كثرة الأزبال، كثرة الذباب،كثرة الروائح الكريهة وجه آخر من اوجه يوم العيد بتجزئة القدس بتارودانت، هذا هو العنوان الأبرز الذي ميز هذا العيد عند ساكنة تجزئة القدس. فلليوم الثالث على التالي والأ زبال مركونة في هذا المكان تنتظر من يقوم بجمعها، لكن لحد كثابة هذه الأسطر لم نر أي شيئ. فالى متى سيظل سكان هذه التجزئة ينادون بالاهتمام بحيهم كباقي الأحياء؟