لله يا جزاير وليتي كتسعاي. كيفاش جينرالات الحكم قابلين الذل وكيسعاو 200 الف ڤاكسان من الصين وجيرانهم اللي هما حنا وصلنا ل3 مليون اللي دارو اللقاح

الجزائر دولة كتعيش افلاس حكامها. رئيس مريض مرة اخرى وجينرالات دايرين ما بغاو. طاح ثمن البترول والنفط وكلشي تفرش. البارح فمشهد مأساوي ما تستحقوش هاد الدولة٬ وصلات لمطار بوفاريك العسكري بالعاصمة 200 الف جرعة من ڤاكسان "سينوفارم". عطاتو الصين "هبة" للجزائر. طبعا الصين كتوظف هاد اللقاحات فتسويق صورتها واخا يكون هاد التسويق مذل للدولة اللي تعطاها. السفير الصيني حضر الناطق الرسمي باسم الحكومة ووزيو الصحة والسكان واصلاح المستشفيات وجات الكاميرات وكانت جملة مقودة بزاف "الصديق في وقت الشدة". تتضامن الصين والجزائر في مكافحة كوفيد 19. تتبرع الصين باللقاحات الصينية مضادة للكوفيد 19′′.
كيفاش دولة بترولية تتلقى مساعدات من دولة اخرى. كيفاش هاد الجزائر الغنية ما قدراتش تجيب اللقاحات وجارتها اللي حداها اي المغرب دار لقاح ل3 مليون مغربي. 3 مليون واييه. غير البارح باش كانت الجارة الشرقية فمشهد مهين كتاخد الصدقة٬ راه المغرب وصلاتو من نفس اللقاح الصيني مليون حقنة. شراها بامكانياتو. ما سعى حد
صحفهم اللي كيتسب المغرب كتبات باللي بلادهم تلقات مساعدات. دارو تصريحات سفير الصين. تصريحات مهينة لبلاد بحال الجزائر