أنا أنتمي إلى جيل، شهد تلك الطفرة السريعة، من الهاتف الفيكس إلى البورتابل ومن الأورديناتور بيتيوم 3 إلى الأورديناتور محمول كور 2 ديو ثم الماكينتوش.. أنا أنتمي إلى جيل انتقل بسرعة من ساعة شات في السيبير ب10 دراهم إلى الويفي والسمارتفون وال 3 جي.. أنا (...)
—
الآن، ونحن نعيش آخر أيام 2014، هذه السنة الحبلى والثكلى، لن أدع مارك ينوب عني في قول ما أريد قوله، لن أسمح له بأن يختزل كل عباراتي وضحكاتي وبكائي وصراخي وجنوني، في جملتين.
في هذه السنة كلام كالمطر، ودمع كثير، وفرح كبير، ولقاءات أكبر. في هذه (...)