إلى حدود اليوم الثالث من الدورة العاشرة لمهرجان مراكش للفيلم الدولي تم توزيع ما يفوق 8000 بطاقة (بادج) تتوزع على الشكل التالي: 580 صحافيا،6250 مدعوا،700 مهني،480 منظما، وعلى مستوى التغطية التلفزيونية فعدد الدول التي أرسلت بعثات تلفزيونية فاق العشرين دولة أغلبها فضائيات عربية، وكشفت مصادر من داخل المهرجان للاتحاد الاشتراكي أن المنظمين اكتشفوا 70 اعتمادا مزورا تخص مؤسسات إعلامية لا وجود لها أساسا أو توقفت عن الصدور، وتتوزع هذه الصحف بين المحلية الجهوية وأحيانا أشخاص يشتغلون في ميادين بعيدة تماما عن الإعلام أكدت ذات المصادر أنه تم اعتماد 5 مصورين محليين فقط بعدما توصل المهرجان ب 30 طلبا تخص مصورين يشتغلون في الأعراس أوممن يشتغلون في محلاتهم التجارية ولا علاقة لهم بالتصوير الصحافي.. من جهة أخرى ولتفادي ازدحامات المصورين واحتكاكاتهم عمد المنظمون على أن يحمل كل مصور رقما يخوله الوقوف في المكان الذي يحمل نفس الرقم سواء في ممر السجاد الأحمر أو داخل القاعات..