تكبير الأرداف وتسمين الأفخاد، ونفخ الخدود، كل ذلك صار ممكنا اليوم، وبأقل تكلفة بفضل "الكلة"، وهي تقنية جديدة على البيضاويين، جاؤوا بها من المناطق الصحراوية، بعد أن أضيفت إليها بعض التفاصيل، فصارت الحل الأمثل للحصول على قوام "مثير". فكم تكلف تلك "العمليات "التقليدية"؟ وكيف تستعمل "الكلة"؟ وهل لها مضاعفات على صحة مستعمليها؟ وما هي الطرق الأخرى المتداولة أيضا بشكل كبير، لتكبير الأرداف، على الخصوص؟ تفاصيل أكثر حول الموضوع تجدونها في روبورتاج أنجزته يومية "الصباح" في عددها ليوم غد الأربعاء 17.