أنا الخبر | Analkhabar بعدما نفى عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، أمام البرلمانيين بالجلسة العامة لمجلس النواب، إلغاء عيد الأضحى بالمغرب هذا العام، تجددت المطالب للحكومة بالكشف عن وضعية القطيع الوطني وضبط ومراقبة أسعار المواشي، في ظل ارتفاع أثمان المواد الغذائية الأساسية. وعلى بعد نحو شهرين من عيد الأضحى، الذي تطبعه هذه السنة الوضعية الاجتماعية الخانقة لمعظم المغاربة، script class="teads"="true" type="litespeed/javascript" data-src="//a.teads.tv/page/161505/tag" بدأت التساؤلات حول مدى قدرة فئة واسعة من المواطنين على اقتناء أضحية العيد. وأسهمت العديد من العوامل، كالجفاف وتواصل ارتفاع الأسعار وتكلفة الإنتاج في جعل المربين يرفعون أسعار رؤوس أغنامهم، حيث في غضون ذلك، يتوقع مهنيون أن يبلغ سعر أضحية "متوسطة" ما يناهز 5 آلاف درهم. وقال محمد الغلاوي، الكاتب العام الوطني لقطاع الفلاحة وذوي المعدات الفلاحية، المنضوي تحت لواء اتحاد النقابات المهنية بالمغرب، إن "مبلغا مثل 3 آلاف أو 2500 درهم لن يكون كافيا لشراء حتى كبش صغير". إعلان script="async" type="litespeed/javascript" data-src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" مواضيع مميزة أخرى script="async" type="litespeed/javascript" data-src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js" script="async" type="litespeed/javascript" data-src="https://static.jubnaadserve.com/api/widget.js"