ذكرت "أنفو فرانس" الفرنسية بأنه يتم التحقيق مع أمٍّ في جريمة قتل ولدها ذي ال 10 أعوام، إذ تم عُثِر على جثته مخبّأة في حقيبة بصندوق للقمامة بمنطقة باريس الكبرى. وقالت المحطة الاذاعية "فرانس إنفو" نقلا منها عن مكتب المدعى العام بالمنطقة المذكورة (باريس الكبرى)، بأنه تم احتجاز الأم وقد تم العثور على جثة الطفل القتيل يوم الخميس 27 يناير المنصرم 2022، على بعد قرابة مئة متر من منزل الأسرة، وبدت على جثته عدة طعنات بالسكين. وكان والد الطفل المقتول ورب الأسرة، قد أبلغ الأمن عن اختفاء زوجته مع الصبي بعد عودتهما إلى المنزل مساء الأربعاء، أي يوما قبل العثور على الجثة، حيث لم يكن أي منهما في منزله، المتواجد بقرية فيريريس إن بري بباريس الكبرى.