عبرت حركة "جيل زد" عن استنكارها للصمت المستمر وما وصفته ب"التسيير الفاشل والسكوت" عن جرس الإنذار الذي تدقّه الحركة كل يوم. ودعت الحركة في بيان لها على منصة "ديسكورد" إلى حملة مقاطعة تستهدف منتجات الشركات التابعة لرئيس الحكومة عزيز أخنوش، في خطوة تنقل الاحتجاج من الشارع إلى الاقتصاد.
ووجّهت الحركة نداءً لمقاطعة منتجات شركات عزيز أخنوش، الذي اعتبرته الحركة "رمزاً للاحتكار وزواج المال بالسلطة". وجاءت دعوة مقاطعة شركات أخنوش بعد عشرة أيام من الاحتجاجات اليومية المطالبة بإصلاحات اجتماعية في قطاعي التعليم والصحة، ومحاربة الفساد.