فضيحة تسريب صور ومعلومات شخصية لمثليين مغاربة وصلات للعالمية. "نيويورك تايمز" التي تعتبر من أكبر الجرائد فالعالم أكدات على أن ما بين 50 و100 مثلي تسربو المعلومات والصور ديالهوم الشخصية من واحد التطبيق خاص بيهوم فهاد الظروف ديال حالة الطوارئ الصحية ف المغرب. وكشفت الجريدة الميركانية، في مقال لها، اليوم الأحد، أن ثلاث حالات من هؤلاء المثليين على الأقل تم طردهم من منازلهم، مؤكدة نقلا عن تصريحات بعض النشطاء أن العديد من المثليين الآخرين يتم ابتزازاهم وتهديدهم، فيما يعيش الآلاف منهم حالة من الرعب، ويتخوفون من نشر صورهم على مواقع التواصل الاجتماعي. "نيويورك تايمز" نقلت معاناة مثلي منهم، وأكدت أنه كيتسنا الموت بعدما شاف تصاورو تسربو، وكيحس براسو مخلوع ومهدد فبلادو. واشارت نفس الجريدة، لكون المثلية والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج في المغرب تعتبر من الجرائم التي يعاقب عليها القانون. وعادت الجريدة العاليمة لتؤكد أن المثليين فالمغرب كيعانيو مع المجتمع، وكيفضلو يخبعو الميولات الجنسية ديالهوم. وأبرزت أن بعض المحامين يعتبرون أن تسريب هاد الصور والمعطيات الشخصية يُعدّ جريمة في بعض الدول الغربية لكن في المغرب للأسف ماعند الضحية حتى سند قانوني.