العامل الجديد ديال الناظور « علي خليل » لي جا مور مصطفى العطار ماكاينش فرق كبير بيناتهوم، العاملين بجوجهوم معروف عليهوم أنهم سادين عليهم الباب، وتميزت فترة مصطفى العطار بكونها من أسوء فترات إقليمالناظور حيث تراجع المدينة على جميع المستويات وتوقفت بها جميع أوراش التنمية التي كان قد بدأها عبد الوافي لفتيت العامل السابق الذي أضحى وزيرا للداخلية وأتمها بعده العاقل بنتهامي. الفرق الرياضية وحسب تصريح للبشير الرمضاني رئيس فريق فتح الناظور، تحاول منذ أشهر لقاء العامل الجديد علي خليل لكن دون جدوى حيث أطلعت « كود » على مراسلة، لفريق الفتح الرياضي لكرة القدم وفريق هلال الناظور لكرة اليد الممارس ضمن قسم الممتاز، وفريق اثري الريف لكرة السلة الممارس ضمن القسم الممتاز من أجل طلب لقاء لعرض الوضعية المتأزمة للرياضة بالاقليم، وهو اللقاء الذي لم يتم حسب البشير الرمضاني. ومنذ تنصيب العامل الجديد على رأس إقليمالناظور لم تعرف المدينة أي تغييرات على مستوى الاوراش التي انطلقت قبل سنوات ودشنها الملك محمد السادس وأصبحت شبه متوقفة ، حيث إستبشرت الساكنة خيرا بقدوم علي خليل إلا أن الاوضاع لا زالت على حالها.