عبر طلبة جامعة عبد المالك السعدي في بوخالف بطنجة عن تذمرهم واستيائهم الشديد من زيادة مفاجئة وغير مبررة في تسعيرة ركوب سيارات الأجرة الكبيرة ("الطاكسي الكبير") على خط شارع إيبيريا – بوخالف، حيث أصبحوا يدفعون 7 دراهم بدلًا من 5 دراهم المعمول بها (...)
ركز الخطاب الملكي أمام البرلمان على العدالة الاجتماعية والتنمية الترابية وتوفير فرص الشغل للشباب، وهي محاور تشكل جوهر النقاش العمومي الذي برز في الأسابيع الأخيرة مع تصاعد المطالب الاجتماعية والاقتصادية في صفوف الجيل الجديد من المغاربة.
وفي خطابه (...)
تتوالى الانباء عن محاولات استدراج او اختطاف تستهدف اطفالا في مدينة طنجة، بين روايات تتناقلها الاسر وغياب لأي معطيات رسمية تتيح توصيفا دقيقا لما يحدث.
آخر هذه الوقائع ما أورده مواطن يدعى جلال ابو عبد الرحمن، تحدث من خلال تدوينة نشرها على موقع فيسبوك، (...)
قالت إدارة جامعة عبد المالك السعدي، الاثنين، إن ما تم تداوله بشأن تسجيل طلبة جدد بكلية الآداب والعلوم الإنسانية بتطوان دون التوفر على شهادة الباكالوريا "غير صحيح".
وأوضحت رئاسة الجامعة في بلاغ لها، أنها شكلت لجنة خاصة للبحث والتقصي في الموضوع، حيث (...)
لم يخلُ المسار نحو إعادة افتتاح ملعب ابن بطوطة المجدّد من مفاجآت تنظيمية، بعد أن تسبّب انسحاب منتخب إريتريا من تصفيات كأس العالم في إرباك البرنامج الرسمي للتدشين الذي كان يُرتقب أن يتزامن مع مباراة رسمية للمنتخب الوطني أمام الخصم ذاته في السادس من (...)
تختلف أجواء الاحتفال بالمولد النبوي في مدينة طنجة عن نظيراتها من مدن المغرب، إذ تقترن المناسبة هناك بذكرى سيادية تعود إلى عام 1684، حين استعاد المغرب سيادته على المدينة بعد اثنين وعشرين عاما من الاحتلال البريطاني، في لحظة تاريخية تزامنت مع يوم (...)
تتعالى صافرة الحكم فوق فضاء غير مهيأ بدوار بوسلام، حيث تجمع العشرات من الشباب بعد العصر لمتابعة مباراة محلية. الأرضية وُسمت بخطوط جير بسيطة، والسفوح المحيطة صارت مدرجات طبيعية، في مشهد يلخص عطشا جماعيا لتنمية مؤجلة.
ويتبع الدوار جماعة واد ملحة، (...)
يحمل أحد أحياء طنجة اسما لا يثير كثيرا من التساؤلات اليوم: حي علي باي. اسم مألوف يتردد على لافتات الشوارع وفي الاعلانات العقارية وعلى ألسنة سائقي سيارات الاجرة، دون ان يعرف معظم السكان أن وراءه قصة استخباراتية تعود الى بداية القرن التاسع عشر، كان (...)
أكتب هذا المقال فى فجر يوم الأربعاء الثالث من يوليوز ولا تزال الأمور في مصر المحروسة لم تنكشف، ولا تزال المعركة على أشدها ولم تضع الحرب أوزارها، ولكن يكفى أن هناك شواهد ومشاهد يستطيع الإنسان -إذا تأمل وتدبر– أن يعي ماذا يقع هناك.
و لكي أقرب لكم (...)