[email protected] تلاقى اليوم السبت، الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نظيرو الجزائري، عبد المجيد تبون، لي كيقوم بزيارة لتركيا يوني 21 و 22 يوليوز الجاري. وقالت الرئاسة التركية: التقى رئيس الجمهورية السيد رجب طيب أردوغان، رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية عبد المجيد تبون في قصر دولمه بهتشه في إسطنبول" وأضافت: "واستقبل الرئيس أردوغان نظيره الجزائري تبون الذي يجري زيارة عمل إلى إسطنبول تلبية لدعوته، في مراسم أمام مكتب رئاسة الجمهورية بقصر دولمه بهتشه في إسطنبول، وانتقل عقبها الزعيمان لعقد لقاء ثنائي". ومن جانبها أفادت وكالة الانباء التركية "الاناضول" قبل بداية اللقاء: "بدأ لقاء الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع نظيره الجزائري عبد المجيد تبون في إسطنبول. واستقبل الرئيس أردوغان، السبت، نظيره الجزائري بمراسم رسمية في مكتب الرئاسة بقصر "دولمة بهتشه" في إسطنبول.وإثر مراسم الاستقبال بدأ اللقاء الثنائي للزعيمين، ويعقبه اجتماع موسع. ومن المنتظر أن تتناول المباحثات العلاقات الثنائية، وسبل تعزيز علاقات التعاون، فضلا عن تبادل وجهات النظر حول القضايا الراهنة الإقليمية والعالمية.وسيقيم الرئيس أردوغان مأدبة عشاء على شرف الضيوف عقب المباحثات". وفنهاية اللقاء، أوضحت الوكالة: "انتهى اللقاء الثنائي بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره الجزائري عبد المجيد تبون. واستغرق اللقاء الثنائي الذي عقد، السبت، في مكتب الرئاسة بقصر "دولمة بهتشه" في إسطنبول نحو ساعتين. وتناولت المباحثات العلاقات الثنائية، وسبل تعزيز علاقات التعاون. وعقب اللقاء الثنائي ترأس الزعيمان الاجتماع الموسع بمشاركة مسؤولين من البلدين. وسيقيم الرئيس أردوغان مأدبة عشاء على شرف الضيوف عقب المباحثات". الزيارة كيبان فيها تكتم على المعلومة، خاصة وأن تركيا والجزائر عندهم بزاف ديال التيرانات لي كيلعبو قيهم والأهم فيها هو المشهد الليبي، وكاين أيضا بزاف ديال الإصطدامات السياسية بينهم فيما يخص سوريا واليمن وايران. وفسياق آخر، من الممكن أنه يخرج بيان مشترك للبلدين في الساعات القليلة الجاية، وهو لي ممكن يحدد المواضيع لي ناقش الجانبان التركي والجزائري، ولي بناء عليه يمكن نشوفو موقف تركيا من نزاع الصحرا فظل هاد السكوت التركي وتغاضيها عن المجاهرة بيه حفاظا على مسافة واحدة بين المغرب والجزائر، ولي ممكن أيضا أنه يمشيفقط فسياق "دعم جهود الأممالمتحدة ومساعي المبعوث الشخصي"، و "حل النزاع فإطار الأممالمتحدة".