كأس الكونفدرالية الإفريقية.. نهضة بركان يتأهل للنهائي بعد انسحاب اتحاد العاصمة الجزائري    البطولة الوطنية الاحترافية "إنوي" للقسم الأول (الدورة ال27).. المغرب التطواني يتعادل مع ضيفه يوسفية برشيد 0-0    السيام 16 حطم روكور: كثر من مليون زائر    ماذا بعد استيراد أضاحي العيد؟!    ولي العهد الأمير مولاي الحسن يترأس الجائزة الكبرى لجلالة الملك للقفز على الحواجز    اتحاد العاصمة ما بغاوش يطلعو يديرو التسخينات قبل ماتش بركان.. واش ناويين ما يلعبوش    تعميم المنظومتين الإلكترونييتن الخاصتين بتحديد المواعيد والتمبر الإلكتروني الموجهة لمغاربة العالم    الدرهم يتراجع مقابل الأورو ويستقر أمام الدولار    أشرف حكيمي بطلا للدوري الفرنسي رفقة باريس سان جيرمان    طنجة تتصدر مقاييس التساقطات المطرية المسجلة خلال يوم واحد.. وهذه توقعات الإثنين    بعد كورونا .. جائحة جديدة تهدد العالم في المستقبل القريب    حماس تنفي خروج بعض قادتها من غزة ضمن "صفقة الهدنة"    الاستقلال يترك برلمانه مفتوحا حتى حسم أعضاء لجنته التنفيذية والفرفار: الرهان حارق (فيديو)    جمباز الجزائر يرفض التنافس في مراكش    احتجاج أبيض.. أطباء مغاربة يطالبون بحماية الأطقم الصحية في غزة    مقايس الامطار المسجلة بالحسيمة والناظور خلال 24 ساعة الماضية    طنجة.. توقيف شخص لتورطه في قضية تتعلق بالسرقة واعتراض السبيل وحيازة أقراص مخدرة    لتخفيف الاكتظاظ.. نقل 100 قاصر مغربي من مركز سبتة    الأسير الفلسطيني باسم خندقجي يظفر بجائزة الرواية العربية في أبوظبي    بيدرو سانشيز، لا ترحل..    محكمة لاهاي تستعد لإصدار مذكرة اعتقال ضد نتنياهو وفقا لصحيفة اسرائيلية    "البيغ" ينتقد "الإنترنت": "غادي نظمو كأس العالم بهاد النيفو؟"    الفيلم المغربي "كذب أبيض" يفوز بجائزة مهرجان مالمو للسينما العربية    اتفاق جديد بين الحكومة والنقابات لزيادة الأجور: 1000 درهم وتخفيض ضريبي متوقع    اعتقال مئات الطلاب الجامعيين في الولايات المتحدة مع استمرار المظاهرات المنددة بحرب إسرائيل على غزة    بلوكاج اللجنة التنفيذية فمؤتمر الاستقلال.. لائحة مهددة بالرفض غاتحط لأعضاء المجلس الوطني        بيع ساعة جَيب لأغنى ركاب "تايتانيك" ب1,46 مليون دولار    نصف ماراطون جاكرتا للإناث: المغرب يسيطر على منصة التتويج    دراسة: الكرياتين يحفز الدماغ عند الحرمان من النوم    توقيف مرشحة الرئاسة الأمريكية بسبب فلسطين    حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على عزة ترتفع إلى 34454 شهيدا    الدورة 27 من البطولة الاحترافية الأولى :الحسنية تشعل الصراع على اللقب والجيش الملكي يحتج على التحكيم    التاريخ الجهوي وأسئلة المنهج    طنجة "واحة حرية" جذبت كبار موسيقيي الجاز    تتويج الفائزين بالجائزة الوطنية لفن الخطابة    شبح حظر "تيك توك" في أمريكا يطارد صناع المحتوى وملايين الشركات الصغرى    الفكُّوس وبوستحمّي وأزيزا .. تمور المغرب تحظى بالإقبال في معرض الفلاحة    المعرض الدولي للفلاحة 2024.. توزيع الجوائز على المربين الفائزين في مسابقات اختيار أفضل روؤس الماشية    نظام المطعمة بالمدارس العمومية، أية آفاق للدعم الاجتماعي بمنظومة التربية؟ -الجزء الأول-    مور انتخابو.. بركة: المسؤولية دبا هي نغيرو أسلوب العمل وحزبنا يتسع للجميع ومخصناش الحسابات الضيقة    خبراء "ديكريبطاج" يناقشون التضخم والحوار الاجتماعي ومشكل المحروقات مع الوزير بايتاس    الحبس النافذ للمعتدين على "فتيات القرآن" بشيشاوة    المغرب يشارك في الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي بالرياض    هيئة كبار العلماء السعودية: لا يجوز الذهاب إلى الحج دون تصريح    صديقي: المملكة قطعت أشواط كبيرة في تعبئة موارد السدود والتحكم في تقنيات السقي    مهرجان إثران للمسرح يعلن عن برنامج الدورة الثالثة    سيارة ترمي شخصا "منحورا" بباب مستشفى محمد الخامس بطنجة    خبراء وباحثون يسلطون الضوء على المنهج النبوي في حل النزاعات في تكوين علمي بالرباط    رسميا.. نزار بركة أمينا عاما لحزب الاستقلال لولاية ثانية    ابتدائية تنغير تصدر أحكاما بالحبس النافذ ضد 5 أشخاص تورطوا في الهجرة السرية    السعودية: لا يجوز الحج في هذه الحالة.. ويأثم فاعله!    قبائل غمارة في مواجهة التدخل الإستعماري الأجنبي (8)    الأمثال العامية بتطوان... (584)    انتخابات الرئاسة الأمريكية تؤجل قرار حظر "سجائر المنثول"    كورونا يظهر مجدداً في جهة الشرق.. هذا عدد الاصابات لهذا الأسبوع    الأمثال العامية بتطوان... (583)    بروفيسور عبد العزيز عيشان ل"رسالة24″: هناك علاج المناعي يخلص المريض من حساسية الربيع نهائيا    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!! وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
نشر في الجسور يوم 07 - 02 - 2014

رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.
مواطن مغربي بالمهجر
حركة الوسيط للجالية ترد الإعتبار للسيد الوزير لحبيب الشباني !!!
وتحافظ على الوجه الحسن لرئيس اللجنة الوطنية إسماعيل العلوي …
رغم إمتلاك اللجنة الوطنية للحوار الوطني حول المجتمع المدني لكل آليات الحوار وأداوات الإشتغال والتواصل، ظلت أسباب القلق ماثلة أمامها خاصة في إمكانية إستعاب اللجنة الوطنية لكل الأنشطة، إمكانيات أثرت بشكل غير مسبوق على"
توسيع دينامية الحوار الوطني .
إعتماد آليات القرب لتوسيع مشاركة واسعة من منظمات وجمعيات المجتمع المدني .
المساهمة في ترسيخ ثقافة الحوار والديمقراطية التشاركية.
توضيح منهجية الحوار للإنخراط فيه .
تزامنا مع القلق، وكذا عضوية مغاربة العالم وتمثيليتهم بشكل غير متساوي وديمقراطي داخل اللجنة الوطنية للحوار حول المجتمع المدني طبقا للمادة الثالثة من النظام الداخلي للجنة، فشلت هذه الأخيرة وبحضور المشرف العام السيد الوزير لحبيب الشباني في أول إجتماع لها مع المواطنون المغاربة في الخارج بمدينة ليون الفرنسية يوم السبت 16 نونبر 2013؛ وكذلك الأمر ومثال لم يساند الحظ السيد رئيس اللجنة إسماعيل العلوي يوم الجمعة 31 يناير 2014 بمدينة باريز من إمتصاص غضب فعاليات وأطر الجالية المغربية ضمن هذا اللقاء التواصلي.
فالقاعدة الاساسية، أنه لايمكن تدبير أي عمل يخص الجالية بدون إشراك مختلف ممثليها في كافة المجالات سواء سياسية، إجتماعية، دينية، إقتصادية، ثقافية. لأنه أصبحت ضرورة إشراكهم وإعطائهم الكلمة والإنصات إليهم، لغرض جمع مختلف العناصر اللازمة لبلورة سياسة تشاركية جديدة، أمرا يستجيب لتطلعاتهم ومستجداتهم وإنتظارات مغرب الغد طبقا للدستور الجديد.
فإستدراكا منها، وبتباعها سياسة تواصل منسجمة بين بعض مكونات الجالية من دول أوروبا (إسبانيا، فرنسا، ألمانيا، بلجيكا، هولندا، إيطاليا، الدنمارك، السويد)، سياسة فعالة قائمة على عدم الإقصاء أو الحِكر، سياسة تشاركية تهدف إلى إنصات بعض أطياف المواطنون المغارية في الخارج وجمع أراء وخبرات ومقترحات الفاعلين الجمعويين في الحقل المدني؛ تمكنت حركة الوسيط للجالية من إعطاء نفس جديد وإصلاح كل الإختلالات التي عرفتها اللجنة الوطنية خلال دوراتها التشاركية الأولى والثانية بفرنسا. فعبر آليات الحوار الوطني المتمثلة في الندوات، سهرت حركة الوسيط على تنظيم وتحضير يوم الأحد 2 فبراير 2014 بعاصمة أوروبا بروكسل مؤتمرا دوليا بعنوان : " المجتمع المدني: أي مهام.. أي رأية في خضم الدستور الجديد."
فكان هذا الحدث الكبير والمؤتمر الدولى حول المجتمع المدني فرصة ناجحة لكل المشاركين والمشرفين عليه، لحظة وطنية إنخرط فيها بعض مكونات المجتمع المدني داخل صفوف الجالية، لحظة سياسية قوية شملت تيارات وفعاليات نسائية وشبابية وثقافية وإعلامية، ومجتمعية وسياسية، لحظة حضنت فكرة التغيير والبناء الديمقراطي والسياسي على قاعدة تشاركية وتعاقدية جديدة.
بالفعل، وبإختصار شديد، تووج هذا الحدث بالنجاح الكبير والتسيير المنظم والحضورالمكثف والنوعي، وكذا تبادل الأفكار والأراء بين أعضاء اللجنة الوطنية للحوار الوطني والحضور الكريم من صفوف الجالية المغربية منذ التاسعة صباحا من يوم الأحد إلى غاية الكلمة الختامية التي تلاها إسماعيل العلوي رئيس اللجنة الوطنية والسيد علي زبير رئيس حركة الوسيط للجالية.
فكانت تلك الكلمة دليلا قاطعا على نجاح المؤتمر الدولي، وعلى إرتياح وإطمئنان مولاي إسماعيل العلوي على مجريات الحوار، وهي ردا للإعتبار للنقاش الوطني حول المجتمع المدني وترسيخ أدوار ومهام الدستور الجديد لدى جمعيات وهيئات المجتمع المدني ومكانتها داخل صفوف المواطنون المغاربة بالمهجر.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.