فور تأكيد محامي النجم المغربي سعد لمجرد، أن هذا الأخير قد غادر اسوار السجن، ليتمتع بالسراح المؤقت بعد اشهر من السجن بعد ان اتهم في قضية اغتصاب، انهالت رسائل التهاني وتعليقات الفنانين المغاربة وأصدقاء سعد على مواقع التواصل الاجتماعي للتعبير عن فرحهم بالإفراج عنه من السجن، ومنهم أسماء لمنور ودنيا باطما حاتم عمور محمد رضا وليلى الحديوي. يشار أن، المراقبة الإلكترونية، التي فرضت على "المعلم" خارج أسوار السجن هي تقنية في مجال تنفيذ العقوبات السجنية، وهو إجراء يسمح باستبدال العقوبة السالبة للحرية من خلال استخدام سوار الكتروني يمكن من رصد تحركات الشخص المعني بالعقوبة. ويوضع السوار الالكتروني في رجل المحكوم عليه بأمر من القاضي المختص وبطلب من محامي السجين، هذا الجهاز يتصل مباشرة بجهاز الكتروني يوجد لدى السلطة القضائية ويسمح للمراقبين بتتبع جميع تحركات الشخص ومعرفة مكان وجوده. هذا الأخير لا يمكنه التحرك إلا في المجال الذي يحدده له القضاء وفي ساعات محددة من اليوم.