عندما يهاجم بنكيران الشعب.. هل زلّ لسانه أم كشف ما في داخله؟    وزراء خارجية "البريكس" وشركاؤهم يجتمعون في ريو دي جانيرو    كأس إفريقيا لأقل من 20 سنة.. المنتخب المغربي يدشن مشاركته بفوز صعب على كينيا    تنفيذ قانون المالية لسنة 2025.. فائض خزينة بقيمة 5,9 مليار درهم عند متم مارس    في عيد الشغل.. أمين عام حزب سياسي يتهم نقابات بالبيع والشراء مع الحكومة    صادرات الفوسفاط بقيمة 20,3 مليار درهم عند متم مارس 2025    "كان" الشباب: المنتخب المغربي ينتصر على كينيا ويشارك الصدارة مع نيجيريا قبل المباراة المرتقبة بينهما    أمطار طوفانية تغمر زاكورة.. وسيول كادت تودي بأرواح لولا تدخل المواطنين    الشرطة الإسبانية تعتقل زوجين بسبب احتجاز أطفالهما في المنزل ومنعهم من الدراسة    كلية الناظور تحتضن ندوة وطنية حول موضوع الصحة النفسية لدى الشباب    القهوة تساعد كبار السن في الحفاظ على قوة عضلاتهم (دراسة)    فرنسا.. ضبط 9 أطنان من الحشيش بعد سطو مسلح على شاحنة مغربية قرب ليون (فيديو)    فوائد القهوة لكبار السن.. دراسة تكشف علاقتها بصحة العضلات والوقاية من السقوط    نشرة إنذارية: زخات رعدية وهبات رياح قوية مرتقبة بعدد من أقاليم المملكة    كرة القدم.. برشلونة يعلن غياب مدافعه كوندي بسبب الإصابة    الكاتب الأول إدريس لشكر في تظاهرة فاتح ماي بالدارالبيضاء : البلاد «سخفانة» سياسيا ولا بد لها من ملتمس رقابة لإنعاشها    لماذا أصبحت BYD حديث كل المغاربة؟    توقيف لص من ذوي السوابق لانتشاله القبعات بشوارع طنجة    عمر هلال يبرز بمانيلا المبادرات الملكية الاستراتيجية لفائدة البلدان النامية    حضور قوي للقضية الفلسطينية في احتجاجات فاتح ماي والنقابات تجدد التنديد بالإبادة والمطالبة بإسقاط التطبيع    اتحاد إنجلترا يبعد "التحول الجنسي" عن كرة القدم النسائية    رحيل أكبر معمرة في العالم.. الراهبة البرازيلية إينا كانابارو لوكاس توفيت عن 116 عاما    باحثة إسرائيلية تكتب: لايجب أن نلوم الألمان على صمتهم على الهلوكوست.. نحن أيضا نقف متفرجين على الإبادة في غزة    "تكريم لامرأة شجاعة".. ماحي بينبين يروي المسار الاستثنائي لوالدته في روايته الأخيرة    المركزيات النقابية تحتفي بعيد الشغل    موخاريق: الحكومة مسؤولة عن غلاء الأسعار .. ونرفض "قانون الإضراب"    المغرب يجذب استثمارات أجنبية مباشرة بقيمة 9.16 مليار درهم في ثلاثة أشهر    تقرير: المغرب بين ثلاثي الصدارة الإفريقية في مكافحة التهريب.. ورتبته 53 عالميا    الحكومة تطلق خطة وطنية لمحاربة تلف الخضر والفواكه بعد الجني    تراجع طفيف تشهده أسعار المحروقات بالمغرب    أمل تيزنيت يرد على اتهامات الرشاد البرنوصي: "بلاغات مشبوهة وسيناريوهات خيالية"    المملكة المتحدة.. الإشادة بالتزام المغرب لفائدة الاستقرار والتنمية في منطقة الساحل خلال نقاش بتشاتام هاوس    معرض باريس.. تدشين جناح المغرب، ضيف شرف دورة 2025    عادل سايح: روح الفريق هل التي حسمت النتيجة في النهاية    العثور على جثة مهاجر جزائري قضى غرقاً أثناء محاولته العبور إلى سبتة    تسارع نمو القروض البنكية ب3,9 في المائة في مارس وفق نشرة الإحصائيات النقدية لبنك المغرب    الإسباني لوبيتيغي يدرب منتخب قطر    السكوري بمناسبة فاتح ماي: الحكومة ملتزمة بصرف الشطر الثاني من الزيادة في الأجور    أغاثا كريستي تعود للحياة بفضل تقنيات الذكاء الاصطناعي    دول ترسل طائرات إطفاء إلى إسرائيل    الإعلان في "ميتا" يحقق نتائج أرباح ربعية فوق التوقعات    فيدرالية اليسار الديمقراطي تدعو الحكومة إلى تحسين الأجور بما يتناسب والارتفاع المضطرد للأسعار    توقعات أحوال الطقس ليوم الخميس    أكاديمية المملكة تشيد بريادة الملك محمد السادس في الدفاع عن القدس    الدار البيضاء ترحب بشعراء 4 قارات    محمد وهبي: كأس أمم إفريقيا لأقل من 20 سنة (مصر – 2025).. "أشبال الأطلس" يطموحون للذهاب بعيدا في هذا العرس الكروي    طنجة .. كرنفال مدرسي يضفي على الشوارع جمالية بديعة وألوانا بهيجة    فيلم "البوز".. عمل فني ينتقد الشهرة الزائفة على "السوشل ميديا"    مهرجان هوا بياو السينمائي يحتفي بروائع الشاشة الصينية ويكرّم ألمع النجوم    مؤسسة شعيب الصديقي الدكالي تمنح جائزة عبد الرحمن الصديقي الدكالي للقدس    حقن العين بجزيئات الذهب النانوية قد ينقذ الملايين من فقدان البصر    اختبار بسيط للعين يكشف احتمالات الإصابة بانفصام الشخصية    دراسة: المضادات الحيوية تزيد مخاطر الحساسية والربو لدى الأطفال    التدين المزيف: حين يتحول الإيمان إلى سلعة    مصل يقتل ب40 طعنة على يد آخر قبيل صلاة الجمعة بفرنسا    كردية أشجع من دول عربية 3من3    وداعًا الأستاذ محمد الأشرافي إلى الأبد    قصة الخطاب القرآني    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



آش وقع ف 2020. فيروس كورونا قتل تقريبا 2 مليون واحد فالعالم وقاس كثر من 80 مليون.. وها فوقاش بان فالشينوا وكيفاش انتشر.. وها أهم توجيهات منظمة الصحة العالمية والدول اللي كلات الدق كثر
نشر في كود يوم 31 - 12 - 2020

17 نونبر 2019 هو التاريخ اللي بانت فيه أول حالة إصابة بفيروس كورونا المستجد (كوفيد 19)، تحديدا فمحافظة هوبي فالشينوا لرجل عندو 55 عام، وفنفس الشهر بانو 9 إصابات أخرى فنفس المحافظة، وماعلنات السلطات الشينوية على الفيروس حتى لدجنبر 2019، أما فاللول ديال يناير 2020 ارتفع عدد المصابين فالشينوا ل381.
فاللول بان فيروس كورونا بحال فيروسات كورونا اللي سبقات، اللي كانت ظهرات فآسيا ودول الخليج، واللي ماتقاسوش بيها ناس بزاف، ومنهم فيروس كورونا 2014 (متلازمة الشرق الاوسط التنفسي) اللي تصابو بيها 763، وماتو 311، لكن من بعد تبين أو كورونا المستجد أكثر وأوسع انتشارا، وواخا لبورسونتاج ديال الوفاة بيه ضعيف إلا أن منظمة الصحة العالمية اعتبرات أنه "كيشكل نوع من التهديد".
فاش دخلات 2020 الأمور تبدلات كثر، وتقاسو ناس بزاف عبر العالم، وانتشر الفيروس بشكل كبير فدول أخرى، أبرزها أمريكا والهند والميكسيك، لكن قبل كان خلق الرعب فأوروبا، وتحديدا فإيطاليا وإسبانيا وفرنسا، وتقاسو بيه دول كثيرة فالشرق الأوسط وآسيا وإفريقيا، وحتى فاستراليا، وفالشهور اللولة ديال هذ العام كان دخل الفيروس لجميع الدول فالعالم.
وفحدود صباح اليوم 28 دجنبر، وحسب آخر إحصاءات موقع وورلد ميتر، تقاسو بكورونا 81 مليون و27 ألف و859 واحد، وماتو مليون و770 ألف و254، وتشافاو 57 مليون و183 ألف و115، (3 فالمية هي نسبة الإماتة و97 فالنسبة التعافي)، بينما الحالات اللي مازال مصابة كيتحدد عددها ف21 مليون و969 ألف و244، منهم 105 الف و246 فحالة خطيرة.
البداية فالشينوا والانتشار فأوروبا
ف30 يناير 2020، علنات الحكومة الصينية على بلوغ سقف 7711 ألف إصابة فالشينوا، توفاو منهم 170، فهذ الاثناء قررات فرض الحجر الصحي على مدينة وواهان اللي هي اللي كانت كتضم اغلبية المصابين، باش تحد من انتشارو فمدن أخرى، ولو أنه بدا كينتشر فالمقاطعات اللي قراب ليها، وأبرزها مقاطعة هوانكَانكَ.
ومن بعد ما تقاسو، فهذ الفترة، مجموعة من الدول الآسيوية الأخرى، بحال اليابان والتايلاند وكوريا الجنوبية، وبانو إصابات قليلة حتى فميريكان، وفرنسا، وألمانيا وكندا، وخرجات منظمة الصحة العالمية ببلاغ، تنبآت فيه يكونو إصابات أكثر على أوسع نطاق، ودارت بيانات تكلمات فيهم على الأعراض اللي ممكن يجيو للإنسان إلى تقاس بيه، بحال السخانة، والكحة، والإسهال، وصعوبة التنفس، وضرورة اتخاذ احراءات الكمامة والتباعد بالنسبة للمناطق اللي اجتاحها الوباء، وهكذا كانو تعليمات الحكومة الصينية، كيف بادرات الشينوا كذلك بإغلاق محطة قطار هانكو اللي ولا فأواحر يناير كيبان خاوي تماما، كيف قطعات كَاع المواصلات من ووهان للمدن المجاورة ليها.
وف31 يناير علنات منظمة الصحة العالمية حالة الطوارئ دوليا لمواجهة كورونا المستجد، وقال تيدروس كَيبريسوس، المدير العام للمنظمة، ان هذ القرار جا بسبب "التدابير الصحية المتردية في مجموعة من البلدان لمكافحة الفيروس.. والسبب الرئيسي ماشي آش واقع فالشينوا لكن آش واقع فبلدان خرين.. والعدد ديالها 18′′، وهذ الخطوة تعتبرات "نادرة"، وهذشي غيمنح المنظمة السلطة لإصدار قرارات وتنبيهات وتحذيرات بشأن السفر للمدن والدول المتأثرة بالمرض.
وف11 فبراير 2020، علن مدير منظمة الصحة العالمية على الاسم الجديد للمرض اللي كيتسبب فيها الفيروس، واللي هو "كوفيد 19′′، وقال أن هذ الإسم يمكن يتستخدم بشكل عام على جميع أنواع فيروسات كورونا، كيف طلب من العلماء والمختبرات عبر العالم تكتف الجهود ديالها من أجل تطوير لقاح يحاصر المرض، وفهذ الوقت كانو الوفيات وصلو ل1017 فالشينوا بوحدها.
وبحكم أن الشينوا ماوقفاتش حركة النقل الجوي، الفيروس لقى أوساط أخرى اللي يعشش فيها، بحال إيطاليا اللي ف23 فبراير وصلات ل150 إصابة فالمجموع ديجا، ولغات كرنفال البندقية والدوري الإيطالي، كيف بدا شوية بشوية الفيروس كيقيس دول أخرى، بحيث فنفس اليوم بلغات الحصيلة فبريطانية 11، وإيران تقاسو فيها 43 وماتو منهم 8، وفظل هذ الأزمة صندوق النقد الدولي خرج يحذر من التبعات ظيال كورونا على الاقتصاد العالمي، وشبه الأزمة الاقتصادية اللي غيدوز منها العالم بأزمة 1929.
الطاليان بؤرة كورونا فأوروبا
وفاللول دشهر مارس، وصل عدد الإصابات بالفيروس بكورونا ل85 ألف شخص، ف53 دولة، والشينوا البوحدها فيها 80 ألف، تابعاها كوريا الجنوبية ب2931 حالة، والطاليان ب888 حالة، كيف الفيروس بدا ينتشر شوية بشوية فاسبانيا والمانيا وفرنسا، حتى ولات تسجل معد إصابات بالمئات فاليوم الواحد.
ومع منتصف شهر مارس، علنات منظمة الصحة العالمية أن أوروبا صبحات بؤرة ديال فيروس كورونا المستجد، بحيث كيتصابو ويموتو ناس أكثر من بقية العالم، باستثناء الشينوا، وخصوصا فالطاليان اللي بزاف دالدول علقات رحلاتها منها وليها، وقالت أن سرعة انتشار الفيروس تضاعفات ب3 دالمرات، أما ميريكان، ففنفس الفترة خرج الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وعلن على حالة طوارئ عامة فالبلاد.
والحجر الصحي فالطاليان كان مشدد، خصوصا مع ارتفاع حالات الوفيات بها، وخروج الأوضاع عن السيطرة، خصوصا فمنتصف مارس فاش ولات الطاليان هي الثانية عالميا بعد الشينوا فالإصابات والوفيات، حيت كانو تقاسو فيها 9000، وماتو 460.
وبتوصية من منظمة الصحة العالمية، بداو الدول اللي تفشا فيها الفيروس فسدان المدارس، واستئناف التعليم والعمل عن بعد، وإغلاق دور العبادة والعمرة فالسعودية، وإلغاء الرحلات الدولية، وإلغاء الندوات والنؤتمرات والمهرجانات وجميع الحاجات اللي كيكونو فيها تجمعات، وفرض الحجر الصحي على كلشي.
كورونا تفشات فميريكان وعند اللاتينوس
ف15 أبريل، عدد المصابين عبر العالم بكورونا قفل 2 مليون حالة، مع 121 الف ووفاة، وكانو أكبر عدد دالوفيات فهذ الوقت فميريكان، بحيث ماتو فيها 25 ألف و300 حالة، مع 600 الف إصابة، وهكذا استطعات تتفوق على الدول الأوروبية، وحتى الشينوا، اللي كانت قدرات تحد من انتشار الفيروس وتتغلب عليه بتسجيل إصابات قليلة جدا فاليوم، ولكن هذشي ماوقفش تفشي الفيروس فباقي أرجاء العالم.
اجتياح كورونا ميريكان غذا عند ترامب نظرية المؤامرة، وبدا فخطاباتو يتهم الشينوا بافتعال هذشي، وخرجان الاستخبارات الامريكية بدات تحقق فهذشيد باش تعرف واش كورونا صناعة مخبرية ولا لا.
فاللول ديال شهر يونيو، كورونا فاتت حاجز 2 مليون إصابة فميريكان، وماتو 112 ألف ميريكاني متأثر بمضاعفات "كوفيد 19′′، كذلك امريكا اللاتينية (وخصوصا البرازيل والميكسيك) بداو كيسجلو ارقام مرتفعة بزاف، البرازيل مليون تقاسو وكانو المكسيك ماتو فيها فالمجموع 15 الف و357، ومنظمة الصحة العالمية اعتبرات أن امريكا اللاتينية هي بؤرة تفشي الفيروس الجديدة.
استئناف رحلات الطيران
وفللخر ديال يونيو، مجموعة من الدول بدات كتستانف الرحلات ديالها تدريجيا، بحال السعودية، وتركيا، والإمارات، وباكستان، والهند واخا كتسجل ارتفاع فالإصابات، والمغرب بدا فاستئناف الرحلات الجوية الداخلية، اما الشينوا اللي كانو مجموعة من الدل حابسين السفر ليها، هي اللي شددات المراقبة كثر، من بعد ما بدات تخفف الرحلات لبرا، بسباب اكتشافها لمصابين جداد بالفيروس فصفوف الوافدين.
والدول اللي استئنفات الرحلات شددات القيود ديال السفر، اللي سمحات بيه غير لفئات محدودة، وعند الضرورة، او بالنسبة للعالقين، كيف فرضات شروط كثيرة، من أبرزها القيام بالتحاليل المختبرية للكشف عن ما إذا كانو المسافرين مصابين بكورونا أو لا، وهذ الإجراءات كتختالف من دولة لأخرى، وحسب شركات الطيران.
وميريكان من جانبها منعات الرحلات من وإلى مجموعة من الدول، من أبرزها البرازيل والشينوا، وسمحات برحلات للدول اللي مافيهاش إصابات بزاف، وكانت تجاوزات فداك الأثناء سقف 6 مليون إصابة و200 الف وفاة.
والبرازيل فداك الوقت كانت طلعات طلعة صاروخية فالإصابات والوفيات بكورونا، واقتربات بشكل كبير لميريكان، بحيث فغشت وصلات ل3 مليون إصابة، و100 ألف وفاة فالطوطال.
موسم حج استثنائي
ضوف29 يوليوز، انطلقات مناسك الحح فظروف غريبة بزاف بالمقارنة مع المعتاد، مكاملاش حتى 10 آلاف واحد اللي جاو يحجو، فالوقت اللي 2 مليون ونص كيجيو تقريبا كل عام.
فيروس كورونا المستجد حيد القدسية على مجموعة من الشعائر الدينية فمختلف انحاء العالم، وحتى الحج ماسلمش منها، من بعد ما كانت السعودية لغاتو للأجانب، وخلاتو للسواعدة فقط والناس المقيمين فترابها، مع ضرورة احترام التدابير الوقائية لمنع انتشار الوباء.
وحتى دول الشرق الأوسط والقارة الإفريقية ماسلماتش من كورونا، لكن انتشار كورونا فيها كان ضعيف بالمقارنة مع الدول الأخرى، وهذشي اللي خلا منظمة الصحة العالمية توصلي بضرورة الرفع من التحاليل، بحكم ان القلة ديالها هي اللي كتخلي عدد الحالات الإيجابية تمون قليلة، سيما وأن هذ الفيروس كيقد يجي فحالات كثيرة بدون أعراض
الهند حتى هي كلات الدق
وفالبداية ديال غشت، الإصابات بكورونا حول العالم كانو فاتو 16 لمليون، وفغشت وصلات ل23 مليون، وفشتنبر 43 مليون، وبقاو طالعين حتى وصلو دابا ل80 مليون، وميريكان كانت ومازالة باقية هي الطوب فالإصابات والوفيات، هي والبرازيل اللي كتحتل المركز الثاني، وحتى الهند، هذ اللخرة اللي دار فيها قفزة غير متوقعة غير فالنصف الاخير فهذ العام.
فشتنبر الهند تخطات البرازيل فعدد الإصابات ولات هي الثانية عالميا، وكانت فداك الوقت وصلات لسقف 4 دالمليون دالإصابات، و71 ألف حالة وفاة، وهذ العدد الكبير اللي سجلات الهند راجع لكونها كتدير 10 مليون فحص فنهار واحد، لكن هذ الأزمة فالمقابل خلاتها تتراجع فناتجها الاقتصادي ب23,9 فالمية.
أما فهذ الأثناء، وفحدود 28 دجنبر 2020، ميريكان كتبقى هي الطب ب19 لمليون حالة مؤكدة، و341 ألف حالة وفاة، كتجي بعدها الهند ب10 دالمليون دالحالات، و147 وفاة، ثم البرازيل ب7 مليون حالة مؤكدة، و191 الف وفاة، وهي بهذ الرقم الثانية عالميا فالوفيات بعد ميريكان.
الكلوروكين والبروطوكولات العلاجية عبر العالم
لحد الساعة ف2020 باقي فيروس كورونا ماعندوش دوا محدد، وكل دولة دايرة بروتوكول علاجي خاص بيها معتمداه بشكل رسمي من أجل تقوية مناعة المرضى لمواجهة فيروس كورونا والشفاء منو، بالإضافة للتغذية سليمة، سواء تعالجو المصابين فديورهم إلى كانت الحالة ديالهم خفيفة، او فالسبيطارات إلى كانت حالتهم حرجة.
المغرب بحالو بحال الجزائر ومجموعة من الدول راهن على مادتي الكلوروكين والهيدروكسي كلوروكين لعلاج المرضى ديالو، وتبين أنه من بداية استعمال هذ المادة فماي، عدد حالات الشفاء ارتفعات، لكن فالمقابل مجموعة من الدول رفضات تستعملو أو استغنات على استعمالو، بحال روسيا، وفرنسا، والسويد وميريكان براسها واخا ترامب كان متحمس ليه بزاف، وعوضاتو ببلازما دم المتعافين اللي عطات نتائج حسن، كيف كتقول ميريكان.
بلازما الدم، حسب ما كان قال ترامب، كيخفض من مستوى الوفيات بنسبة 35 فالمية، وقال أن هيئة الغذاء والأدوية وجامعة ماساتشوستس التكنولوجية وهاردفارد ومستشفى ماونت سيناي كشفو ان استخدام هذ البلازما فعال بزاف فمكافحة هذ المرض.
وميريكان كيف دول مثيرة للآن دايرة تجارب للبحث عن دواء ملائم بكورونا، والتجارب السريرية كتجرى دابا على 9 دوايات موجودة فالسوق، من بينها دالملاريا والسل والإيدز والمساعدة فعلاج داء إيبولا، بالإضافة لاعتماد البلازما.
بالنسبة لفرنسا، كتستخدم مجموعة من الأدوية من بينها دواء بلاكينيل الخاص بعلاج مرض الملاريا هي المعتمدة لعلاج "كوفيد 19′′، وهو الدواء اللي كتنتجو مجموعة "سانوفي" الدوائية الفرنسية، اما الكلوروكين فكانت رخصات باستعمالو غير فاش كان بان الوباء، ومن بعد حيداتو من بروتوكولها العلاجي.
ومنظمة الصحة العالمية كانت نصحات باستخدام دواء "ديكساميثازون"، اللي قالت أنه عندو قدرة فخفض معظل الوفيات، وهد الدوا كتستخدمو بريطانيا حاليا، بعد ما دارت عليه تجارب سريرية بإشراف جامعة أوكسفورد.
والمفوضية الاوروبية وافقات على استخدام دواء "ريمديسيفير" فعلاج مرضى "كوفيد 19′′، وهكذا مجموعة من الدول الأوروبية بدات فاستعمالو، على اعتبار انه كيخلي المرضى يتشافاو ف11 حتى ل15 ليوم، وانه صالح للبالغين والاطفال وماعندوش أعراض جانبية.
أما روسيا، فكتستخدم عقاقير "كورونافير"، اللي هو من إنتاج شركة "آر- فارم"، ووافقات مؤخرا على بيعها فالصيدليات، بشرط أخدها بوصفة طبية.
ومنظمة الصحة العالمية دارت بلاغات كتحذر فيهم من تناول مجموعة من الأدوية، وكذلك كانت حذرات من الطب البديل، وأكدات أن الثوم أو التوت الأزرق أو غيرهم من الأعشاب والنباتات ماكتحميش او كتساعد فعلاج كورونا، وحتى شي دراسة علمية ما تبتات هذشي.
واعتماد هذ الأدوية ونجاعتها ما منعش مجموعة من الدول والمختبرات والشركات من تطوير لقاحات للحد من انتشار عدوى الفيروس، و"كود" غتفصل فأنواع لقاحات كورونا فمقال لاحق.
انتشار سلالات جديدة دكورونا ومنظمة الصحة كتحذر:
بانت سلالة ثانية من فيروس كورونا المستجد فبريطانيا، هذ الأيام، الشيء اللي زرع مخاوف كبيرة عند بزاف ديال الناس، وخلى دول على قدها تعلق رحلاتها لبريطانها، منها روسيا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وهولندا وبزاف خرين، خصوصا بعدما تم اكتشاف حالات متفرقة فيها حتى هي.
وهاذ السلالة ظهرات حتى فلبنان وعمان، وفآسيا بانت فاليابان وسنغفورة والفيليبين، ودازت حتى الأستراليا، وبانت فكندا، لكن لحد الساعة الإصابات فهذ البلدان محدودة للغاية وكيتراوح عددها بين 1 حتى ل4.
بريطانية هذي سيمانة كشفات على هذ الطفرة دكورونا اكثر عدوى ب70 فالمية بالمقارنة مع سلالة كورونا المستجد العادية، وسلطات البلاد سارعات باش تفرض الحجر الصحي على لندن قبل ما تزيد تنتشر هذ السلالة كثر، اللي وصفوها ناس بزاف بكوفيد 20.
وهذي ماشي السلالة الوحيدة اللي كاينة، بحيث تم اكتشاف سلالة خرى فجنوب إفريقيا، وسلالة مختلفة بزاف على ديال بريطانيا فنيجيريا.
ومنظمة الصحة العالمية حذرات من هذ السلالات، وأكدات أن ظهورها غيستمر، خصوصا فبريطانيا، وكذلك فدول أخرى.
ومنظمة الصحة العالمية لحد الساعة كتواصل دراستها على السلالة الجديدة اللي بانت، وبخصوص قدرتها على الانتقال.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.