أدانت مؤسسة محمد الخضير الحموتي "المجاهد الإفريقي" لحفظ ذاكرة الريف وشمال إفريقيا، ما وصفته ب"اللقاءات المشبوهة" التي تُعقد في الجارة الشرقية لإحياء مشاريع انفصالية قديمة، مؤكدة رفضها المطلق لأي محاولة للمساس بوحدة التراب المغربي. وجاء في بيان صادر عن المؤسسة من بني انصار – الناظور، أن هذه التحركات تُمول بأموال النفط والغاز، وتُستخدم فيها أدوات مأجورة للتشويش على الريف وتاريخه.