منتدى مراكش البرلماني الاقتصادي.. ولد الرشيد يؤكد إيمان المغرب الراسخ بأهمية التنمية المشتركة والتآزر الإقليمي والقاري    الركراكي يكشف الثلاثاء عن قائمة "الأسود" لوديتي تونس وبنين    نشرة إنذارية: زخات رعدية قوية مرتقبة بعدد من مناطق المملكة اليوم الجمعة    توقعات أحوال الطقس غدا السبت    بسبب تسجيل مكالمة تتضمن ألفاظ "نابية".. المحكمة للناصيري: "الله لا يحب الفاحشة والتفحش في الكلام"    إدارة سجن وجدة توضح ملابسات وفاة سجين وتفند مزاعم عدم تبليغ أسرته    إجهاض محاولة تهريب شحنة قياسية من الأقراص المهلوسة بالدار البيضاء    حجاج التنظيم الرسمي مدعوون للإحرام في الطائرات حين بلوغ ميقات "رابغ"    رحلات الحجاج المغاربة تتجه مباشرة إلى مكة ابتداء من 26 ماي    تمويل أوروبي ب300 مليون يورو لتعزيز الشبكة الكهربائية بالمغرب    جبور: الهزة الأرضية متوسطة القوة .. ومحطات الرصد المغربية أكثرُ دقة    أنشيلوتي يودع ريال مدريد برسالة مؤثرة: أحمل كل لحظة في قلبي.. وعلاقتي بالنادي أبدية    "لا للتهجير ولا للتجويع".. آلاف المغاربة يتضامنون مع غزة للجمعة ال77 على التوالي    حسناء أبو زيد: الاتحاد الاشتراكي يحتاج ملتمس رقابة لتحريره من قيادته الحالية    نهائي الكاف.. التوقيت والقنوات الناقلة لإياب مباراة نهضة بركان وسيمبا    بلقصيري تحتضن مهرجان سينما المرأة والطفل في دورته الثانية    الباروك يلاقي الأندلسي والتصوف الإفريقي في فاس.. إيطاليا تُبدع كضيفة شرف لمهرجان الموسيقى العريقة    تعيين عزيز الذنيبي مدربا جديدا للنادي الرياضي المكناسي لكرة القدم    نائب رئيس مجلس النواب من مراكش: التجارة الدولية تواجه الأنانيات القطرية وشعوب الجنوب تدفع ثمن التلوث    الفنان الأمازيغي عبد الرحمان أوتفنوت في ذمة الله    حفل كبير يُتوِّج تظاهرة الأيام المفتوحة للأمن الوطني    حسن الادريسي منصوري نجم مغربي واعد في سماء الكرة الطائرة العالمية    بورصة البيضاء تبدأ التداولات بارتفاع    مقتل 4 أشخاص وفقدان 17 آخرين في انهيارات أرضية بالصين    رونالدو يشعل مواقع التواصل الاجتماعي بعد شائعة ارتباطه بالوداد    "هنا".. عندما تتحول خشبة المسرح إلى مرآة لحياة أبناء "ليزاداك"    مهدي مزين وحمود الخضر يطلقان فيديو كليب "هنا"    "مهرجان الريف" يحتفي بالأمازيغية    الشروع في إحداث موقف بجوار ملعب طنجة الكبير بطاقة تستوعب آلاف السيارات    "الاشتراكي الموحد" يدعو لاعتقال ومحاكمة الجنود الإسرائيليين المشاركين في "الأسد الإفريقي"    الله أمَر بالسّتْر ولم يأمُر ببيْع الماسْتَر !    دراسة: الولادة المبكرة قد تكون مفيدة في حالة الأجنة كبيرة الحجم    قتلى وجرحى في غارات إسرائيلية على قطاع غزة    بريطانيا تدرس استخدام الإخصاء الكيميائي الإلزامي لمعاقبة بعض المعتدين جنسيا    سلوفاكيا تساهم في الزخم المتزايد لفائدة مغربية الصحراء    انتشار الأفران العشوائية يزعج الفدرالية المغربية للمخابز    وزير النقل الفرنسي يشيد بتقارب المواقف مع المغرب بشأن ملفات استراتيجية    قطر تخصص 36.5 مليون دولار جوائز في كأس العرب 2025    حديقة الحيوانات بالرباط تعلن ولادة أزيد من 80 حيوانا من الأنواع النادرة    الدولار يتراجع بفعل مخاوف الدين الأمريكي واليورو والين يصعدان    انطلاق أيام التراث بمراكش احتفاء بالماء والحدائق    بكين.. الصين وهولندا تعززان شراكتهما الاستراتيجية    المغرب يعزز قدراته العسكرية بوحدات خاصة لمواجهة تهديدات الأنفاق باستخدام تقنيات متقدمة    النيجر تعيد رسم خريطة التحالفات في الساحل: تكريم صدام حفتر صفعة جديدة للنظام الجزائري    النساء الاتحاديات يدقن ناقوس الخطر حول معاناة نساء تندوف في مؤتمر الأممية الاشتراكية بإسطنبول    بنكيران: الحكومة تعمدت إفشال ملتمس الرقابة عبر التواطؤ مع بعض الأطراف في المعارضة    الأزمي: تضارب المصالح ينخر عمل الحكومة وملتمس الرقابة كان ضرورة سياسية ودستورية    31 قتيلا و2939 جريحا حصيلة حوادث السير بالمناطق الحضرية خلال الأسبوع المنصرم    بطاريات المستقبل تصنع بالقنيطرة .. المغرب يدخل سباق السيارات النظيفة    وزير الشباب والثقافة والتواصل يتوج الفائزات والفائزين بالجوائز في حفل الدورة الثانية لجائزة المغرب للشباب    بايتاس يكشف تفاصيل بخصوص العقوبات البديلة    الحكومة تُطلق دعما مباشرا لحماية القطيع الوطني وبرنامجا لتحسين السلالات    السعودية تجري أول عملية لزرع جهاز ذكي داخل الدماغ في الشرق الأوسط    وزير الصحة المغربي يجري مباحثات ثنائية مع المدير العام لمنظمة الصحة العالمية    لإيقاف السرطان.. التشريح المرضي وطب الأشعة الرقمي أسلحة مدمرة للخلايا الخبيثة    البرازيل في ورطة صحية تدفع المغرب لتعليق واردات الدجاج    في مجاز الغيم: رحلة عبر مسجد طارق بن زياد    تلك الرائحة    









آ سيادنا مزوار يضرب الطاسة ماسوقناش و بنكيران يضرب خودنجال ماشغلناش! الحياة الشخصية ديال أي مسؤول ماعندناش الحق نتحاسبو معاه عليها ! المحاسبة لي يمكن تكون غاتكون على اساس خدمتو و كفى
نشر في كود يوم 02 - 08 - 2016

بلبلة كبيرة ناضت بسباب الفيديو لي دار بوم فالفايسبوك و لي مولاه صورو باش يقولينا زعما شوفو آ عيباد الله ها مزوار الوزير و عالي الهمة المستشار جالسين كايضربو الطاسة فبواط فقطر ! واك واك آ عيباد الله ! المشكلة هو بنادم لي كايرد على هاد السيد مول الفيديو كايقوليه " و نتوما شنو كتو كاديرو تما؟" راه مابقاتش فهادوك لي كانو تما فديك لابواط كايصورو آش كانو كايديرو تما ؟ حيت لادخلتي مع بنادم فهاد المنطق راه عطيتيه بعدا الضروا باش يهضر ! الجواب على لي صور مزوار كايضرب الطاسة ماشي هوا " و نتا آش كنتي كادير تما؟" حيت غايجاوبك " كنت كانضربها بفلوسي و هوا كايضربها بفلوس الشعب " " أنا غا مواطن هوا شخصية عامة كايتضرب بيها المثل" و غيرها من الأجوبة القادوسية السكيزوفرينية لي غير غاضعف الموقف ديالك قدام الموقف القادوسي.
المشكل خاصو يتحل من الجذر و خاص بعرور يفهم أنه مزوار كايضرب الطاسة و الحيطي كادير البوطوكس و فلان كايشحط رمضان و فلان كايضرب المسوس و و و… و من بعد؟ ماشي سوق بعرور! ماشي شغلو فالحياة الشخصية ديال شي"شخصية عمومية" ! لي بغا يضرب الطاسة يضربها و لي بغا يضرب خودنجال يضربو حنا بغينا الخدمة ! طراباخو ! الارقام !
المنجزات هوما لي نتفاسرو عليهم.
الكونطرا بينك و بين الوزير و المنتخب و البرلماني ماكايعطيكش الحق تقوليه شرب سيدي علي و ماتشربش والماس, كول الفخض و ماتاكلش الصدر. الكونطرا بينك و بينو حدو خدمتو كوزير و لا كمسؤول و لا بغيتي تحاسب معاه غاتحاسب معاه على الارقام ! لا كان وزير الشغل غاتحاسب معاه على شنو دار باش يدور الناعورة و يخدم بنادم ؟لا كان وزير تعليم غاتحاسب معاه على السياسة التعليمية ؟ لا كان رئيس حكومة غاتحاسب نتا وياه على الانجازات الحكومية ! هادشي لي داخل فالكونطرا بينك و بين المسؤول، شي حاجة خرا راها دخول الصحة و صافي.
و زايدون ديك النظرة القادوسية لي عند بنادم على les boites و les pubs و البيران راه كاتعكس غي واحد النظرة لي ضيقة بزاف لي كونها بعرور انطلاقا من الخلفية السوسيو ثقافية ديالو و لي كاتربط لي بواط بالشراب و الشراب بالقحاب و الحيحة! مزوار ماصوروهش فحفرة شارب ماحية و كايهلل( و تا لادارها شغلو هاداك) ! لي بواط و لي بوب و البيران راه درجات… اليوم كاع رجال الأعمال كايتلاقاو مع الكليان ديالهم فالبيران، كايتناقشو على مارشيات و بروجيات و فلوس داخلة و فلوس خارجة، بنادم كايبغي يخرج من الكادر ديال البيرو و الاجتماعات المغلقة و يجلس فشي بار يسمع موسيقى و ياكل و يهضر و ينشط … هادشي جاري بيه العمل فالدول كاملة فالحكومات و الشركات و الاحزاب، عند بنادم لي بعقلو لي كايضرب الطاسة بعقلها و كايبقا نقي و زوين، كايضحك و يناقش و يهضر و فاش كايسالي كايخلص لاديسيو و يخلي بوربوار للسرباي و يدخل لدارو نقي يدوش و ينعس و الصباح الثمنية د الصباح كاتلقاه فالبيرو خدام. الألماني كايضرب البيرة و كايصنع البورش و الميرسيديس و الفولسفاكن! الفرنسي كايضرب البوردو و كايعطيك بوجو سيطروين و الرونو، الياباني كايضرب الساكي و كايعطي للعالم المازدا و الطويوطا و النيسان و الميتسوبيشي…
واش نتوما حسن من هاد الشعوب؟ نقا من هاد الشعوب؟ اذكى من هاد الشعوب؟ غاتفهمو حسن منهم و تعرفو حسن منهم و تعيشو حسن منهم ؟
ماشي ضروري الطاسة تكون سينونيم ديال القحاب و الحايحة و تسالي السهرة بالمخارية و الصطافيط و شد شد شد… الطاسة زوينة، لي دايرين بيها لي خايبين.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.