« اغتصبني بالقوة، لم أكن قادراً على تحمل الألم، توسلت إليه باكياً: سأعطيك أموالاً، سأعطيك أي شيء واتركني أذهب، لكن السائق واصل الاعتداء، لم أشعر بعدها سوى بتحرك السيارة، كنت عارياً من ثيابي السفلية وتمنيتُ الموت ».
غمرت الدموع وجه سعيد (22 عاماً)، (...)