على خلاف اليابان لي يمكن تهرب منها بسهولة بحال لي دار كارلوس غصن الأمن المغربي أثبت أنه متفوق على الياباني وشد دنيا باطمة في المطار وهي باغا تسلت وهازة معاها جوج أوسمة

بزاف ديال الناس ملي كيوصلو لواحد المستوى ديال الشهرة أو النفوذ والسلطة كيوليو يحسو بواحد التعالي على القانون والقيم المجتمعية، وبأنهم محميين من العقاب، بل أن لاشيئ مما قاموا بيه في حق الآخر من إسائات أو جرائم أو سرقة مايستحق الضجة المثارة حوله، كتلقى مثلا واحد لاباس عليه ومشهور وكيدخل لشي محل ويسرق شي لعبة بسيطة عندو باش يخلص الآلاف منها، ولكن كيحس بأنه من حقو ياخدها وتاواحد مايقدر يحاسبو ومشاهير كثار حصلو بهاد القضية، ودنيا باطمة راه واقع ليها نفس هاد الحالة، كتشوف راسها غادا للهاوية وباقا ماواعياش بالأمر، بل العكس دايرة راسها بحال الى أنها غير معنية وكتحط فالفيديوات بديك الضحكة العجيبة ديالها وكتبشر الجمهور ديالها بلي الأمور بيخير وماخاصها تاخير.
شوية كتسمع شدوها فالمطار باغا تهرب علما أن العالم عارف أنها ممنوعة من مغادرة المغرب وخارجة من الحبس غير بكفالة ومع ذلك لبسات نفس الطاقية لي كانت بيها في التحقيق ونفس الوجه ومشات للمطار على الأساس واقيلة أنهم ماغاديش يتعرفو عليها، أو أن النيابة العامة وقاضي التحقيق مكانوش هادرين بصح بشأن منعها من مغادرة المغرب، وخارجة من مطار محمد الخامس بحال الى زعمة ماواقع والو، وقبل هادشي خارجة فالإعلام الخليجي كتعنى بالأوسمة لي عطاها الملك شوية ماتقولينا راه فيهم الطاقة ويمكن يخليوها تدوز من المطار بلا مايوقفوها.
على الخلاف اليابان لي يمكن تهرب منها بسهولة بحال لي دار كارلوس غصن الأمن المغربي أثبت أنه متفوق على الياباني وشد دنيا باطمة في المطار وهي باغا تسلت وهازة معاها جوج أوسمة، هاد التدخل فالدقيقة تسعين أثبت للعالم أنه يمكن تهرب من السلطة القضائية في اليابان وعدة دول عظمى ولكن في المغرب مايمكنش وخصوصا لشي ةاحد بنفس معدل الذكاء المبهر ديال دنيا باطمة، راه غير حيت حاولات تهرب من المتابعة القضائية والتحقيق فراه مايشرفش البلاد أنها تكون حاملة لجوج أوسمة، فاللول كان عاجبهم هاد مون بيبي وكيهددو بيه الناس بحال شي سلاح فتاك مدمر للسمعة ومشتت للأسر وهادم للمسارات المهنية، وعجباتهم ديك القوة لي عندو على إلحاق الأذى بأي واحد ماعجبهمش أو هدر عليهم بهدرة خايبة، ودابا ها النتيجة، مسار فني على قدو مشا فالخاوي والمعاطية ديال دوار رجى فالله.