مازال تداعيات فضيحة شبهة الفساد اللي متورط فيها الملك الفخري لاسبانيا خوان كارلوس، مازال كتجيب الجديد، وذلك بعدما سربت صحيفة "اوك دياريو"، فحوى مكالمة وقعات بين عشيقة خوان كارلوس الأميرة الألمانية كورينا لارسن فيتجنشتاين، وضابط اسباني كان في لندن. وفهاد المكالمة كتهضر لارسن على أن خوان كارلوس ورطها فمشاكل حقيقية، بعدما كان كيسجل باسمها عقارات خارج اسبانيا، كيتلقاها كهدايا، وهو ما جعل الاتهامات توجه لها بغسيل الاموال، الشيء اللي انكرته في المكالمة مؤكدة أنها ماكانتش كتعرف أن خوان كارلوس كيسجل هاد العقارات باسمها. ومن بين هاد العقارات هضرات على قصر فيه فيرما فمراكش، عطاه ملك المغرب كادو لملك اسبانيا، وحقاش خوان كارلوس مايقدرش يسجلو فاسمو ديريكت، سجلو فاسمها ومن بعد بدا كيطالبها ترجع تكتبو بإسمه، ولكنها مابغاتش باش ماتسماش كادير غسيل الاموال، هادشي لي خلا مسؤول فالقصر بالمغرب وخوان كارلوس يضغطو عليها باش ترجع تكتبها باسم ملك اسبانيا.