المشاركون في مؤتمر التحالف من أجل الحكم الذاتي في الصحراء يقومون بزيارة لميناء الداخلة الأطلسي    عبد النباوي: العقوبات البديلة علامة فارقة في مسار السياسة الجنائية بالمغرب    نجاح باهر للنسخة الثامنة من كأس الغولف للصحافيين الرياضيين الاستمرارية عنوان الثقة والمصداقية لتظاهرة تراهن على التكوين والتعريف بالمؤهلات الرياضية والسياحية لمدينة أكادير    الاستيلاء على سيارة شرطي وسرقة سلاحه الوظيفي على يد مخمورين يستنفر الأجهزة الأمنية    كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة.. وهبي: "أشبال الأطلس" يطموحون للذهاب بعيدا في هذا العرس الكروي    مأسسة الحوار وزيادة الأجور .. مطالب تجمع النقابات عشية "عيد الشغل"    تجار السمك بالجملة بميناء الحسيمة ينددون بالتهميش ويطالبون بالتحقيق في تدبير عقارات الميناء    موتسيبي: اختيار لقجع قناعة راسخة    سلطات سوريا تلتزم بحماية الدروز    القصر الكبير.. شرطي متقاعد يضع حداً لحياته داخل منزله    بورصة الدار البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأخضر    نشرة إنذارية: زخات رعدية قوية ورياح عاتية مرتقبة بعدد من مناطق المملكة    المغرب يتلقّى دعوة لحضور القمة العربية في العراق    الدولي المغربي طارق تيسودالي ضمن المرشحين لنيل جائزة أفضل لاعب في الدوري الاماراتي لشهر أبريل    تأخيرات الرحلات الجوية.. قيوح يعزو 88% من الحالات لعوامل مرتبطة بمطارات المصدر    الإنتاج في الصناعات التحويلية.. ارتفاع طفيف في الأسعار خلال مارس الماضي    المغرب يواجه حالة جوية مضطربة.. زخات رعدية وهبات رياح قوية    مُدان بسنتين نافذتين.. استئنافية طنجة تؤجل محاكمة مناهض التطبيع رضوان القسطيط    الشخصية التاريخية: رمزية نظام    فلسفة جاك مونو بين صدفة الحرية والضرورة الطبيعية    هذه كتبي .. هذه اعترافاتي    وزارة الأوقاف تحذر من الإعلانات المضللة بشأن تأشيرات الحج    العراق ولا شيء آخر على الإطلاق    المغرب ينخرط في تحالف استراتيجي لمواجهة التغيرات المناخية    إلباييس.. المغرب زود إسبانيا ب 5 في المائة من حاجياتها في أزمة الكهرباء    مسؤول أممي: غزة في أخطر مراحل أزمتها الإنسانية والمجاعة قرار إسرائيلي    جلالة الملك يهنئ عاهل مملكة السويد بمناسبة عيد ميلاده    الصين تعزز مكانتها في التجارة العالمية: حجم التبادل التجاري يتجاوز 43 تريليون يوان في عام 2024    انطلاق حملة تحرير الملك العام وسط المدينة استعدادا لصيف سياحي منظم وآمن    الحكومة تلتزم برفع متوسط أجور موظفي القطاع العام إلى 10.100 درهم بحلول سنة 2026    العلاقة الإسبانية المغربية: تاريخ مشترك وتطلعات للمستقبل    الإمارات تحبط تمرير أسلحة للسودان    كيم جونغ يأمر بتسريع التسلح النووي    ندوة وطنية … الصين بعيون مغربية قراءات في نصوص رحلية مغربية معاصرة إلى الصين    رحلة فنية بين طنجة وغرناطة .. "كرسي الأندلس" يستعيد تجربة فورتوني    السجن النافذ لمسؤول جمعية رياضية تحرش بقاصر في الجديدة    ابن يحيى : التوجيهات السامية لجلالة الملك تضع الأسرة في قلب الإصلاحات الوطنية    فيلم "البوز".. عمل فني ينتقد الشهرة الزائفة على "السوشل ميديا"    المغرب يروّج لفرص الاستثمار في الأقاليم الجنوبية خلال معرض "إنوفيشن زيرو" بلندن    تقرير: 17% فقط من الموظفين المغاربة منخرطون فعليا في أعمالهم.. و68% يبحثون عن وظائف جديدة    مارك كارني يتعهد الانتصار على واشنطن بعد فوزه في الانتخابات الكندية    مهرجان هوا بياو السينمائي يحتفي بروائع الشاشة الصينية ويكرّم ألمع النجوم    إيقاف روديغر ست مباريات وفاسكيز مباراتين وإلغاء البطاقة الحمراء لبيلينغهام    جسور النجاح: احتفاءً بقصص نجاح المغاربة الأمريكيين وإحياءً لمرور 247 عاماً على الصداقة المغربية الأمريكية    دوري أبطال أوروبا (ذهاب نصف النهاية): باريس سان جرمان يعود بفوز ثمين من ميدان أرسنال    الأهلي يقصي الهلال ويتأهل إلى نهائي كأس دوري أبطال آسيا للنخبة    مؤسسة شعيب الصديقي الدكالي تمنح جائزة عبد الرحمن الصديقي الدكالي للقدس    نجاح اشغال المؤتمر الاول للاعلام الرياضي بمراكش. .تكريم بدرالدين الإدريسي وعبد الرحمن الضريس    حقن العين بجزيئات الذهب النانوية قد ينقذ الملايين من فقدان البصر    اختبار بسيط للعين يكشف احتمالات الإصابة بانفصام الشخصية    دراسة: المضادات الحيوية تزيد مخاطر الحساسية والربو لدى الأطفال    دراسة: متلازمة التمثيل الغذائي ترفع خطر الإصابة بالخرف المبكر    اختيار نوع الولادة: حرية قرار أم ضغوط مخفية؟    التدين المزيف: حين يتحول الإيمان إلى سلعة    مصل يقتل ب40 طعنة على يد آخر قبيل صلاة الجمعة بفرنسا    كردية أشجع من دول عربية 3من3    وداعًا الأستاذ محمد الأشرافي إلى الأبد    قصة الخطاب القرآني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حوار الأمير مولاي هشام مع نفسه
نشر في أكورا بريس يوم 11 - 08 - 2013

ننشرهذا الحوار للأمير مولاي هشام مع نفسه وكل تشابه في الأسماء فهو مجرد صدفة لا نتحمل فيها أية مسؤولية، غير أن مسؤوليتنا تبقى كاملة حول الوقائعالتي تعكس حقيقة الأشياء من ألفها إلى يائها و فيما يلي نص الحوار/المكاشفة:
الأمير: السلام عليكم
هشام:good morning
الأمير: لقد جفا النوم عيوني
هشام: بَايْنَة هَادْ الِّليلَة غَنْبْقَا بْلَا نْعَاسْ مْعَاكْ
الأمير: أريد أن أعرف بالضبط فِينْ غَادِي بْهَادْ التّْمَكْرِيهْ دْيَالَكْ
هشام: المهم أنا مْقَصَّرْ مْعَا رَاسِي
الأمير: فَاشْ مْقَصَّرْ فِي الفرقعات الإعلامية؟ دَاكْ الشِّي دْيَالَكْ كُولُّو مْفْرُوشْ
هشام: عْلاَشْ مْفْرُوشْ؟
الأمير: وَاشْ رْبْعَة دْيَالْ لْقْيُوشْ دْيَالَكْ غَادِي تْرَجَّعْ بِيهُمْ التاريخ إلى الوراء و تْوَلِّي شَي حَاجَة
هشام: عَنْدِي أكثر مِنْ رْبْعَة لْقْيُوشْ
الأمير: عندك "ألف بوست"و "وجهة نظر" و "لكم" و بعض المرات كتخدم "دومان أون لاين" وحْتَّا هَادَاكْ اللِّي دَبَّرْتِي عْلِيه في المساء مَكَنْظَنْشْ أنه يَمْشِي مْعاكْ بْعِيدْ
هشام: أنا كان عندي مخطط بَاشْ نْتْحَكَّمْ في الرأي العام و بَاقِي عَنْدِي و خْسَرْتْ فِيه بْزَّافْ دْيَال لْفْلُوس و مازال نْخْسَر
الأمير: رَاكْ كَتْكُبْ الماء في الرَّمْلَة شُوفْ شْحَال خْسَرْتِي و أَنْتَا مَا خَدَّامْ مَا رَدَّامْ، البَرَكَة الِّلي وْرَتِّي مِنْ المَرْحُوم الله يرحمو كُلّْهَا خْسَرْتَيها في الخاوي من 1994 و أْنْتَا مْدَوَّرْهَا في الخْوَا
هشام: وَاخَّا مَا خَدَّامْ مَا رَدَّامْ وْ عَاطِيهَا غِيرْ لِلْهَدْرَا وْ تَنْخْسَر لَفْلُوسْ خِير اللهْ مُوجُود الله يْرْحَمْ القْبَرْ وْ مَا خَلاَّ
الأمير: بالمناسبة المشاريع دْيَالَك وَاشْ كُلّْهَا دَرْتِ فِيهَا فَايِيتْ، قْرِيتْ شِي حَاجَة كْتْبَتْهَا عْلَى مَشَارِيعَكْ مجلة الآن وَاشْ غَادِي تَدْعَيها؟
هشام: أنْتَ حْمَقْ بْغِيتِينِي نْشَوَّهْ رَاسِي
الأمير: عْلَاشْ تْشَوَّهْ رَاسَكْ دِيرْ كِيفْمَا دَرْتِي لعبد الهادي خيرات
هشام: عبد الهادي خيرات دَاكْشِي دْيَالُو مَا كَانْشْ مَضْبُوطْ وَ لكن هَادْ الشِّي دْيَال الآن مضبوط و فيه حقائق كثيرة وَاخَّا كَنْقُول للمعارف دْيَالِي بأنني غَادِي نْقَدَّمْ بِيهْ دَعْوَة للمحكمة رَا غِيرْ كَنْبَرَّدْ عْلاَ رَاسِي بَاشْ شْرِيتْ رَاحَة البَالْ حْتَّا رْجَعْتْ لمِيرِيكَانْ
الأمير: و على الأقل أرسل ليه غير بيان حقيقة
هشام: آش غادي نقول في هاد بيان الحقيقة ما عندي ما نقول اللَّهُمَّ نْجْمَعْ وْ نَطْوِي، وَ لَكِنْ اسْتَغَلِّيتْ الفرصة ديال قضية دانيال و بْغِيتْ نَّوَّضْ عْجَاجَة بَاشْ نَّسِّي عْجَاجْتِي
الأمير: آشْ مِنْ عْجَاجَة دَاكْشِّي دْيَالَكْ كُولُّو كْدُوبْ
هشام: وَانَا عَارْفُو كْدُوبْ لأنه أَنَا الِّلي خْلَقْتُو أَنَا الِّلي قلت قضية 28 عام عْلاَمَالْ الحسين المجدوبي من الشُّرْفَا رَانَا الِّلي كَنْوَهَّمْ عِبَاد الله أنه عندي الناس دْيَالِي في الدار الكبيرةلِّيْجِيبُولِي الخْبِيرَاتْ وْ بْهَادْ الكْدُوبْ بَاشْ شَادْ اللّجَامْ للسمايرية بَاشْ يْبْقَاوْ مْحَمّسِينْ وْ كَيْطَبّلُو وْ يْغَيّطُو لِيَّا
الأمير: الطماع في الحقيقة كيقضي عليه غير الكذاب
هشام: وَاشْ كَيْصْحَابْ لِيكْ الِّلي بْغَا لْفْلُوسْ كَنْعْطِيهْ لفلوس و الِّلي بْغَا لْكْدُوبْ كَنْعْطِيه الزْعِيتْ
هُومَا طَامْعِينْ نْوَلِّي شِي حَاجَة بَاشْ يْوَلِّيوْ حْتَّا هُومَا شِي حَاجَة
الأمير: بَايِن غَادِينْ طَفْرُوهْ جْمِيعْ طَاحْ البَرَّادْ وَ لْقَا غْلاَقْتُو، مَعْرَفْتْشْ مْنِينْ تْعَرَّفْتُو على بعضكم بعض
هشام:هَادِي قصة طويلة، أَنَا من النَّهَار الِّلي تْمْنَعْتْ فِيهْ من الدار الكبيرة و أنا سَامَرْ حْتَا جَبْتْهُمْ واحد واحد
الأمير: كِيفَاشْ دَرْتِي لِيهُمْ
هشام: المجدوبي حَالُو سَاهَل كَانْ خَاصُّو الفلوس و أنا نَعْطِيه كْرِيدِي بدون فوائد و كَنَعْطِيهْ كُلْ مَرَّة دَاكْ الشِّي الِّلي قَسَّم الله على طْرِيقُو كَنْدَوَّزْ لْخْبَار المَخْدُومَة للسَّاحَة الإسبانية. نْسِيتْ شِي مَرَّاتْ كَانْشْرِي الطَّابْلُوَات دْيَالْ مْرَاتْ المجدوبي اللِّي مَاكَيْشْرِيهُمْ حْتاَّ وَاحِدْ بَاشْ نْعَاوَنْ الفريق و كَنْعَاوَدْ نَعْطِيهُمْ لِلْخُوتْ و كَنْقُولْ لِيهُمْ هَادِي الخَدْمَة دْيَالْ زوجة وَاحَدْ المُنَاضِلْ سْبَلْيُونِي كَيْدِيرْ لِيَا مَا بْغِيتْ و كَيْكْتَبْ عْلِيَا مَزْيَانْ بْزَّافْ
الأمير: في اسبانيا كَايْنْ حْتَا بُوبْكَر وَاشْ حْتَا هو عْطِيتِيه شِي بَرَكَة
هشام: هَادَاكْ مَا بَاغِي فْلُوسْ، بَاغِي غِيرْ خْبِيرَاتْ دْيَالْ النَّمِيمَة مَعْرَفْتْشْ آشْ كَيْدِيرْ بِيهُمْ و لكن مْعَاوَنْ مْعَايَا في المشروع الإعلامي و مْجَنَّدْ موقع "لكم" مْعَايَا وَ لَكِنْ هُوَّا مْدَبَّرْ عْلَا رَاسُو جَابْ شِي بَرَكَة دْيَال لفلوس من هولندا تَكْفِيهْ لمدة عام هِيَّا بَاشْ قَاضِي الغَرَضْ و مْدَبَّرْ عْلاَ رَاسُو مْعَ شِي جِهَة دائما غَادِي جَايْ لكردستان.رَانِي شَفْتْ لِيهْ وَاحَدْ لْبْرِيكُولْ في ألمانيا
الأمير: وْ دَاكْ أنوزلا
هشام: هَادَاكْ مْكَلَّفْ بِيهْ بوبكر هُوَ مُولْ الشّكَارَة دْيَالُو مْلِّلي تْقَاضَا فْلُوسْ هولندا من هنا أربعة أشهر نْشُوفْ مْعَاهْ إِلاَ بْغَا شِي كْرِيدِي بدون فائدة وْ لاَ مُسَاعَدَة وْ لاَ شِي حَاجَة أَنَا مُوجُودْ غِيرْ يْضْرَبْ لِيَّا مْزْيَانْ عْلاَ رَبِّي يْجِيبْ الله التيسير عْلاَ يَدُّو وَخَّا يْحَيْدُو غِيرْ وَاحَد وْلاَ جُوجْ مِنْ دار المخزن بَاشْ نْتْبَرَّعْ
الأمير: فَاشْ غَادِي تْتْبَرَّعْ
هشام: تْوَلِّلي الملكية البرلمانية في المغربْ
الأمير: الله يرحم الوالدين بْغِيتْ غِيرْ نْفْهَمْ آشْ كَتَعْنِي الملكية البرلمانية عَنْدَكْ
هشام: الملكية البرلمانية هي ملك يسود و لا يحكم، الملك يبقى ملك و لكن نْحْكَمْ أنا اللِّي بْغِيتْهَا أنَا هِيَ اللِّي تْكُونْ، نْقَابَل الكتابة الخاصة و الديوان الملكي أنَا الكُلْ فِي الكُلْ البَقْ مَا يْزْهَقْ، يَاكْ الصحافة المستقلة دْيَالِي أنا اللِّي خْلَقْتْ الأَغْلَبِيَّة دْيَالْهَا بْفْلُوسِي و الإسلاميين رَا أَنَا الِّلي دَرْتْ فِيهُمْ الخِيرْ مْلِّلي صَرَّحْتْ للصحافة الدولية بأنهم يجب أن يحكموا في إطار الديمقراطية و أَنَا الِّلي تْكَلَّفْت في العالم العربي بالترويج للفوضى الخلاقة و في 2010 دَرْتْ معهد سْمِيتُو عْلَى سْمِيتِي بَاشْ نْوَجْدُو للربيع العربي لأن المعهد الأول الِّلي خْلَقْتْ في 1994 مَابْقَاشْ وَاكْلْأنا اللِّي نْتْحَكَّمْ فِي البحث السوسيولوجي في المغرب عن طريق خْدِيمِي المُخْلِصْ "لِجَيْبِهْ"عبد اللطيف حسني و الباحث صاحبي عبد الله حمودي و خْسَرْتْ عْلِيهُمْ كثير و ضَيَّعْتْ وقت كثير مْعَاهُمْ و فِينْ مَا كَنْجِي المغرب كَنْتْهَلاَّ فِي "وجهة نظر" و أَنَا دَابَا بْدِيتْ مَشْرُوع دْيَالْ إِعَادَة كتابة تاريخ المغرب و نشرت في مجلة زمان التاريخ الحقيقي دْيَالِي و ديال العائلة دْيَالِي و عَلاَقْتِي مع جميع المؤسسات، أَنَا هَادُو الِّلي مْنَوْضِينْ الزَّازَا فِي لْبْلاَدْ مِنْهُمْ الِّلي هُوَ دْيَالِي و مِنْهُمْ الِّلي غَادِي نْفْتَحْ مْعَاهْ قنوات بَاشْ يْوَلِّي دْيَالِي، بْحَالْ رِضَا دْيَالْ "نيشان"
الأمير: شكون رضى بن شمسي؟ و هَادَاكْ مْشَا لميريكان
هشام: و أَنَا الِّلي ضَبَّرْتْ لِيه عْلاَ "لاَبُورْسْ" و عَاوَنْتُو و وَلاَّتْ لُومُونْدْ كَتَنْشَرْ لِيهْ نُوبَا نُوبَا دَاكْ الشِّي اللِّي كَنْبْغِيهْ يْنَشْرُو وْ دَابَا رَاهْ غَادِي يْدِيرْ وَاحَدْ الموقع إلكتروني دولي و غَادِي يْعَاوَنِّي مْزْيَانْ
الأمير: و كَايِنْ شِي بْيَاسَة أخرى
هشام: دَبَّرْتْ عْلاَ وَاحَدْ خَدَّامْ فِي المساء
الأمير: مَا كَنْضَنْشْ أَنُّه يَمْشِي مْعَاكْ بْعِيدْ هَادَاكْ
هشام: وَانَا هَادْ السَّاعَة عَادْ بَادِي مْعَاهْ بَاشْ يْوَلِّي دْيَالِي
الأمير: و هَادْ لْبْيَاسَاتْ دْيَالَكْ كَامْلِينْ وْ هَادْ الشَّعْبْ دْيَالَكْ مَا يْعَمَّرْ لِيكْ حْتَا cyber
هشام: أنا عندي الناس دْيَاوْلِي الِّلي كَيْجِيبُو لِيَّا خْبَارْ الدار الكبيرة
الأمير: أنا عارف و أنت عارف بأن عندك غِيرْ البُودَالِي
هشام: اسْكُتْ أَصَاحْبِي غَادِي تضْرَبْ لِيَّا الحسابات في الزِّيرُو، رَا هَادْ السْكُوبِي هو الِّلي شَادْ بِيه أنا رْبَاعَة دْيَالْ الطْمَّاعَة، إِذَا عَرْفُو أَنَّهُ مَا عَنْدِي وَالُو غَادِي يْبْقَى عَنْدِي غِيرْ حسين المجدوبي و عبد اللطيف حسني و الحالة المدنية دْيَالِي
الأمير: سْمَعْتْ بِأَنَّ مكتب الصرف رْفَضْ يْرَخَّصْ لِيكْ تْخَرَّجْ مْلْيَارْ إلى الخارج
هشام: و مَالِي أَنَا تْسَنِّيتْ حْتَا يْرَخَّصْ لِيَّا مكتب الصرف أَنَا تْصَرَّفْت وْ خَرَّجْتْ دَاكْشِي الِّلي خَرَّجْتْ بالطريقة الِّلي مَا تَحْتَاجْ لا رخصة و لا يحزنون
الأمير: كِيفْ عْمَلْتِي أخُويَا و شْكُونْ عَاوْنَكْ انْتَا وَاعَرْ
هشام: دَرْتْ دَاكْشِي الِّلي كَيْدِيرُو الوَاعْرِينْ وْ عَاوْنُونِي لْحْبَابْ وَ لَكِنْ مَا نْقْدَرْشْ نْقُولْ معطيات عْلِيهُمْ لأَنَّهُمْ قْرَابْ لِيَّا بْزَّافْ
الأمير: ما عْرَفْنَا مْنِينْ نْشَدُّوكْ هانتا كتقول ديمقراطي و وطني و كَتْعْمَلْ بْحَالْ هَادْشِي
هشام: أنا ديمقراطي غير في الإعلام و ظْرَيِّفْ غِيرْ مْعَا الصحفيين و الإعلاميين و المثقفين أَمَّا الفْلْسْ فَأَنَا بْحَالِي بْحَالْ الفْلاَيْسِيَّة كَامْلِينْ كَنْدِيرْ غِيرْ الِّلي مْسَلَّكْنِي و مْسَلَّكْ مَصَالِحِي و هَادْ الشِّي دْيَالْ الملكية البرلمانية رَانْتَا عَارْفُو مَاشَادْ حْتَّا زَفْتَة و الصحة عْلاَ قَدْ الحَالْ غِير هَادِي ثلاثة أشهر كُنْتْ فِي الكْلِينِيكْ فِي فيلاديلفيا
الأمير: و عْلاَشْ نْكَرْتِي
هشام: أخُويَا وَاشْ بْغِيتِي كُلْشِي يْعْرَفْ بِأَنَ الصحة دْيَالِي عْلاَ قَدْ الحَالْ، نْكَرْتْ بَاشْ نْبْقَا دائما في عيون عيوني عَنْدِي صحة دْيَالْ جَمَلْ، آشْ يْصْحَابْ لِيكْ هَادُو رَاهُمْ مْصَاحْبِينْ مْعَايَا غِيرْ عْلاَ مْصْلَحْتْهُمْ و أَنَا خَاصْنِي نْبْقَا صْحِيحْ فْصِيحْ عَنْدْهُمْ بَاشْ تَبْقَى ريحة الكامون عَاطْيَة
الأمير: وَاشْ انْتَا مَلَكِي وْ لاَ لاَ؟
هشام: أَنَا مَلَكِي وْ غَادِي نْبْقَا مَلَكِي و لَكِنْ الملكية اللِّي نْدِيرْ فِيهَا بْلاَصْتِي، هُومَا يْشَدُّو الملكية و أنا نْشَدّ البرلمانية نْدِيرْ بِيهَا مَا بْغِيتْ مْعَا صْحَابِي و عْشْرَانِي اللِّي جَرْبُوا السخاء دْيَالِي و تَادِيمُوقْرَاطِيتْ دْيَالِي
الأمير: قضية دانيال خْرْجَتْ لِيكْ حْتَا هِيَ فِي الخَاوِي
هشام: المهم أنا كاموني و هَادْ القضية اعْتَبَرْتْهَا دجاجة بكامونها و كل مرة تْبَانْ شِي دجاجة بْكَامُونْهَا غَادِي نْحَرَّكْ الماء حْتَا يْبَانْ العطشان
الأمير: بَايْنْ مَا فِيدَّكْشْ
هشام: وَارَانَا عَارَفْهَا و لكن خَاصْنِي فَاشْ نْدَوَّزْ الوقت رَانَا مَا خَدَّامْ مَا رَدَّامْ شِي يَامَاتْ خْدَمْتْ مْعَا بِرْنَارْ كُوشْنِيرْ في كوسوفو و خْدَمْتْ مْعَ جِيمِي كارتر فِي دَاكْ الشِّي دْيَالْ مراقبة الإنتخابات في الديمقراطيات الناشئة و أنا بْلاَ خَدْمَة مَاشِي حْشُومَة نْبْقَى بْلاَ خْدْمَة
الأمير: و الله يسهل ليك في شي خدمة دْيَال المعقول لأن هَادْشِي دْيَالْ دَبْرُو عْلِيَّا وْ لاَ نْرَيِّبْ الحفلة رَا مَاشَادْ وَالُو
هشام: آمين ارَاسِي آمين وَاخَا غِيرْ مستشار في زامبيا و لاَ مْعَا نلسون مانديلا و مَا نْبْقَاشْ بْلاَ خْدْمَة أَرَاسِي
أَنَا عْيِيتْ أَرَاسِي الله يَعْفُو عْلِيَّا مِنْ السْمِيرْ الخَاوِي و يَرْجَعْ رَاسِي لْرَاسُو و نْتْهَنَّا مِنْ صْدَاعْ الرَّاسْ وتَرْجَعْ لِيَّا الأيام الزِّينَة وَاخَا كَانُوا كَيْغَلْبُونِي فِي المَاتْشَاتْ دْيَالْ الكُورَة.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.