برلين (ا ف ب) - بياتي كلارسفيلد "مطاردة النازيين" التي رشحها اليسار الراديكالي لرئاسة المانيا، لا تتمتع باي فرصة للفوز في انتخابات الاحد لكن ترشيحها يثير قلق شخصيات يمينية بسبب علاقاتها مع المانيا الديموقراطية السابقة. وكانت بياتي كلارسفيلد اقتحمت الساحة السياسية في المانيا بشكل ملفت في السابع من تشرين الثاني/نوفمبر 1968 عندما صفعت المستشار كورت غيورغ كيسينغر الذي كان في الماضي عضوا في الحزب القومي الاشتراكي، خلال تجمع للاتحاد الديموقراطي المسيحي.