كشفت أرقام رسمية جديدة أول أمس الاثنين، أن أكثر من عشرين طفلا يولدون مدمنين على المخدرات كل أسبوع في إنجلترا، ويتم إخضاع الآلاف منهم للعلاج بعد الولادة. وسجلت البلاد العام الماضي ولادة 1129 مولودا مدمنا. وقالت أرقام هيئة خدمات الصحة الوطنية -والتي نشرتها صحيفة ديلي تلغراف- إن عدد الأطفال حديثي الولادة الذين جرى تشخيص إصابتهم بأعراض المخدرات، ارتفع بنسبة 11% في السنوات الأربع الماضية، ووصل إلى 1129 طفلا رضيعا في العام الماضي. وأضافت أن أكثر من عشرة آلاف طفل رضيع تم إخضاعهم للعلاج في العقد الماضي بعد الولادة، جراء تأثرهم بالمخدرات التي كانت تتناولها أمهاتهم أثناء الحمل. وأظهرت الأرقام أن عدد الأطفال الرضع المدمنين على المخدرات شهد ارتفاعا طفيفا من 1028 طفلا عام 2003 إلى 1056 طفلا عام 2009، لكنه ارتفع بنسبة 11% خلال الأعوام الأربعة الماضية. وقالت الصحيفة إن الكشف جاء في إجابة قدمها وزير الدولة البريطاني للشؤون الصحية دان بولتر، ردا على سؤال برلماني عن ولادة أطفال مدمنين على مادة الميثادون التي توفرها الدولة بدلا عن الهيرويين للمدمنين عليه من النساء والرجال. جسم الإنسان يحتاج إلى 1000 ميليغرام من الكالسيوم يوميا يحتاج جسم الإنسان إلى 1000 ميليغرام من الكالسيوم يوميا" وذلك للحفاظ على صحة العظام. فعند نقص الكالسيوم في الجسم يلجأ معظم الناس إلى تناول منتجات الألبان كالحليب و الجبن لتعويض هذا النقص، و بالفعل هذه المنتجات هي غنية بالكالسيوم و لكنها ليست الوحيدة. فهناك أطعمة أخرى تحوي الكالسيوم، كالأسماك خاصة السردين و السلمون وأيضا" فول الصويا خاصة الحليب منه، وأيضاً عصير البرتقال ليس غنيا" بالفيتامين سي و حسب بل يعد مصدرا" غني بالكالسيوم. وتعد وجبة رقائق مع الحليب تعد من المصادر الأكثر غن بالكالسيوم إذ أن رقائق الحبوب تحوي كمية كبيرة من هذه المادة. والخضراوات ذات اللون الأخضر تحديدا" من الأطعمة التي تحوي كالسيوم، منها البروكولي والسبانخ. ويفضل تناول الأطعمة الغنية بالفيتامين" دي" إذ أن ذلك يزيد من فعالية الكالسيوم في الجسم، ومنها سمكتي التونا والسردين والفطر