البداية مع نرمين التي تقوم بتحضير العجين في المطبخ وكانت بحاجة للدقيق فبدأت بالبحث عنه فوجدت باقة الورد التي خبأها كمال وتساءلت عن سبب وجودها في المطبخ. كمال التقى بنرمين في البهو، وهو يفكر في الشخص الذي أرسل الورد للبيت، جاءت أخته وأخبرته بأن هناك رجلا يقف أمام الباب ويحمل في يده وردا. أما صونا فقد عادت للبيت وفاجأت الجميع بعد أن تخلت عن الكرسي المتحرك، وتستعين بالعكازين للمشي، الجميع شعر بالسعادة خاصة والدها حكمت عند رؤيتها في صحة جيدة وشعر بتحسن. كمال ونرمين اكتشفا أن الورد كان للسعدية، من زوجها السابق الذي جاء لطلب السماح منها وعندما رأته السعدية أغمي عليها.