– رفض قضاة التحقيق الفرنسيون أمس الثلاثاء، ثالث طلب للإفراج عن طارق رمضان، وذلك لتعارض رواية المفكر الإسلامي،المحتجز منذ سبعة أشهر في فرنسا بتهمتي اغتصاب، مع ما خلص إليه الفحص الخبير لهاتفه و جهاز الكمبيوتر الخاص به، حيث نفى قيامه بعلاقة جنسية مع المشتكيتين" هندة العياري" و "كريستيل"، واكتفى بالإقرار بأنه مارس "لعبة اغواء" فقط في مراسلاته معهن. يدكر أن طارق رمضان مصاب بالتصلب اللويحي هو يتلقى علاجه في السجن.