تداولت وسائل إعلام إيطالية بسخرية لاذعة قرار الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون بالموافقة على استعادة المهاجرين غير النظاميين الجزائريين، المعروفين ب"الحراكة"، معتبرة أن القرار جاء تحت تأثير "كأس نبيذ"، في إشارة ساخرة إلى غياب الحكمة والتروي في اتخاذ مثل هذه القرارات.