عجزت الدولة رغم أن لها ميزانيات ومالية ، وقامت مقامها جمعية الآباء

الدولة التي لها ميزانيات تديرها على مشاريع أغلبها مغشوشة كما إتضح للعيان مؤخراً ، الرخام الممتد على طول الطريق من ساحة الكويت إلى حي كاليفورنيا مروراً ببوابة القنصلية الإسبانية هناك بالخصوص، هذا الرخام لم يتم تركيبه في رصيف الراجلين بطرق تقنية أضف إتضح حتى الغش حين تحول إلى بؤر مائية ومسابح صغيرة ، حتى التعليم لم يسلم بذلك ،مؤسسة تعليمية بدر بطنجة الكائنة في حي سليم ...كانت أقسامها في حالة يرثى لها في غياب الوزارة المعنية ، ما جعل آباء وأولياء التلاميذ أن يتحركوا تحت شعار : لنجعل من مدرستنا ورشاً للنظافة والتزيين }} وأشرفت على هذا العمل الكبير الأستاذة
نجاة التازي رئيسة جمعية الآباء بذات المؤسسة ، إلى جانب كل من الأساتذة
الحسين قرمان وعجال ابراهيم،بنعبد الله عزيز،السفياني أحمد،الجليدي حميد،بوحداس خالد
، وأعدوا البرنامج التالي بعد البدئ بالإصلاحات :
أشغال التبليط والصباغة لاقسام وحجرات المدرسة.
اشغال التزيين والنظافة للمرافق الصحية للمدرسة.
تزيين الفصول والاقسام بلوحات معبرة في كل قسم.
تركيب واصلاح،ابواب ومرافق المدرسة الصحية،(مراحيض)
صباغة وتزيين الطاولات والكراسي.
*هدا وستستأنف باقي الاوراش لاحقا من غرس .وجداريات
ورسوم حائطية ،وإبداعات