سأختم يا ابني بشيء واحد …..((.الحيوانات وحدها هي التي تظهر بعورة مكشوفة.)) يذكر أن رشيد العلالي فسح المجال وعلى غير العادة للمثل انس الباز ، وترك له الوقت الكافي ليهاجم الفنانة المقتدرة فاطمة وشاي على برنامجه واصفا إياها بأنها اسم على مسمى "وشاية" ، لأنها حسب قوله هاجمته و حكمت على دوره في فيلم نصف سما دون أن تشاهده.
