جورنالات بلادي1: إدارية مكناس تعزل الدستوري عدال من رئاسة بلدية مريرت وسابقة. صنع أول طائرة بدون طيار (درون) بالمغرب بأهداف متعددة

وقفت «كود» خلال جولتها الصحافية في الجرائد الصادرة، السبت الأحد (11 12 نونبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة:

إدارية مكناس تعزل الدستوري عدال من رئاسة بلدية مريرت

كشفت «الأخبار»، في خبر عنونته ب «إدارية مكناس تعزل الدستوري عدال من رئاسة بلدية مريرت»، أن المحكمة الإدارية بمكناس قضت، زوال أول أمس الخميس، بعزل محمد عدال، البرلماني بإقليم خنيفرة عن حزب الاتحاد الدستوري، من مهام وعضوية مجلس جماعة مريرت، مع كل ما يترتب عن ذلك من أثار قانونية، وهو الحكم الذي جاء بناء على طلب تقدم به عامل إقليم خنيفرة قبل شهر، ويأتي تزامنا مع حلول الفرقة الوطنية للشرطة القضائية ببلدية مريرت للتحقيق في الاختلالات نفسها التي تسببت في عزل الرئيس عدال، والتي كشفت عنها تقارير المفتشية العامة.

وجاء في باقي العناوين «المتابعة القضائية والطرد يلاحقان التلاميذ المتهمين بتعنيف أساتذتهم»، و«وزير الداخلية يحذر من عودة الدواعش ويكشف وجود مخطط إرهابي خطير يستهدف المغرب»، و«قرصنة الخلفي لمشروع الجائزة الوطنية للمجتمع المدني أمام القضاء»، و«الجديدة. الداخلية تستفسر العمالة عن تأخر بعض الجماعات في إخراج تصاميم التهيئة»، و«سيدي سليمان. رئيس البلدية يغلق مقر اللتعاضدية ويتسابق للاستفادة من قافلتها الطبية»، و«تطوان. اتهامات لرئيس جماعة عن البام بالشطط في استعمال السلطة والانتقام من المعارضة»، و«القنيطرة. رئيس البلدية أمام فضيحة تعطيل وتغيير تصميم مشروع مركب ثقافي دشنه الملك»، و«الخطر الداهم من الأراضي المنخفضة. أسماء من هولندا بثت الرعب بين المغاربة».

سابقة. صنع أول طائرة بدون طيار (درون) بالمغرب بأهداف متعددة

ذكرت «المساء»، في خبر حمل عنوان «سابقة. صنع أول طائرة بدون طيار (درون) بالمغرب بأهداف متعددة»، أنه، في سابقة بالمغرب، تمكنت شركة مغربية من تطوير طائرة بدون طيار «درون» ذات استعمالات متعددة وتستغل في مراقبة الحدود، فيما كشفت مصادر مطلعة أن السلطات رخصت للشركة بتجريب منتوجها الجديد بعد أسابيع من الآن.

وعنونت باقي المواد ب «مصارع إسرائيلي يظهر مع العلم المغربي ومناهضو التطبيع يتظاهرون»، و«موظف بشركة للطيران يخترق النظام المعلوماتي للارام ويحصل على تذاكر مجانية»، و«سموم تهدد صحة المغاربة»، و«بنعتيق يكشف حقيقة اتهامه بتفويت صفقة دون اللجوء إلى طلب عروض».