العرائش أنفو
ظلت العرائش لآلاف السنين اكثر من مدينة ساحلية هادئة تقف على تخوم المحيط، فقد كانت بوابة مفتوحة على البحر ومرفأ للاحلام التي عبرت ضفتي المتوسط والاطلسي معا، في مياهها رست سفن الفينيقيين محملة بالحروف والالوان والعطور، ثم جاء الرومان (...)