عمالة طنجة-أصيلة : لقاء تشاوري حول الجيل الجديد من برنامج التنمية الترابية المندمجة    الفريق الاشتراكي – المعارضة الاتحادية يثمن الاعتراف الأممي بمغربية الصحراء ويدعو لتسريع التنمية والاستثمار في الأقاليم الجنوبية    نادية فتاح تدعو إلى وضع تشغيل النساء في صلب الاستراتيجيات الاقتصادية والسياسية    كأس إفريقيا للأمم لكرة القدم (المغرب 2025).. تعبئة 15 ألف متطوع استعدادا للعرس القاري    إصدارات مغربية جديدة في أروقة الدورة ال44 من معرض الشارقة الدولي للكتاب    قراءة تأملية في كتاب «في الفلسفة السياسية : مقالات في الدولة، فلسطين، الدين» للباحثة المغربية «نزهة بوعزة»    المنتخب الوطني يجري حصة تدريبية مفتوحة امام وسائل الاعلام المعتمدة بملعب طنجة الكبير    وسط مطالب بحريتهم.. أحكام الإدانة في حق شباب "جيل زد" متواصلة وصدور عقوبات بديلة في تازة    حموشي يتقلد وساما إسبانيا رفيعا    والآن سؤال الكيفية والتنفيذ .. بعد التسليم بالحكم الذاتي كحل وحيد    المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة يستأنف تداريبه استعدادا لسدس عشر كأس العالم    حادثة سير خطيرة بالطريق السيار العرائش – سيدي اليماني    (فيديو) بنسعيد يبرر تعين لطيفة أحرار: "كانت أستاذة وهل لأن اسمها أحرار اختلط على البعض مع حزب سياسي معين"    رسميًا.. المغرب يقرر منح التأشيرات الإلكترونية لجماهير كأس إفريقيا مجانا عبر تطبيق "يلا"    الكشف عن الكرة الرسمية لكأس أمم إفريقيا المغرب 2025    الدون "كريستيانو رونالدو" يعلن عن موعد اعتزاله    كيف أصبح صنصال عبئاً على الديبلوماسية الجزائرية؟    برلمانية تستفسر وزير التربية الوطنية بشأن خروقات التربية الدامجة بتيزنيت    كريم زيدان يعلن عن تفاصيل وشروط استفادة المقاولات الصغيرة جدا والصغيرة من دعم المشاريع    اقتراب منخفض جوي يجلب أمطارًا وثلوجًا إلى المغرب    لتعزيز جاذبية طنجة السياحية.. توقيع مذكرة تفاهم لتطوير مشروع "المدينة المتوسطية"    انعقاد الدورة ال25 للمهرجان الوطني للمسرح بتطوان    "ساولات أ رباب".. حبيب سلام يستعد لإطلاق أغنية جديدة تثير حماس الجمهور    مجلس القضاء يستعرض حصيلة 2024    "واتساب" يطلق ميزة جديدة تتيح للمستخدمين الوصول إلى جميع الوسائط الحديثة المشتركة    الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة تعرض تجربة الذكاء الاصطناعي في منصة "SNRTnews" بمعرض كتاب الطفل والشباب    ملايين اللاجئين يواجهون شتاء قارسا بعد تراجع المساعدات الدولية    تفجير انتحاري يوقع 12 قتيلا بإسلام أباد    الحكومة تعتزم إطلاق بوابة إلكترونية لتقوية التجارة الخارجية    بورصة البيضاء تبدأ التداولات بانخفاض    رصاص الأمن يشل حركة مروج مخدرات    بموارد ‬تقدر ‬ب712,‬6 ‬مليار ‬درهم ‬ونفقات ‬تبلغ ‬761,‬3 ‬مليار ‬درهم    المغرب ‬رائد ‬في ‬قضايا ‬التغيرات ‬المناخية ‬حسب ‬تقرير ‬أممي ‬    منيب تتقدم بمقترح قانون للعفو العام    خط جوي جديد بين البيضاء والسمارة    رونالدو يكشف أن مونديال 2026 سيكون الأخير له "حتما"    مهرجان الدوحة السينمائي 2025 يكشف عن قائمة المسابقة الدولية للأفلام الطويلة    الكاتب ديفيد سالوي يفوز بجائزة بوكر البريطانية عن روايته "فلش"    الشاعرة والكاتبة الروائية ثريا ماجدولين، تتحدث في برنامج "مدارات " بالإذاعة الوطنية.    المشي اليومي يساعد على مقاومة الزهايمر (دراسة)    ألمانيا تضع النظام الجزائري أمام اختبار صعب: الإفراج عن بوعلام صنصال مقابل استمرار علاج تبون    مجلس الشيوخ الأميركي يصوّت على إنهاء الإغلاق الحكومي    الحسيمة: مرضى مستشفى أجدير ينتظرون منذ أيام تقارير السكانير... والجهات المسؤولة في صمت!    وزير الداخلية يبدأ مرحلة ربط المسؤولية بالمحاسبة؟    مع تعثّر انتقال خطة ترامب للمرحلة التالية.. تقسيم قطاع غزة بات مرجحاً بحكم الأمر الواقع    أتالانتا الإيطالي ينفصل عن مدربه يوريتش بعد سلسلة النتائج السلبية    كيوسك الثلاثاء | المغرب يعزز سيادته المائية بإطلاق صناعة وطنية لتحلية المياه    إيران تعدم رجلًا علنا أدين بقتل طبيب    خمسة آلاف خطوة في اليوم تقلل تغيرات المخ بسبب الزهايمر    انخفاض طلبات الإذن بزواج القاصر خلال سنة 2024 وفقا لتقرير المجلس الأعلى للسلطة القضائية    دراسة تُفنّد الربط بين "الباراسيتامول" أثناء الحمل والتوحد واضطرابات الانتباه    وفاة زغلول النجار الباحث المصري في الإعجاز العلمي بالقرآن عن عمر 92 عاما    الدار البيضاء: لقاء تواصلي لفائدة أطفال الهيموفيليا وأولياء أمورهم    وفاة "رائد أبحاث الحمض النووي" عن 97 عاما    بينهم مغاربة.. منصة "نسك" تخدم 40 مليون مستخدم ومبادرة "طريق مكة" تسهّل رحلة أكثر من 300 ألف من الحجاج    وضع نص فتوى المجلس العلمي الأعلى حول الزكاة رهن إشارة العموم    حِينَ تُخْتَبَرُ الْفِكْرَةُ فِي مِحْرَابِ السُّلْطَةِ    أمير المؤمنين يأذن بوضع نص فتوى الزكاة رهن إشارة العموم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



مطرب يزرع "ثروة هائلة" في جبهته.. لماذا فعل ذلك؟
نشر في كاب 24 تيفي يوم 05 - 02 - 2021

بعض المشاهير ربما يعيشون في عالم آخر، أو ربما إن حياتهم مختلفة عن حياة الناس العاديين، وبصراحة هذا لا يحتاج إلى برهان، فهم سرعان ما يكشفون عن اختلافهم عن "باقي البشر"، وربما بطريقة مثيرة، الأمر الذي دفع البعض للتساؤل "هل المشاهير بعيدون إلى هذا الحد عن الواقع"؟
div id="firstBodyDiv" class="body-div-for-inread" style="font: inherit; margin: 0px; padding: 0px; border: 0px; vertical-align: middle;" data-bind-html-content-type="article" data-bind-html-compile="article.body" data-first-article-body="pفي عالم الرياضة على سبيل المثال، كثير من نجوم كرة القدم أو نجوم الكرة بشكل عام، يستعرضون ممتلكاتهم من السيارات الفارهة والباذخة./p pوبعض نجوم الراب يستعرضون من خلال سلاسل الذهب التي تحيط بأعناقهم، إلى جانب السيارات الفارهة والضخمة./p pغير أن واحدا شذ عن القاعدة بطريقة غريبة ومثيرة ولا تخطر على بال عندما أراد أن استعراض ماسته التي تبلغ قيمتها 24 مليون دولار./p p class="mceNonEditable"sna reftype="video" refid="842388"/sna/p pفقد قام مغني الراب ليل أوزي فيرت، البالغ من العمر 26 عاما، بزراعة a href="https://www.skynewsarabia.com/keyword-search?keyword=%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%A9+%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%AF%D9%8A%D8%A9&contentId=1413082"الماسة الوردية/a في جبهته.. نعم زرعها جراحيا في جبهته بكل ما في ذلك من معنى./p pوأوضح النجم على حساباته في a href="https://www.skynewsarabia.com/keyword-search?keyword=%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84+%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A&contentId=1413082"وسائل التواصل الاجتماعي/a، مثل إنستغرام وتويتر، أنه اشترى الجوهرة الهائلة من مصمم المجوهرات إليوت إليانت، الذي يعمل مع العديد من النجوم والمشاهير./psna relatedids="1392074,1401076,1397459,1347028" reftype="articleGroup"/sna p class="" ويبدو أن فيرت احتار ماذا يفعل بها أو أين يضعها بعد الشراء، ولذلك ووفقا لتغريدة له على تويتر وفي a href="https://www.skynewsarabia.com/keyword-search?keyword=%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%AA%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%85&contentId=1413082"إنستغرام/a، قال "ماذا تفعل بهذه الجوهرة الباهظة الثمن والنادرة؟"، مشيرا إلى أنه كان يخطط لوضعها في مكان يمكن للجميع رؤيته./p p class=""ورغم اعتقاد الكثيرين أنه كان يمزح بالتأكيد، فقد نشر مغني الراب، واسمه الحقيقي سيمبر بيزيل وودز، مقطع فيديو على إنستغرام لإظهار الألماسة التي يبلغ وزنها 11 قيراطا والتي تمت زراعتها في منتصف جبهته. وكتب قائلا "الجمال هو الألم"./psna relatedids="1317779,1303279" reftype="articleGroup"/sna p class=""وعلى أي حال، قال أحد المتندرين "لا بد أنه وضعها في جبهته خشية أن يسرقها أحدهم"، فرد عليه آخر إنه "يعرض نفسه للخطر بهذه الطريقة، فربما يفقد حياته من جراء ذلك"./p pوبالطبع طرح هذا السلوك الغريب تساؤلا "أليس من العبث التباهي بالثروة الفاحشة أثناء تفشي جائحة عالمية، في الوقت الذي فقد فيه الكثيرون الكثير"؟/p"
في عالم الرياضة على سبيل المثال، كثير من نجوم كرة القدم أو نجوم الكرة بشكل عام، يستعرضون ممتلكاتهم من السيارات الفارهة والباذخة.
وبعض نجوم الراب يستعرضون من خلال سلاسل الذهب التي تحيط بأعناقهم، إلى جانب السيارات الفارهة والضخمة.
غير أن واحدا شذ عن القاعدة بطريقة غريبة ومثيرة ولا تخطر على بال عندما أراد أن استعراض ماسته التي تبلغ قيمتها 24 مليون دولار ماسة وردية ب31 مليون دولار
فقد قام مغني الراب ليل أوزي فيرت، البالغ من العمر 26 عاما، بزراعة الماسة الوردية في جبهته.. نعم زرعها جراحيا في جبهته بكل ما في ذلك من معنى.
وأوضح النجم على حساباته فيوسائل التواصل الاجتماعي، مثل إنستغرام وتويتر، أنه اشترى الجوهرة الهائلة من مصمم المجوهرات إليوت إليانت، الذي يعمل مع العديد من النجوم والمشاهير.
ويبدو أن فيرت احتار ماذا يفعل بها أو أين يضعها بعد الشراء، ولذلك ووفقا لتغريدة له على تويتر وفي إنستغرام، قال "ماذا تفعل بهذه الجوهرة الباهظة الثمن والنادرة؟"، مشيرا إلى أنه كان يخطط لوضعها في مكان يمكن للجميع رؤيته.
ورغم اعتقاد الكثيرين أنه كان يمزح بالتأكيد، فقد نشر مغني الراب، واسمه الحقيقي سيمبر بيزيل وودز، مقطع فيديو على إنستغرام لإظهار الألماسة التي يبلغ وزنها 11 قيراطا والتي تمت زراعتها في منتصف جبهته. وكتب قائلا "الجمال هو الألم".
وعلى أي حال، قال أحد المتندرين "لا بد أنه وضعها في جبهته خشية أن يسرقها أحدهم"، فرد عليه آخر إنه "يعرض نفسه للخطر بهذه الطريقة، فربما يفقد حياته من جراء ذلك".
وبالطبع طرح هذا السلوك الغريب تساؤلا "أليس من العبث التباهي بالثروة الفاحشة أثناء تفشي جائحة عالمية، في الوقت الذي فقد فيه الكثيرون الكثير"؟
المزيد عن أخبار منوعة
رياضة
بعد عقد ميسي الخيالي.. أكبر 10 عقود رياضية في التاريخ
منوعات
مأساة مراهق.. أصيب بكورونا مرتين أثناء الغيبوبة
منوعات
وفاة المخرج الأردني عدنان العواملة
منوعات
لرفضها "الطلاق".. ريهام سعيد تتصدر "الترند" في مصر
منوعات
"لينكد إن" تجري مسحا بشأن المسرّحين من العمل
خاصمصر.. جدل حول فتوى تصف استخراج المومياوات ب"نبش القبور"
l قبل 12 ساعة
القاهرة – سكاي نيوز عربية
* * * *
دار الإفتاء المصرية رفضت الفتوى بالأدلة القرآنية
كعادته سابحا عكس التيار، جاء الدكتور أحمد كريمة استاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، بفتوى تحرم استخراج جثامين المصريين القدماء "المومياوات" باعتباره "نبش للقبور" وهو أحد الأمور المنهي عنها في الدين الإسلامي.
أخبار ذات صلة
باحثون يفكون "رقميا" أغطية مومياوات حيوانات مصرية
هذه الفتوى أثارت غضب علماء الأثار في مصر، إلى الحد الذي وصفه الدكتور زاهي حواس عالم الآثار المصري ووزير الآثار الأسبق ب"الفرقعة الإعلامية"، إلى جانب حالة من اللغط على مواقع التواصل الاجتماعي.
الفتوى جاءت "عرضا"، بحسب كريمة خلال لقائه بأحد البرامج الحوارية المذاعة عبر التليفزيون المصري، حيث قال إنها جاءت خلال حديثه عن الدجل والسحر والشعوذة واعتقاد الشاذ لدى البعض بفتح القبور كعلاج لعدم الإنجاب.
وقال: "حرمة قبر الإنسان كحرمة داره في حياته.. والقبر نعمة من نعم الله لأن يكون للإنسان مأوى بعد موته ألا يترك كالحيوانات على جانبي الطرق"، واستدرج: "إنه نفس الحكم بالنسبة لاستخراج (المومياوات) وعرضها في متاحف و(فاترينات)".
من جانبه، رفض حواس "استغلال الدين في سبيل إظهار رأي غير علمي" حسب قوله، مضيفا: "نحن لا ننبش القبور نحن علماء نحاول استخراج التوابيت لترميمها، ونحافظ عليها من التحلل، فنحن نعيد أمجاد هؤلاء العظماء، ولن نعرض المومياوات بطريقة مثيرة".
الإفتاء المصرية ترد
فتوى الدكتور أحمد كريمة، لاقت رواجا وتأييدا بين ممثلي التيارات المتشددة والسلفية والتي سبق وأن أصدرت فتاوى لها نفس المعنى استنادا إلى حرمة الموتى وحقوقهم في التكريم.
في المقابل رفضت المؤسسات الدينية الرسمية المصرية، وفي مقدمتها دار الإفتاء المنوطة بإصدار الأحكام الفقهية والشرعية، هذه الفتوى.
وقال الدكتور إبراهيم نجم مستشار مفتي الديار المصرية والأمين العام لدور وهيئات الإفتاء في العالم، إن علينا الاعتبار والاستفادة مما وصل إليه أصحاب الحضارات القديمة الذين بسطوا العمران في الأرض، ولجأوا إلى تسجيل تاريخهم اجتماعيا وسياسيا وحربيا نقوشا ورسوما ونحتا على الحجارة.
وأكد نجم في تصريحات ل"سكاي نيوز عربية" أنه لا مانع شرعًا من قيام الهيئات المختصة بدراسة الآثار عن طريق إخراج المومياوات القديمة، وعرضها في المتاحف، مع الاحتياط التام في التعامل معها مما لا يُخِلُّ بحقوق الموتى في التكريم.
وأشار مستشار مفتى الديار المصرية، إلى أن القرآن الكريم حثنا في كثير من آياته إلى السَّيْر في الأرض، ودراسة آثار الأمم السابقة، والاعتبار والانتفاع بتلك الآثار.
وأوضح نجم أن القرآن الكريم نبه أيضًا على ضرورة أخذ العبرة والعظة مما حَدَث لبعض الأمم السابقة، فيقول تعالى في شأن فرعون -وهو أحد ملوك مصر القدماء-: ﴿فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ﴾ [يونس: 92]؛ فإذا كان الاعتبارُ بما حَدَث في الأمم السابقة أمرًا جائزًا شرعًا؛ فإنَّ الانتفاع بما تركوه من علومٍ نافعةٍ ونحو ذلك أولى بالجواز.

مومياوات لم تمسها يد بشرية منذ 2500 عام
موكب المومياوات الملكية
أخبار ذات صلة
مصر تستعد لموكب نقل المومياوات الملكية لمتحف الفسطاط
وتترقب مصر، حدثا من المنتظر أنه يشهده العالم أجمع، ويعرف باسم "موكب المومياوات الملكية"، حيث تتخذ وزارة السياحة والآثار المصرية، إجراءات خاصة بتنظيم عملية السير بالطرق التي سيمر بها خط سير الموكب من المتحف المصري بمنطقة التحرير بالقاهرة إلى المتحف القومي للحضارة المصرية بالقرب من ميدان الرماية بمحافظة الجيزة.
ويبلغ عدد المومياوات التي سيتم نقلها 22 مومياء ملكية، منها 18 مومياء لملوك، و4 مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك آمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس.
ويعتبر مستشار مفتي الديار المصرية في تصريحات ل"سكاي نيوز عربية"، أن عملية نقل المومياوات المرتقبة في مصر في موكب كبير يشهده العالم، ستساهم بشكل كبير في وضع مصر علي الخريطة السياحية العالمية وفي المكانة التي تستحقها".
أخبار ذات صلة
مصر.. الآثار تكتشف تمثالا ملكيا يشبه "أبو الهول"
وشدد على أن "الجهات المختصة في المتاحف وغيرها حريصة على إتمام عملية النقل في احتياط تام، ومَن ثَمَّ تتَحقَّق الاستفادة مما وصل إليه أصحاب الحضارات القديمة الذين بَسَطوا العمران في الأرض، ولجئوا إلى تسجيل تاريخهم اجتماعيًّا وسياسيًّا وحَرْبيًّا نقوشًا ورسومًا ونَحْتًا على الحجارة".
اختتم بالتأكيد على "أن إقامة الهيئات المختصة للمتاحف أمر ضروري في عصرنا الحاضر؛ لأنَّه الوسيلة العلمية الصحيحة والوحيدة لحفظ آثار ومومياوات الأمم والحضارات السابقة وتهيئتها للدارسين، وهذا الأمر سبيله التنقيب عن الآثار، وهو لا يتعارض شرعًا مع حرمة الميت؛ لأنَّ الأصل في عملية التنقيب عن الآثار أن يقوم به فريقٌ مُتخصِّصٌ ومُدَرَّبٌ على ذلك، ويكون بعلم الجهات المختصة، ويراعى في عملية التنقيب كل أنواع الاحترام الإكرام لجسد المومياء؛ حيث يتم إخراج تلك المومياوات من قبورها بشكل دقيقٍ؛ ليتم الحفاظ عليها، وحمايتها في المتاحف لدراستها وعَرْضها.
* * * *
مصر
علم المصريات
اخترنا لكم
رياضة
"الحلم الممكن".. هكذا فعلها الأهلي في 1977؟
منوعات
وفاة الفنان المصري عزت العلايلي
شرق أوسط
مصر.. توضيح رسمي بشأن "سرعة السفر إلى الكويت"
علوم
تحذير: الإصابة مرتين بكورونا "أكثر شيوعا مما نتخيل"
لبنان.. تطورات جديدة بقضية مقتل عارضة أزياء لبنانية
l قبل 13 ساعة
سكاي نيوز عربية – أبوظبي
* * * *
زينة كنجو وجدت مقتولة خنقا في منزلها الزوجي خنقا
أصدر النائب العام في لبنان لائحة اتهام بحق زوج عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو والتي عثر عليها مقتولة في منزلها في العاصمة بيروت.
أخبار ذات صلة
الزوج الغادر.. قتل زوجته بدم بارد في لبنان ثم فر إلى اسطنبول
وأفاد الوكيل القانوني لعائلة زينة كنجو أن النائب العام الاستئنافي في بيروت ادعى على زوج المغدورة إبراهيم غزال بجناية المادة 549 من قانون العقوبات (القتل العمدي) والتي تصل عقوبتها إلى الإعدام، وأحال الملف إلى قاضي التحقيق تمهيداً لإصدار مذكرة توقيف غيابية على أن يليها مذكرة إنتربول دولية.
وعلمت "سكاي نيوز عربية " أن غزال لا زال في إسطنبول لغاية اللحظة وأن افراداً من الجالية اللبنانية أبدوا استعدادهم لتوكيل محام ورفع دعوى لملاحقة القاتل على الأراضي التركية.
كما علم أن المتهم نشر على موقعه على إنستغرام صورة له وللمغدورة كتب إلى جانبها "والله اشتقتلك وانت بتعرفي".
ووفق مصادر أمنية مواكبة للتحقيق فإن المجرم زوج المغدورة غادر لبنان صباح 30 يناير 2021 بعيد تنفيذ جريمته مباشرة عبر مطار رفيق الحريري الدولي متجهاً إلى إسطنبول.
أخبار ذات صلة
جريمة قتل غامضة تهز لبنان.. غضب وتساؤلات وشائعات
وعند وصوله إلى إسطنبول – وبحسب المصادر الأمنية عينها – اتصل بصديق له وطلب منه إبلاغ القوى الأمنية بحصول الجريمة".
وتابع المحامي: " كان والد الضحية قد حاول الاتصال بها وتم هذا الاتصال قرابة منتصف الليل أي فجر السبت فطمأنته بأنها سعيدة وكانت تدخن الأرجيلة ."
وتوقع الموسوي أن تكون الجريمة قد حصلت بين الساعة 12 ليلاً من فجر السبت وبين الخامسة أي قبل وصوله إلى المطار ليستقل الطائرة "
يذكر ان عارضة الأزياء اللبنانية زينة كنجو كانت قد قتلت خنقاً في منزلها الزوجي في بيروت، وحسب تقرير الطب الشرعي فإن الوفاة تمت "بكتم النفس" حيث أثارت القضيّة غضب اللبنانيين طيلة الساعات الماضية بعد ان أعادت إلى الأذهان سلسلة من الجرائم المشابهة التي لن تصل إلى نتيجة.
* * * *
لبنان
منوعات
الأكثر مشاهدة
علوم
أطعمة تسرع من تعافي مرضى قصور القلب
شرق أوسط
لبنان.. من هو لقمان سليم؟
علوم
أسلوب طبي متطور للمساعدة على التخلص من حرقة المعدة
شرق أوسط
الرئيس التونسي ينزل للشارع ويلتقي المواطنين
خاصنساء تحت رحمة العنف بالمغرب.. كورونا ضاعف المعاناة
l قبل 15 ساعة
سعيدة شريف – الرباط – سكاي نيوز عربية
* * * *
مظاهرة ضد العنف الممارسة على المرأة في المغرب- أرشيف
تتعرض العديد من النساء بالمغرب من شتى المستويات الثقافية والاجتماعية، للعنف، إما من قبل أزواجهن أو أقاربهن أو الغير في الشارع العام، بل وحتى في وسائل التواصل الاجتماعي.
وفاقم من حدة أوضاعهن الحجر الصحي الذي فرضته جائحة كورونا، والوضع الاقتصادي الهش الذي صارت تتخبط فيه الكثير من الأسر في المغرب.
وعلى الرغم من إصدار قانون لمحاربة العنف ضد النساء، ودخوله حيز التنفيذ منذ سبتمبر عام 2018، فإن نسبة كبيرة من النساء المغربيات يتعرضن للعنف والاعتداء الجسدي والنفسي وحتى الجنسي.
ولا يزال تطبيق هذا القانون يعرف الكثير من التعثرات، وهو ما دفع بالعديد من الجمعيات والحركات النسائية إلى مواصلة التنديد بالعنف الذي يطال النساء، ويحرمهن من أبسط حقوقهن: العيش بكرامة.
زوجها يضربها باستمرار
فاطمة، عاملة نظافة، تبلغ من العمر ( 30 عاما)، تقول لموقع "سكاي نيوز عربية" إن لديها مشكلة كبيرة مع زوجها، فهو يضربها باستمرار بسبب وبدون سبب.
وتضيف "قبل أن أحمل وألد كنا (أنا وزوجي) نعرف بعض المشاكل، ولكن حينما أمسكته بالجرم المشبوه، وهو الخيانة في أواخر عام 2019، صار يعنفني ويضربني لأنني لم أمنحه الموافقة من أجل أن يتزوج بامرأة ثانية، وذلك حتى أغير رأيي وأمنحه الموافقة".
ولجأت فاطمة إلى العديد من الجمعيات التي تقف إلى جانبها، ولكنها لحد الساعة، لا تزال تعيش تحت رحمة عنف زوجها، والمشاكل العائلية، "وضغوط الأهل من أجل تحمل كل أشكال العنف، حرصا على مصلحة ابني، الذي لا يجب أن يكبر بعيدا عن أبيه".
عنف لأتفه الأسباب
ومن جهتها، تكشف مارية، ربة منزل وعمرها ( 40 عاما)، عن معاناتها مع زوجها، الذي لم يتغير رغم صبرها الكبير وتحملها لإهاناته، لأنه كان يضربها لأتفه الأسباب، فلو تحدثت مع الجيران، أو بكى ابنها، كانت تتعرض لأشنع تعذيب، لهذا قررت الانفصال عنه وطلب الطلاق.
وتضيف مارية في حديث مع موقع "سكاي نيوز عربية": "بعد فشل كل المحاولات معه، غادرت بيت الزوجية، وذهبت إلى بيت أهلي ورفعت عليه دعوى الطلاق، ولكنه مع ذلك يتمادى في عنفه وتصرفاته الهوجاء".
وتابعت: يأتي (الزوج) إلى الحي الذي يسكن به أهلي ويتربص بي عند الخروج ليضربني، وهو ما جعلني أقدم شكوى عنه لدى رجال الأمن، حتى يبتعد عني، ولكنه مع ذلك ما زال يعترض سبيلي ويهددني ويطلب مني التنازل عن القضية".
أخبار ذات صلة
شامة المغربية.. "روبوت" تحارب العنف ضد النساء
السلطات المغربية تعتقل صاحب فيديو "التعنيف الجنسي"
ماذا حصدت المرأة العربية في 2018؟
المغرب.. قانون "ثوري" يجرّم التحرش الجنسي
حياتها صارت جحيما
أما كلثوم، فتبلغ ( 35 عاما)، وكانت تعمل بأحد المصانع بمدينة سلا، وتوقفت كلثوم عن العمل بسبب إغلاق المعمل جراء جائحة كورونا.
وتحكي لموقع "سكاي نيوز عربية" عن معاناتها مع التعنيف والضرب الذي تتعرض له من أقرب الناس إليها: شقيقها العاطل عن العمل، والمدمن على المخدرات.
وتقول إنه في حال لم تعطه ما يحتاجه يوميا من نقود، فإنه يشبعها ضربا وركلا.
ولما تعبت من هذا الوضع، ذهبت إلى أقرب مركز أمن وقدمت به شكوى، فتم اعتقاله، ولكنها نزولا عند طلب والدتها ووالدها تنازلت له، وهو ما جعله يتمادى في تعنيفها والانتقام منها.
وتقول "حتى أهرب من هذا الجحيم ومن العذاب الذي أعيش فيه، قررت مغادرة مدينة سلا، والذهاب إلى مدينة طنجة للعمل بأحد المصانع هناك، والاستقلال بحياتي، ما دام أهلي في كل مرة ألجأ فيها إليها للقانون لردع أخي يتوسلون إلي وأسامحه. وما أتمناه هو ألا يلحق بي هناك وألا يعرف مكاني".
الجائحة أضرت بالمساعدة
وتحدثت الأستاذة حليمة بناوي، عضوة "فيدرالية رابطة حقوق النساء بالمغرب" في الدورة 14 من المنتدى الاجتماعي العالمي 2021، الذي نظم عن بعد في نهاية شهر يناير الماضي، حول "الهشاشة والعنف ضد المرأة خلال جائحة كورونا".
وكشفت عن تأزم وضع النساء المعنفات بالمغرب خلال فترة الحجر الصحي، وصعوبة التواصل والتبليغ، وتأخر البث في الشكاوى، ومشكل الإيواء وتباين تفعيل الحماية للنساء.
وأوضحت بناوي أن "فترة الحجر والطوارئ التي عاشها المغرب ومازال بسبب جائحة كورونا، كانت بمثابة المحك لتجويد قانون مناهضة العنف ضد النساء، لأننا وقفنا على العديد من الثغرات فيه وفي عملية تطبيقه، وهو ما يستوجب وضع مقاربات وآليات جديدة".
وأشارت إلى أن تكلفة مناهضة العنف أصبحت باهظة، وأنه لابد من مناهضة هذه التظاهرة، لأنه "لا يمكن أن تكون هناك تنمية إذا لم يؤخذ هذا الموضوع بشكل جدي، ولم تتم محاربة العنف".
أرقام مفزعة
ووفق تقرير رسمي لوزارة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية، فإن أكثر من نصف النساء في المغرب يتعرضن للعنف، إذ بلغت نسبة 54.4 بالمئة، وقد سجلت أعلى النسب وسط النساء المتزوجات، رغم أن هناك عزوفا من الضحايا عن تقديم شكاوى، بلغ أكثر من 90 بالمئة.
وتتخذ الانتهاكات المرتكبة في حقهن أشكالا مختلفة أكثرها انتشارا هو العنف النفسي يليه العنف الاقتصادي والجسدي والجنسي.
ورصد التقرير الرسمي أشكالا مختلفة للانتهاكات التي يتعرضن لها وتشمل: الاغتصاب والاعتداءات الجسدية والمنع من الدراسة والطرد من العمل والتمييز في الأجر والحرمان من الإرث، كما سجل تفاوتا ضعيفا في أشكال العنف هذه بين المدن والقرى.
وأشارت تقارير منظمة الأمم المتحدة، إلى أنه ومنذ اندلاع جائحة "كوفيد 19″، أظهرت البيانات والتقارير المستجدة زيادة في جميع أنواع العنف ضد المرأة والفتاة وبخاصة العنف المنزلي.
واعتبرت المنظمة ذاتها، أن العنف ضد النساء، هو الجائحة الخفية التي تتنامى في ظل أزمة "كوفيد 19″، مما يؤكد حاجتها إلى جهد جمعي عالمي لوقف ذلك العنف.
* * * *
أخبار المغرب
العنف ضد المراة
المرأة في المغرب
العنف الجسدي


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.