علاش هاد الشي اللي دارتو لجنة مولاي حفيظ العلمي صعيب بزاف. راه بدينا وحتى التيرانات ما صالحينش وفالاخير تقبل الملف ونجحنا فالكتابي والشفوي خاص كلشي ينخارط من الفوق حتى التحت

قرار الفيفا اليوم قبول ملف المغرب لتنظيم مونديال 2026 والسماح له للمرور للدور النهائي اللي غادي يكون فيه التصويت لكاع الاتحادات الكروية راه حاجة مهمة بزاف. اكيد حتى شي وحدين كانو خدامين فاللجنة المكلفة بمونديال 2026 ما كانتش مصدقة باللي غاديين نحجو فالكتابي. ربما مولاي حفيظ العلمي رئيس اللجنة وفوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية لكرة القدم هما اللي كانو مصدقين بزاف.
علاش؟ حقاش جينا من بعيد بزاف بزاف. اولا تشكيل اللجنة تعطل بزاف بزاف. ما كانش فالوقت. بعملية حسابية غير اشهر قليلة اللي خدمات هاد اللجنة. \
ثانيا ان رئيس اللجنة باش جا لقى امور كثيرة بدات. فريق ماشي هو اللي جابو ماشي بعقليتو كان خدام. ما غيروش وحافظ عليه.
ثالثا ان الملف المغربي اللي تقدم على الورق تطلب اعدادو مدة طويلة بزاف. كان كلشي خاصو يبدا من جديد. لا صحة عندنا لا بينة تحتية =فنادق= لا حتى ملاعب. الفيفا باش رفعات عدد المنتخبات الى 48 غيرات كلشي.
المغرب اكتشف باش جات اللجنة ان ما عندو حتى ملعب فيه المواصفات اللي طالباها الفيفا باش ينظم كاس العالم في المقابل المنافس لكبير بزاف امريكا مع المكسيك وكندا عندهم كلشي واجد.
المغرب ما كان عندو حتى ملعب فيه 40 الف متفرج وفق معايير الفيفا. حتى دابا راه ما تغير والو. غير التزامات المغرب باش يبدل شي ملاعب ويبني اخرى ويجيب ملاعب قابلة للتفكيك خلاه يربح بزاف.
باش خرج لخبار هاد السيمانا باللي المغرب خسر فالكتابي كلشي صدق. حقاش عارفين ما عندنا لا صبيطارات ولا فنادق لا طرق لا حتى ملاعب.
المفاجأة لكبيرة ان المغرب داز فالكتابي ديال الفيفا.
خدمة مولاي حفيظ العلمي مع فوزي لقجع عطات نتائجها. اليوم كانو قواسة كثار يتسناوهم بجوج يخسرو باش يسبوهم. مع نجاحهم نجح المغرب. شعب كولو غادي يبدى يحلم. غادي ينسى الواقع لمقود ويبدى يحلم انو يقدم يدير امور كثيرة.
طبعا دابا باقي التصويت نهار 13 يونيو بموسكو قبل انطلاق مونديال 2026. دابا ماشي غير مولاي حفيظ العلمي وفوزي لقجع اللي خاصهم يتحركو. خاص جميع اجهزة الدولة تتحرك. كلشي كلشي من رئيس الدولة وهبط. ايلى كان مشروع دولة خاص كلشي يتحرك. المغرب قرب بزاف بزاف من تنظيم مونديال 2026. قرب بزاف ما بقاش ليه كثير. اللي باقي هو خدمة اجهزة الدولة كلها.