شوهة.. “الماص” ماجاش لمكناس والحسيمة جاب عون قضائي باش يربح بالقلم…السلطة مابغاتش يتلعب الماتش فالشرفي واش السياسة داخلة فهاد القضية

فضيحة أخرى في أول ماتش ديال الدوزيام ديفيزيون اليوم السبت بطلها المغرب الفاسي لي مجاش لمكناس باش يستقبل شباب الحسيمة، كما كان مقررا.
السبب هو أن السلطة المحلية ديال مكناس مرخصاتش للمغرب الفاسي باش يلعب فملعب الشرفي، في الوقت لي عبد الله بوانو، رئيس المجلس البلدي عطا الموافقة ديالو باش يتلعب فهاد الملعب وعلى ضوء هاد الموافقة برمجت الجامعة الماتش في مكناس.
المشكل هو أن شباب الحسيمة حضر لمكناس وجا الملعب في الوقت المحدد وتفاحأ بغياب الفريق المنافس والحكام ومندوب المباراة.
الفريق الحسيمي استعان بعوض قضائي وحرر محضر وجوده بالملعب باش يطالب بالفوز بالقلم.
مسؤولو الحسيمة أكدوا أنهم ما توصلوش بإشعار بإلغاء المباراة، لهذا من حقهم يربحو الماتش، لأن المغرب الفاسي مسؤول عن تامين الملعب، لي غادي يلعب فيه.
هاد العبث ما مفهومش، كيفاش المجلس البلدي ديال مكناس يرخص للفريق الفاسي وتسلمو وثيقة، وتجي من بعد السلطة المحلية (العامل ووالي الأمن) وترفض هادشي كامل، واش السياسة داخلة في هاد القضية على اعتبار أن البيجيدي هو لي كايسير مكناس وفاس، ثم كيفاش لجنة البرمجة ديال الجامعة تبرمج هاد الماتش دون الاعتماد على ترخيص مكتوب من السلطة المحلية.
مصدر “كود” أكد أن مسؤولي المغرب الفاسي اتصلوا بالجامعة وخبروها باستحالة اللعب فمكناس.
الفضيحة كيفاش هادشي يوقع في بطولة احترافية، لي خاصها دبر مثل هاد المشاكل الصغيرة. ولي ما مفهومش أكثر أن المغرب الفاسي، لي كيجر موراه تاريخ كبير، ما قدرش يوجد ملعب على تيساع، خصوصا أنه كان عارف بإغلاق الملعب ديالو مند فترة طويلة.
شوهة…"الماص" ماجاش لمكناس والحسيمة جاب عون قضائي باش يربح بالقلم…السلطة ما بغاتش يتلعب الماتش فالشرفي واش السياسة داخلة في هاد القضية
Publiée par GOUD sur Samedi 14 septembre 2019
المغرب الفاسي ما بغيش يخسر الماتش وراسل الجامعة باش يتلعب الماتش ديال الحسيمة في تازة نهار الأربعاء. والاكيد أن شباب الحسيمة غادي يعترض والشوهة غادي تزيد تكبر.
هاد الفضيحة ما شي جديدة على بطولتنا للأسف، إد سبق لاتحاد سيدي قاسم خسر بالقلم أمام يوسفية برشيد في بطولة القسم الوطني الثاني، والرشاد البرنوصي أمام أولمبيك خريبكة نفس الشيء في كأس العرش، لحقاش ماوجدوش الملعب فين يستقبلو الضيوف ديالهم.