في سابقة سياسية، هدد محمد موبديع الوزير السابق ورئيس المجلس البلدي لمدينة الفقيه بنصالح لعدة عقود، بالانتحار في حال عدم ادراج إسمه ضمن لائحة الاستوزار باسم حزب ‘الحركة الشعبية' لتعويض أخد الوزراء الذين شملهم الاعفاء والسخط الملكي. وأفادت مصادر موثوقة لموقع Rue20.com أن محمد موبديع أصبح معتصماً بالرباط مخبراً مقربيه من الأصدقاء أنه سيقدم على الانتحار ان لم يستوزر لاهثاً وراء مضلة الحكومة. وأصبح موبديع متردداً على منزل المحجوبي أحرضان بالرباط، للتوسط له لقبول اسمه للاستوزار، فيما يرفض الأمين العام للحزب محمد العٓنصر قبول دراج اسمه بسبب التعليمات الصارمة للملك لاختيار الكفاءات وابعاد الوجوه القديمة خاصة وأن ملفات ‘خانزة' تلتف حول عنقه بمدينة الفقيه بنصالح خاصة المتعلقة بالاستيلاء على عقارات مواطنين بمعيّة منعشين عقاريين معروفين.