تسبب تدوينات مثيرة لأستاذة لمادة الفلسفة على الفايسبوك في إثارة رواد مواقع التواصل الإجتماعي بعد تطاولها على رموز الدين الإسلامي و مقدسات المملكة في شخص عاهل البلاد وتجاوزها للخطوط الحمراء. و ساهمت تدوينات السيدة المذكورة التي جرت عليها الإنتقاذات من لدن رواد الفايسبوك من خلال إرفاق منشوراتها بوابل من التعليقات المنددة بما صدر عنها. وقد خلف هذا التصرف الشنيع سخطا واسعا وغضبا شعبيا كبيرا، حيث طالب العديد من الناشطين و رواد مواقع التواصل الإجتماعي بمتابعتها بتهمة سب المقدسات وإهانة توابث الدولة، كما طالبوا بتفعيل القانون ومعاقبة الأستاذة على ما اعتبروه جرائم يعاقب عليها القانون.