الداعمين لحراك فالريف بباريس تواطئوا مع البوليساريو. كيفاش شي اغبياء بسبب موقفهم من النظام كتخليهم يدعمو الانفصال

اللي دعاو لوقفة قدام السفارة المغربية بباريس دعما للحراك في الريف وللمطالبة باطلاق سراح المعتقلين صدقو كيدعمو غير الانفصال. باش بدات الوقفة جات عناصر من البوليساريو ولا المخابرات الجزائرية واجتجت معاهم. قدامهم كان مغاربة اخرين هازين الراية المغربية وصور الملك.
المشكلة ان صحاب الحراك وهي قضية عادلة ما جراوش على البوليساريو. اييه وقعات بعض الانسحابات ولكن كانوا يطردوهم. كيفاش ما باغيينش يهزو الراية المغربية وقابلين راية البوليساريو. دابا لا ناس الريف قابلينهم ولا لمغاربة يقبلو هاد التصرف اللي داروه. بعضهم عندو مشكلة مع النظام، من حقو يحتج ويعبر ولكن الا الوحدة الترابية خاصة من شي وحدين ماشي كيديرو هاد الشي قناعة =اليسار الجذري= بل غير عندهم شي مشكلة وصافي. الخاسر فهاد البيعة والشرية هو الريف هو المغرب. قضية عادلة دافعو عليها صحاب التوجه الانفصالي