وفد قضائي وطني رفيع يزور جماعة الطاح بطرفاية تخليداً للذكرى الخمسين للمسيرة الخضراء واستحضاراً للموقع التاريخي للملك الراحل الحسن الثاني    مؤسسة طنجة الكبرى: معرض الطوابع البريدية يؤرخ لملحمة المسيرة الخضراء    هنا المغرب    ألعاب التضامن الإسلامي (الرياض 2025).. المنتخب المغربي لكرة القدم داخل القاعة إلى النهائي بعد تجاوز المنتخب السعودي في نصف النهاية    لقاء الجيش و"الماص" ينتهي بالبياض    تراجع عجز السيولة البنكية إلى 142,1 مليار درهم    تتويج المغربي بنعيسى اليحياوي بجائزة في زيورخ تقديرا لالتزامه بتعزيز الحوار بين الثقافات    نبيل باها: عزيمة اللاعبين كانت مفتاح الفوز الكبير أمام كاليدونيا الجديدة    بنكيران: "البيجيدي" هو سبب خروج احتجاجات "جيل زد" ودعم الشباب للانتخابات كمستقلين "ريع ورشوة"    الأقاليم الجنوبية، نموذج مُلهم للتنمية المستدامة في إفريقيا (محلل سياسي سنغالي)    "أونسا" ترد على الإشاعات وتؤكد سلامة زيت الزيتون العائدة من بلجيكا    ست ورشات مسرحية تبهج عشرات التلاميذ بمدارس عمالة المضيق وتصالحهم مع أبو الفنون    الدار البيضاء تحتفي بالإبداع الرقمي الفرنسي في الدورة 31 للمهرجان الدولي لفن الفيديو    كرة القدم ..المباراة الودية بين المنتخب المغربي ونظيره الموزمبيقى تجرى بشبابيك مغلقة (اللجنة المنظمة )    نصف نهائي العاب التضامن الإسلامي.. تشكيلة المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة أمام السعودية    المنتخب المغربي الرديف ..توجيه الدعوة ل29 لاعبا للدخول في تجمع مغلق استعدادا لنهائيات كأس العرب (قطر 2025)    حماس تدعو الوسطاء لإيجاد حل لمقاتليها العالقين في رفح وتؤكد أنهم "لن يستسلموا لإسرائيل"    أيت بودلال يعوض أكرد في المنتخب    أسيدون يوارى الثرى بالمقبرة اليهودية.. والعلم الفلسطيني يرافقه إلى القبر    بعد فراره… مطالب حقوقية بالتحقيق مع راهب متهم بالاعتداء الجنسي على قاصرين لاجئين بالدار البيضاء    وفاة زغلول النجار الباحث المصري في الإعجاز العلمي بالقرآن عن عمر 92 عاما    توقيف مسؤول بمجلس جهة فاس مكناس للتحقيق في قضية الاتجار الدولي بالمخدرات    بأعلام فلسطين والكوفيات.. عشرات النشطاء الحقوقيين والمناهضين للتطبيع يشيعون جنازة المناضل سيون أسيدون    بين ليلة وضحاها.. المغرب يوجه لأعدائه الضربة القاضية بلغة السلام    حصيلة ضحايا غزة تبلغ 69176 قتيلا    عمر هلال: اعتراف ترامب غيّر مسار قضية الصحراء، والمغرب يمد يده لمصالحة صادقة مع الجزائر    توقعات أحوال الطقس ليوم غد الإثنين    مديرة مكتب التكوين المهني تشتكي عرقلة وزارة التشغيل لمشاريع مدن المهن والكفاءات التي أطلقها الملك محمد السادس    الكلمة التحليلية في زمن التوتر والاحتقان    الرئيس السوري أحمد الشرع يبدأ زيارة رسمية غير مسبوقة إلى الولايات المتحدة    شباب مرتيل يحتفون بالمسيرة الخضراء في نشاط وطني متميز    مقتل ثلاثة أشخاص وجرح آخرين في غارات إسرائيلية على جنوب لبنان    "حماس" تعلن العثور على جثة غولدين    دراسة أمريكية: المعرفة عبر الذكاء الاصطناعي أقل عمقًا وأضعف تأثيرًا    إنفانتينو: أداء المنتخبات الوطنية المغربية هو ثمرة عمل استثنائي    النفق البحري المغربي الإسباني.. مشروع القرن يقترب من الواقع للربط بين إفريقيا وأوروبا    درك سيدي علال التازي ينجح في حجز سيارة محملة بالمخدرات    لفتيت يشرف على تنصيب امحمد العطفاوي واليا لجهة الشرق    الأمواج العاتية تودي بحياة ثلاثة أشخاص في جزيرة تينيريفي الإسبانية    فرنسا.. فتح تحقيق في تهديد إرهابي يشمل أحد المشاركين في هجمات باريس الدامية للعام 2015    الطالبي العلمي يكشف حصيلة السنة التشريعية    ميزانية مجلس النواب لسنة 2026: كلفة النائب تتجاوز 1.59 مليون درهم سنوياً    الدار البيضاء: لقاء تواصلي لفائدة أطفال الهيموفيليا وأولياء أمورهم    "أونسا" يؤكد سلامة زيت الزيتون    "يونيسيف" ضيفا للشرف.. بنسعيد يفتتح المعرض الدولي لكتاب الطفل والشباب    بيليم.. بنعلي تقدم النسخة الثالثة للمساهمة المحددة وطنيا وتدعو إلى ميثاق جديد للثقة المناخية    تعليق الرحلات الجوية بمطار الشريف الإدريسي بالحسيمة بسبب تدريبات عسكرية    مخاوف برلمانية من شيخوخة سكانية بعد تراجع معدل الخصوبة بالمغرب    الداخلة ترسي دعائم قطب نموذجي في الصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي    مهرجان الدوحة السينمائي يعرض إبداعات المواهب المحلية في برنامج "صُنع في قطر" من خلال عشر قصص آسرة    وفاة "رائد أبحاث الحمض النووي" عن 97 عاما    سبتة تبدأ حملة تلقيح جديدة ضد فيروس "كورونا"    دراسة: المشي يعزز قدرة الدماغ على معالجة الأصوات    الوجبات السائلة .. عناصر غذائية وعيوب حاضرة    بينهم مغاربة.. منصة "نسك" تخدم 40 مليون مستخدم ومبادرة "طريق مكة" تسهّل رحلة أكثر من 300 ألف من الحجاج    وضع نص فتوى المجلس العلمي الأعلى حول الزكاة رهن إشارة العموم    حِينَ تُخْتَبَرُ الْفِكْرَةُ فِي مِحْرَابِ السُّلْطَةِ    أمير المؤمنين يأذن بوضع نص فتوى الزكاة رهن إشارة العموم    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



حدث وحديث.. كلمة حق وإنصاف في حق شيخي فضيلة د. مولاي عمر بن حماد
نشر في هوية بريس يوم 24 - 08 - 2016

قال الله -سبحانه وتعالى-: {a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%8A%D8%A7_%D8%A3%D9%8A%D9%87%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%86_%D8%A2%D9%85%D9%86%D9%88%D8%A7_%D8%A5%D9%86_%D8%AC%D8%A7%D8%A1%D9%83%D9%85_%D9%81%D8%A7%D8%B3%D9%82_%D8%A8%D9%86%D8%A8%D8%A3_%D9%81%D8%AA%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%88%D8%A7?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#يا_أيها_الذين_آمنوا_إن_جاءكم_فاسق_بنبأ_فتبينوا
[a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%81%D8%AA%D8%AB%D8%A8%D8%AA%D9%88%D8%A7?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#فتثبتوا]a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A3%D9%86_%D8%AA%D8%B5%D9%8A%D8%A8%D9%88%D8%A7_%D9%82%D9%88%D9%85%D8%A7_%D8%A8%D8%AC%D9%87%D8%A7%D9%84%D8%A9_%D9%81%D8%AA%D8%B5%D8%A8%D8%AD%D9%88%D8%A7_%D8%B9%D9%84%D9%89_%D9%85%D8%A7_%D9%81%D8%B9%D9%84%D8%AA%D9%85_%D9%86%D8%A7%D8%AF%D9%85%D9%8A%D9%86?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#أن_تصيبوا_قوما_بجهالة_فتصبحوا_على_ما_فعلتم_نادمين}.
[سورة الحجرات: الآية (6)].
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من رد عن عرض أخيه؛ رد الله عن وجهه النار يوم القيامة)).
وفي لفظ قال صلى الله عليه وسلم: ((من ذب عن عرض أخيه؛ رد الله عنه عذاب النار يوم القيامة))،
وفي زيادة ضعيفة: وتلا رسول الله صلى الله عليه وسلم: {وكان حقا علينا نصر المؤمنين})).
ينظر: "صحيح الترغيب والترهيب" (2849).
هذه كلمة حق وإنصاف في حق شيخي فضيلة الدكتور: "a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A_%D8%B9%D9%85%D8%B1_%D8%A8%D9%86_%D8%AD%D9%85%D8%A7%D8%AF?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#مولاي_عمر_بن_حماد" -وفقه الله تعالى- الذي تشرفت بالتتلمذ بين يديه طيلة دراستي في سلك "ماستر:a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF_%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%88%D8%A7%D8%B5%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D9%8A?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الاجتهاد_والتجديد_والتواصل_الحضاري" بجامعة "a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A_%D8%A5%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D9%84?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#مولاي_إسماعيل" ب "a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D9%83%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%86?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#مكناسة_الزيتون" بين عامي (2013م – 2015م).
فهذا الدفاع ليس حزبيا أو عاطفيا … وإنما لأمور هي:
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%87%D8%A7?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#أولها: علاقة التتلمذ.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#ثانيا: معرفتي بأخلاقه وشهامته.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#ثالثا: لكونه من عموم المسلمين الذين تجب نصرتهم.
قال صلى الله عليه وسلم: ((انصر أخاك ظالما أو مظلوما)).
فقال رجل: يا رسول الله أنصره مظلوما فكيف أنصره ظالما ؟
قال: ((تمنعه من الظلم؛ فذاك نصرك إياه)).
⚡ a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A3%D9%82%D9%88%D9%84?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#أقول: لا أشك طرفة عين في نزاهة a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الزوجين_الكريمين: فضيلة الدكتور الذي لم أعرفه إلا بالرزانة والكياسة مع لطافة وظرافة، وهيبة تعلوه، وأما الداعية a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%81%D8%A7%D8%B7%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AC%D8%A7%D8%B1?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#فاطمة_النجار فشهادة من يعرفها كافية في حقها، ويكفي دلالة على نزاهتهما أنهما اضطرا إلى a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%83%D8%AA%D9%85%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D9%83%D8%A7%D9%86?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الزواج_الشرعي_المكتمل_الأركان -الولي والصداق والإيجاب والقبول والشهود، ولا أقول a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%A7%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D9%81%D9%8A?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الزواج_العرفي لأنه باطل ومحرم؛ كما سبق وبينته في منشور سابق-؛ اضطرا إليه حتى لا يقعا في المحظور، وحتى يتمكنا من اللقاء بما يرضي خالقهما ومولاهما -جل في علاه- للتحضير والتشاور حول سبل لتوثيق لزواجهما الشرعي، وفي استعانتهما ب a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%82%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D8%B9%D9%8A?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#العقد_الشرعي دون a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%AA%D9%88%D8%AB%D9%8A%D9%82?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#توثيق دليل على عفتهما وحرصهما على الطهر والعفاف.
ولو كانا يرومان الفاحشة والفجور فما أكثر الدور التي تستهوي كل جسور على حدود الله وشرعه المزبور.
فكلاهما أصحاب مال واستقلالية ونفوذ ولو أرادا أفعال الصبيان ومتهوري الخلان لقاما بذلك في البنيان بعيدا عن أنظار من هم عن الفضيلة عُميان.
فالشرطة في محاضرها -كما قرأت- اثبتت أنهما ضبطا في وضعية طبيعية عادية بعيدة عن كل ما يخل بالآداب العامة أو يدل على الريبة أو الممارسة الجنسية (!)
❗ فكيف تجرؤ منابر الزور الإعلامية العلمانية الماسونية الكاذبة أن تكذب وتحرف الحقائق وترميهما بكل قبح تعده هذه المنابر لو صدر من غيرهما a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#حرية_شخصية ؟ (!)
⚠ ثم ما وقعا فيه ظاهرة تستدعي من عدة أطراف النظر والتأمل وأخذ الخطوات اللازمة لعلاجها:
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D9%84%D9%89?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الأولى: الجهات العلمية الشرعية:
بأن تصدر بيانات توضح أحكام الشرع في الزواج وأنواعه وشروطه وأركانه.
أن تحث الجهات القضائية والقانونية بإصدار القوانين التي تعين على العفة والإحصان.
أن تضع ضوابط شرعية وقيود مرعية لسنة التعدد التي صارت تحارب من كل الفئات.
أن تحدد موقفها الشرعي من هكذا عقود للنكاح، وأن تدافع عن عرض من ينتمي إليها.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الثانية: الجهات القضائية القانونية:
أن تنظر فيما سطرته من قوانين مجحفة مخالفة لشرع الله ومانعة لما أذن فيه الإله من التعدد.
أن تعامل جميع الفئات الشعبية بنفس القدر عند إنزال القوانين عليها وتطبيقها، وليس بناء على العداء الفكري، والغرض السياسي.
أن يسعى a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%86?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#جهاز_الأمن لتفعيل a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%B4%D8%B1%D8%B7%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A2%D8%AF%D8%A7%D8%A8?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#شرطة_الآداب لمحاربة التفسخ والتهتك والانحلال والفجور الذي نراه في الشواطئ والملاهي والمقاهي والأوكار والحشوش، وعند جنبات مسجد الحسن الثاني (!)، فالخلوة المحرمة واقعة في هذه المواقع من الشاب المتفسخ والشايب المتهتك.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الثالثة: المرأة المسلمة:
أن تتقي الله في زوجها، ولا تحرمه مما أحل الله له، ولا تجعله يلجأ إلى هكذا أفعال هي مشروعة في أصلها محظورة لما قد يكتنفها من مفاسد -كواقعتنا-.
ولتكن على يقين أن في زواجه سعادتها، وفي تسهيل الأمر عليه رضى ربها، وفي الإذعان لحكم الشرع اكتمال إيمانها.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B9%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الرابعة: الأسرة:
الآباء: أن يتقوا الله في ابنهم، وأن لا يحاربوه لأنه يريد مزيدا من العفاف والإحصان.
الأبناء: أن يتقوا الله في أبيهم، وأن لا يحاربوه لأنه يريد مزيدا من العفاف والإحصان.
أن يتقوا الله في أمهم، وأن لا يحاربوها لأنها تريد تحصيل العفاف وتحقيق الإحصان.
الأصهار: أن يتقوا الله في زوج ابنتهم، وأن لا يحاربوه لأنه يريد العفاف وتحقيق الإحصان.
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A7%D9%85%D8%B3%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الخامسة: عامة الناس:
أن يتقوا الله فيما يتلقونه ويتلقفونه من الأخبار والأكاذيب والاراجيف عبر وسائل التواصل الإجتماعي والإعلام، ولا يقتحموا المهالك بالكلام في أعراض الناس واتهامهم دون بينة ولا برهان، وإنما يلوكون بألسنتهم التهم اعتمادا على ما يطالعونه في مواقع العَلمان الغلمان أهل كل زور وبهتان.
وكما سبق وقلت: من "*a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%AE%D8%A7%D9%81%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#السخافة* الاعتماد على أقوال *a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%A9?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#الصحافة*".
ومن المعلوم: أن "المتهم بريئ حتى تثبت إدانته" … فاتقوا الله عباد الله.
وهنا أذكر بهذه الآيات القرآنية الخالدة؛ فلنقرأها بتأمل وتدبر وتمعن، فإنها والله تحكي حالنا في هذه الواقعة -والله المستعان-.
قال الله -سبحانه وتعالى-:
{a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D8%A5%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D9%8A%D9%86_%D8%AC%D8%A7%D8%A1%D9%88%D8%A7_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%81%D9%83_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D8%A9_%D9%85%D9%86%D9%83%D9%85_%D9%84%D8%A7_%D8%AA%D8%AD%D8%B3%D8%A8%D9%88%D9%87_%D8%B4%D8%B1%D8%A7_%D9%84%D9%83%D9%85_%D8%A8%D9%84_%D9%87%D9%88_%D8%AE%D9%8A%D8%B1_%D9%84%D9%83%D9%85?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#إن_الذين_جاءوا_بالإفك_عصبة_منكم_لا_تحسبوه_شرا_لكم_بل_هو_خير_لكم لكل امرئ منهم ما اكتسب من الإثم والذي تولى كبره منهم له عذاب عظيم (11) لولا إذ سمعتموه ظن المؤمنون والمؤمنات بأنفسهم خيرا وقالوا هذا إفك مبين (12) لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء فإذ لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون (13) ولولا فضل الله عليكم ورحمته في الدنيا والآخرة لمسكم في ما أفضتم فيه عذاب عظيم (14) إذ تلقونه بألسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله عظيم (15) ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم (16) يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا إن كنتم مؤمنين (17) ويبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم (18) إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون (19) ولولا فضل الله عليكم ورحمته وأن الله رءوف رحيم (20) يا أيها الذين آمنوا لا تتبعوا خطوات الشيطان ومن يتبع خطوات الشيطان فإنه يأمر بالفحشاء والمنكر ولولا فضل الله عليكم ورحمته ما زكا منكم من أحد أبدا ولكن الله يزكي من يشاء والله سميع عليم (21) ولا يأتل أولو الفضل منكم والسعة أن يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله وليعفوا وليصفحوا ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم (22) إن الذين يرمون المحصنات الغافلات المؤمنات لعنوا في الدنيا والآخرة ولهم عذاب عظيم (23) يوم تشهد عليهم ألسنتهم وأيديهم وأرجلهم بما كانوا يعملون (24) يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق ويعلمون أن الله هو الحق المبين (25) الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم (26)} [سورة النور: الآيات (11 – 26)].
⛔ فالحذر الحذر لمن انجر وراء هذا الإفك وأطلق العنان للسانه وبنانه (!)
✅قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((أتدرون ما الغيبة ؟))
قالوا: الله ورسوله أعلم.
قال صلى الله عليه وسلم: ((ذكرك أخاك بما يكره)).
قيل: أفرأيت إن كان في أخي ما أقول ؟
قال صلى الله عليه وسلم: ((إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته)). "صحيح مسلم" (2589).
نعوذ بالله من الخذلان، والوقوع في البهتان.
✔قال ربنا -تبارك وتعالى-: {ومن يكسب خطيئة أو إثما ثم يرم به بريئا فقد احتمل بهتانا وإثما مبينا} [سورة النساء: الآية (112)].
✔وقال -سبحانه وتعالى-: {والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا} [سورة الأحزاب: الآية (58)].
✅وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((ومن خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع، ومن قال في مؤمن ما ليس فيه حبس في ردغة الخبال -[عصارة أهل النار]- حتى يأتي بالمخرج مما قال)). "السلسلة الصحيحة" (437).
✅وعن سهل بن معاذ -رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من حمى مؤمنا من منافق -أراه قال-: بعث الله ملكا يحمي لحمه يوم القيامة من نار جهنم، ومن رمى مسلما بشيء يريد شينه به حبسه الله على جسر جهنم حتى يخرج مما قال)). حديث حسن "مشكاة المصابيح" (4986 / التحقيق الثاني).
⚠ الله الله في أعراض المسلمين والوجهاء من الدعاة والوعاظ والمربين.
????فالمرجو التثبت قبل النشر.
☝وفق الله الجميع لما يحب ويرضى.
✍محبكم:
a class="_58cn" href="https://www.facebook.com/hashtag/%D9%85%D9%86%D9%8A%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85%D9%8A?source=feed_text&story_id=1150321865041204" data-ft="{"tn":"*N","type":104}"#منير_الإبراهيمي.-أبو عبد الله- عفا الله عنه بمنه وكرمه.
يوم الأربعاء: (20 -ذو القعدة- 1437) الموافق: (24 / 08 / 2016م).
#كلنا_بنحماد_والنجار
#كلنا_عمر_بنحماد_و_فاطمة_النجار


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.