ما تعرضناش لماتش الجزائر

السي صلاح الدين بصير، علاش ما مشيتيش لمراكش باش تشوف ماتش المغرب والجزائر اليوم السبت 4 يونيو 2011؟
حيت ما عرضوش علي

شكون هادو اللي ما عرضوش عليك؟
العائلة ديالي، يعني الجامعة الملكية لكرة القدم المشرفة على القطاع.

سمعنا باللي ماشي غير انت بوحدك؟
عندك الحق، ماشي غير أنا بوحدي اللي ما عرضوش علي، كاين لعابة خراين ما عرضوش عليهم بحال عزيز بودربالة، ويوسف شيبو، وخيري. كاين بزافت اللعابة ما عرضوش عليهم.

فنظرك آش نو السبب؟
راني كنسول نفس السؤال. باغي نعرف واش عندهم معايا ومع اللعابة لخراين شي مشكل.

واش بقى فيك الحال من هاد التصرف اللي قصاك من حضور مباراة بحال مباراة المغرب والجزائر؟
بطبيعة الحال غادي يبقى في الحال. غادي يبقى الحال حتى فاللعابة لخراين. حنا رياضيين عزيز علينا هاد لبلاد ونبغيوا لبلاد تهتم بنا فمناسبات بحال هادي. كيبقى في الحال باش كيتاصلو بي لعابة قدام من الجزائر جايين يحضرو للماتش وباغيين يشوفوني، ما نقدرش نكول ليهم راني ما معروضش فبلادي.
كيبقى في الحال حقاش وصلاتني أخبار بللي شي لعابة لقدام معروضين وشي وحدين ما معروضينش.
وأعيد طرح السؤال واش عندهم شي مشكلة معايا.

علاش ديما فهاد لبلاد كتكرر نفس الأخطاء؟
الجامعة محتاجة للاعب سابق للمنتخب يكون مكلف بالتنسيق مع اللاعبين الدوليين السابقين، فمناسبة بحال هادي تكون عندو لائحة موجودة بأسماء الدوليين السابقين اللي يمكن للجامعة تعرض عليهم. وإيلى ما كان والو من هاد الشي خاصهم يكولو لينا ما بقيناش باغيينكم وفهاد الحالة نعرفو ريوسنا آش كنسواو.

نرجعو لماتش المغرب والجزائر، واش المغرب عندو حظوظ فهاد الماتش؟
بطبيعة الحال عندو حظوظ باش يربح. من الناحية التقنية المنتخب المغربي أفضل من الجزائريين، وعندو أفضلية الجمهور. الماتش غادي يتحكم فيه اللي كيتحكم فالعامل الذهني. الفريق اللي مركز مزيان غادي يبدع فالملعب وينتصر.
هذا ديربي، وكلشي الديربيات كيتلعبو فهاد الجو. ما مطروحاش مشكلة اللياقة البدنية حقاش هدا آخر الموسم وكاين إرهاق عند الجميع، اللي قدر يركز ذهنيا وقدر يلعب 90 دقيقة بطريقة ذكية، يخرج رابح.
أنا متفاءل وكيبان لي المنتخب المغربي قادر يربح اليوم.

كلاعب دولي سابق، قبل ساعات من المباراة، فاش كيفكرو لاعبو المنتخب المغربي دابا؟
دابا كلشي الله يحسن عوانو. اللاعبون والمدرب والجمهور. كلشي على أعصابو. فهاد اللحظة اللعابة كتكون محطوطة قدامهم الماكلة وما قادرينش ياكلوها، وكاين اللي كيحاول ياكل غير يدوق ويمشي للمرحاض. كاين اللي باغي يرتاح وما قادرش وكاين اللي كيتمنى يكون اليوم الثلاثاء ولا الأربعاء (يكون الماتش داز).
تمنيت أنا وأصدقاء من لاعبي المنتخب المغربي سابقا نكونو معاهم فالملعب، ولكن ما حاشاه لينا حد. كعادتي غادي نبقى وطني ونشجع المنتخب وغادي نفرح باش نربحو.