أفادت تقارير إعلامية نقلا عن دراسة أعدتها جامعة غرناطة، أن الجيش المغربي حقق قفزة نوعية في التسلح لكنه لا يشكل خطراً على اسبانيا في مدينتي سبتة ومليلية. و حسب ما أوردته "القدس العربي" فإن المغرب يركز على مواجهة التهديد الثنائي الذي تشكله الجزائر وجبهة البوليساريو. و أوضح المصدر ذاته، أن المغرب انخراط في عملية تحديث سلاحه البري عبر شراء دبابات أمريكية وتطوير أخرى كانت متواجدة، بالإضافة إلى راجمات صواريخ من الصين ذات المدى المتوسط تصل الى 400 كلم. أشتار الدراسة إلى انخراط الجزائر في عملية مشابهة أو أكثر لتحديث سلاحها البري كذلك في سابق للتسلح في المنطقة، مما يرفع من التحديات.