لم تعد هناك فترات فاصلة بين اتهامات الجزائر للمغرب بالتآمر، تلك المتكررة باستمرار ليجن جنون الكراغلة من أجل إشعال الخصام باستمرار بين البلدين الجارين. وبعد أن حملت الجزائر المغرب سابقا مسؤولية الحرائق التي شبت في غاباتها في العام 2021، جرى الترويج لاستهداف استقرارها عبر "الحشيش المغربي"، تعززت قائمة اتهامات الجزائر للمملكة بالوقوف وراء غزو الحشرة القرمزية لنبتة الصبار المنتشرة بمنطقة تلمسان.